طلعت من الحمام اسحل بروحي سحل مابيه امشي.. وصلت للصاله تفاجئت بوجودة تداركت الموقف بلعت ريكي التفتت ردت ارجع رفع راسه صارت عيني بعينه رفع حاجبه گال _حضري روحج اليوم اخذج وياي اذا تردين طبعا.. ابتسمت حجيت _ خمس دقايق كام وكف ارتاك على التخم حضن ادينه لصدره گال _الج ربع ساعه زين ياله خلصتي.. باوعتله صفح حجيت _ مو رايحه لعرس ابتسم طارف شفته گال _ لايابة متأسف على راحتج ولو اعرف اتاخر بس تهون لهل عيون المخنزرة وعوزها تطلع.. تخوصرت بعصبية حجيت _ تغاار والله عض شفته گال _الله وكيلج جنج ورد متسلق ضعيف وطويل.. نفخت بعصبية ضربت رجلي بالكاع. بقوة حسيت على المنشفة وكعت كمشتها بسرعه والحرارة امتدت بجسمي تمنين الكاع تنشك وتبلعني والافندي يضحك شافني عيني عليه گال _هيبت عصبيتج طارت بس جنت ماخذ فكرة غلط طلعتي مو وردة متسلق.. نهه كلامة بغمزة ☄𓅙 *الجزء الثاني لرواية لماذا احببتك.

-غادروا ان الرُعب ينتشر هُنا.. يستلذ بالفجائع كأنها لُعبته أنهُ فتى الشدائد والمصائب غايته ترقب حتى تُدرك أنهُ على قيد الوجود وهذهِ فقط بدايتـــه..

صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات

شيطانٌ أعرج ذِئـبٌ خَولع بِنَسجِ النار تعَلق وبحُب الانتقام توّلع يمشِ بخطواتٍ ثَقيلةٌ خطواتٍ مُربِكة اُتخِذَت بَحزِم .. خَطواتُ ذئبٌ سمّام لا اثرٌ لِخطواتِهِ ابدًا .. نعم انهُ شيطانٌ مُرتام . #حوراء السعيدي.

"عندما يصبح الوجه بوابةً للرعب... تُطوى الحقيقة خلف أقنعةٍ تنطق بالموت، ويصبح كل نفسٍ وعدًا بالفناء. هنا، حيث تتشابك الأرواح في متاهة الألم وتصبح الفقرات شاهدًا على خطايا الماضي يولد الخوف من أعماق الصمت... ليعلن بداية النهاية. كل قناع يحمل سرًا، وكل سر يُسدل ستارًا على الحقيقة بينما تتراقص الظلال على أنغام الغدر،والكراهية ويصبح النجاة حلمًا مستحيلًا في عالم لا يعرف سوى الهلاك خطوات تتبعك في الظلام وأصوات هامسة تحمل وعودًا باللعنة بينما الأقنعة تراقبك بصمتٍ مخيف، كأنها تنتظر لحظة انهيارك لتُسقط الستار الأخير عن وجهك الحقيقي. وما إن تسقط الأقنعة... حتى يكشف الوجه عن الموت ذاته، وتصبح الحقيقة لعنة أبدية لا فكاك منها." بقلمي: زهـراء ثائــر القصة: اقنعة الموت "الفقار" البداية: 2024/8/12 النهاية: 2025/4/7

"أنا البنية اللي ما ذاقَت الحنية من أبوها... البنية اللي عاشت عمرها تحاول ترضي أبوها، بس ما شافت منّه غير الجفاف والكره والظلم. كنت أحلم أدرس، أصير شي، أرفع راسي بنفسي، بس انكسرت الأحلام، وانكسر قلبي يوم قالوا لي: خلاص ماكو احلام بعد كلشي انتهى،والزواج نصيبك.زوجوني غصب تزوجت وانا ما جاهزة... لا بالعمر ولا بالحياة، غصبوني ودفنوا الباقي مني. أنا البنية اللي ماتت وهي حيّة، اللي دفنوا طفولتها ببيت، ودفنوا شبابها ببيت ثاني. بس بقلبي بعدني أصرخ... مو لأن أحد يسمعني، بس يمكن الله يسمع.💔

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."

عندما يأتي الحب من مكان اخر في وقت خاطئ ومن شخص خاطئ ليزور قلب فتاة وقعت اسيرة بين يدين قطاع الطرق ضلام البلاد تنضيم داعش قصة عشق مستحيلة غلبت القدر قصة واقعية ممزوجه بلخيال

فتاة يتيمة لم تعش طفولتها استيقظت لتجد فجأة ان حياتها قد تغيرت..

#1 In Romantic ( الأصلية ) بارد ... قليل الابتسام ... مغرور ... حاقد ... لا يحب المزاح ... كيف ستذوب قلبه وتجعله و يحبها ... البارد ... الرواية الأصلية بقلم : حلا صلاح الكاتبة : حلا صلاح للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق 2017م