R201164
في عالم مليئ بالمثلين جنسيا " الذين يميلون لنفس جنسهم "، ها أنا هنا سأجعل من العالم أفضل دون هؤلاء الحثالة ، بعد أن تمدى الناس بإعطاء المثليين راحتهم بدأوا ينتشرون بشكل مرعب إلى أن أصبحوا هم المسيطرين فالجميع مجبر على أن يكون مثلهم بإرادته أو بدونها ،
لقد أحببت إبن جيراني وأنا وهو سنحاول مراراً وتكراراً من أجل إزالتهم ، لأجل حبنا ولأجل البشرية ، البشرية أخطأت خطأ فادح
وربما نحن سندفع الثمن لتعود المياه لمجراها .
القصة محترمة .
موجهه للمراهقين الذين إمتلأت عقولهم بتراهات الأجانب .
مسموح أخذ القصة وإعادة النشر مع نسب الحقوق لي .
وبس قراءة ممتعة ✨.