في بيتٍ واحد تجمعوا لا بقوّة الدم بل بحنين القلب كبروا كالفصول تتشابك ضحكاتهم وتتشاجر قلوبهم ثم تعود دومًا لتتسع وفي الزوايا... كانت الحكايات تُكتَب بلا حقد بل بحبٍ يُشبه الطمأنينة..

الكاتبه رقيه هلوو حبايبي شلونكم نشاء الله بخير❤ رجعت وياكم بقصه جديده اتمنه تعجبكم قصتنه اليوم تحجي عن بنيه مدلله وحيده ابيها ليس لديها اخوات فقط اخوه ومن حب ابيها لها اسماها وتين والوتين احد شرايين القلب ليذهب بها الغدر وتصبح فصليه فماذا سيحدث لهى💔 رضيت بكل ما يحمله الغدر لي مادام ربي يراه خيرآ لي فالحمد الله مشهد جانت بوكتها تغريبن الساعه ب٢ وما اسمع بس صوت الرمي والنسوان تعيط خليت وركضت حطيت روحي جوه الشباك وديه فوك راسي اعيط من الخوف وشده الرمي ربع ساعه بطلو اني متت خوف من بطلو ركضت اتغيئ💔

قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..

هناك نضرة تختصر الحياه صوت يختصر المسافه ولكن يوجد "شخص" يختصر الجميع. الكاتبه:-مريم ال علي

مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ

عسلامة بنوتات هو جبتلكم كرونيك مزيانة كيما العادة انشاء الله تعجبكم #منقولة شيخ العشيرة❤ حلقة 1 ليلة عرسها ليلة تتدفن بالحياة ليلة يأخذها ولد عمها الي طول عمرها تبخر بريحتو بنت 21 كان حلمها تقرا و تتخرج و تخرج من قرية الي عايشة فيها تمشي لتونس للمدينة و تعيش حياتها اما هوما دفنو شبابها و قالوها بالحياة و باش يعطونا لولد عمها الي يولدها ولادة لو جاء معرس عمرو 45 سنة قهرة كبيرة قال شنوا ولد عمها يلمها خير من براني عقيدة و فكر بدائي معروفة في بلادها وينها زين عربي شعر لاكحل لحرير يفوت لحزام و عينها كبيرة كيف غزالة بيضا حتى لحليب يغار من بيوضيتها مليانة و مزيانة كل بنية من بنات قرية يغارو من بدنها اما زينها ذبل بسبب عرس المحنون هي تقول بيعة باعتها بالرخيص لواحد شايب سمين و زيد ديما يسكر و يتلاوح و كلمات ضرب قعد تراس في وجهها و لحمها -ياما راني منحباش ولد مهنية راهو سكارجي مسخ و زيد اكبر مني ب24 سنة كان جاء معرس رأي بنتو في عمري ولا اكبر مني -بوك أعطت كلمة و الي عطا كلمة عطا رقبة و فوق هضا لعمر مش حاجز اما خير هو ولا براني -تي منهو الي قال الي نا نحب براني اصلا نا نحب نقرا و ننجح و نعيش حياتي كيف خلق -سكري سكري اك جلغة نعيش حياتي وهف يلمك لاش انتي خير من بناويت ام ريش ااه كلها تعرس أقل منك في ثمنطاش و أقل ااه

زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل

"ما بين نظراته الصامتة وأسرارها الثقيلة، وُلد شيءٌ لا يُقال... رواية لا تشبه غيرها، كل تفصيلة فيها تُخفي خلفها نداءً خفيًا، وقلوبًا أرهقها الانتظار. حين يصبح الحب لغزًا، والغموض طريقًا إليه... فهل تجرؤ على اكتشاف السر؟"

هي بنت العنود وهو شاب الكبرياء هَل ستنتهي قصتهم أم تستمر بَقلمي أنا الكاتبه سراب العزاوي