sophiawiliams2's Reading List
4 stories
انا لا انتمي لهذا العالم by rikochan604
rikochan604
  • WpView
    Reads 6,530
  • WpVote
    Votes 330
  • WpPart
    Parts 43
إن كانت حمايتك تتطلب مني أن اكون شخصاً سيئاً...فرحب معي بأسوأ شخص خُلق على هذه الأرض
الملف 001 by thepoisonsherry
thepoisonsherry
  • WpView
    Reads 34
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
العالمُ خديعةٌ محكمة، عرضٌ كبير كُتبت فصوله في غياب الصدق، وأُسندت أدواره لممثلين بارعين في فنّ التستّر. كل ما حولك: مهيب، باذخ، لكنه مشكوك فيه حتى نخاع الزينة. العروش قد تكون مصنوعة من كذبٍ متراكم، لا من ذهبٍ خالص، والصولجانات التي تلمع في يد الحاكم، قد لا تكون سوى عصيّ تُستخدم لضرب الحقيقة عند الزوايا المظلمة. لا تصدّق من يضحك بصوتٍ مرتفع، فقد يكون الضحكُ صمام أمانٍ لطفلٍ مذعورٍ في داخله، يرتجف. ولا من يلبس الفضفاض من الثياب، فربّما لم يختر الأناقة بل اختار أن يخفي ما تبقّى من جسده بعد أن غدره الزمن ومزّق ستره. لا تصدّق الجافّين، الصارمين، الذين يدّعون البرود، فإن أقسى القلوب هي التي دفنت نبضها بيديها، وسوّت على قبور المشاعر وردًا لا يُسقى. الأبطال؟ السادة؟ الحكّام؟ أولئك الذين يتحدّثون عن الفضيلة في مؤتمرات عاجلة ثم ينامون في حضن الخطيئة؟ لا تصدّقهم. فالسلطة لا تلدُ حكماء، بل أناسًا بارعين في صناعة الأقنعة، يُتقنون تمثيل الفضيلة وهم يفاوضون الشيطان تحت الطاولة. هنا، في عالمٍ يتقن البهرجة ويجهل الصدق، تُمزّق الحقيقة بأسنان الابتسامات المزيفة، وتُقصّ أجنحة البراءة بأيدٍ نظيفة المظهر، دامية الجوهر. نحنُ نعيش في حفلة تنكريةٍ دائمة، لا أحد يدخلها بوجهه الحقيقي. من دخلها كاشفًا وجهه،
Nix Cruenta  by arrrjjinin
arrrjjinin
  • WpView
    Reads 132
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 4
...the snow, the axe, the image of that woman sitting on the chair, the forest she ran through until she was out of breath, and finally that mysterious, large man. All scattered fragments in Jouri's memory - her heart tightens whenever they cross her mind, but she can't remember what happened, or why, or how...
زقاق فرنسا 2 -أسطورة ألفي عام من النور- by ti_ta_n_ia
ti_ta_n_ia
  • WpView
    Reads 48,138
  • WpVote
    Votes 1,565
  • WpPart
    Parts 54
كل شر يواجهه الخير و كل إثم تقابله فضيلة، و لكل إثم و فضيلة ثمن، هذا ما يسير عليه العالم و هكذا بدأت القصة منذ مئات السنين، قصة الفضائل و الآثام، قصة الخير الذي تصدى للشر، قصة روت تفاصيل بطلة وقفت مع أربعة من رفاقها في وجه الظالم السرمدي و خدمه لتحيا حكايتها كأسطورة يرويها الأجداد للأحفاد ليصدقها البعض و يكذبها البعض الآخر ، و لكن... ماذا إن عادت تلك الأسطورة و تجسدت لتكتب رفقة أبطالنا حكاية جديدة تحاكي الزمن؟. الجزء الثاني من زقاق فرنسا