رواية مثلية جديدة بلهجة عراقية يركض بسرعه بمنطقتهم بعد ما سمع اطلاق نار واصل لبيتهم وطاب بعد ما دفر باب الحوش راكض بلبيت و واصل الغرفه الي يخلون بيها ملابسهم ماخذ جنطه صغيره حاط بيها اغراض ابنه الرضيع من حفاضات وحليب ومرضعه وماخذ له عدة ملابس اما عن نفسه ما اخذ شي غير كيكات مغلفه مشتريهم من الشارع في سبيل ان جاع ياكل...
أمِن نَحوِ العَقيقِ شَجاك يَرقُ كَأَنَّ وميضَهُ رَجعُ الجفُونِ أيَا بَرقَ العَقيقِ أَقِم فَما لي سِواكَ عَلىٰ الصبابَةِ مِن مُعينِ أُحَنٌ إلىٰ العَقيقِ وسَاكنيهِ ومَا يَخلو المُتيَّمٌ مِن حَنينِ. مثلية، عراقيَة.
رَسام ، مَعروف أيضاً بوجودهُ كقاتلُ مَجهول ، يَلبس قُبعته ويعزفُ لِضحاياهُ السَيكسفون گبل مَا يَكتلهم ، يأخذُهم وَيعذُبهم ،ألنَوب يَگوم يِرسمهم، وَرسم تَعابيرهم المُتألمةِ ، بِلحمهم ، وَدمهم ، هَيه ألوانهُ ، وَشعر ضَحاياه هَيه فُرشاته، وعلى ضَوء القَمرِ ، وَصوت السَيكسفون يُنعزف فَي الغُرفةِ . البطل:- عُقاب مَحبوب الل...
كَول شقَصرتَ وياكَ؟ وَشتَطلُبَ بَعد أكَثر؟! علي ذراعَي تنامَ الليلَ وأكَولَ ارتاحَ، وانا اسهرَ حَيثُ الصَبَي ابنَ السته عشر عام يحاوَلُ حِمايةَ الرضَيع ابنَ الستةِ أشَهُر. وقاتِلَ صاحِبَُ ألفٍ قَتلِ بقافِ قَّيصرَ. -روايهَ مِثليهَ باللهجهَ العراقيه -غَير مُلائِمَه لِمن هُمَ تحتَ ال18 (يعني فد اهتميتم🎀)
