وين تبدا هالمَدِينة .. كل يومْ من رصيفٍ عاري تَحت النجومْ من عناوينِ الجريدة .. في المواني .. و حُمْرة عيون المسافر ضِحكة الصُبح الجَدِيدة .. أخر أوراق التذاكر .. أو بِعد حِبر الختومْ .. وين تبدا هالمَدِينة كل يومْ ؟ ودّي أعرف هالعوَاصمْ .. و أبي ابدا من يدِيها ودّي أنزع مِن أصابِعها الخواتم قبل لاسلم عليها .. ودّي تجمعني بها لحَظة حَميمهْ وين تَجلس هالمدينة ؟ في العمايرْ .. في الدوايرْ في الدكَاكينّ القديمَة .. في صدري أحساسٍ شهي .. لو يدوم .. و أبي أعرف وين تبدا هالعيون .. وتنتهي كل يوم ؟ مدري وش سرّ العواصم .. والمداين .. والعيون .. ومدري وش سرّ الجنون أنتظرتك في محَطات القَدوم .. وفي مواعيد السَفر .. صك شبّاك التذاكِر .. و أنمحى حِبر الخَتُوم وماعرفتك

قصةً أشبه بالمستحيل ، بين النار واللهيب والهوى بيت المُترفة الزاهية وبين يـأسر الحال والسؤال وبين جفلة الأطباع ، وبين جازية القدر والمقدار وبين السيف القـّطاع الـتـار البـتار .. وبين الرُقية العذبة جـازية الحب والوقار ، بين السواد وبين البياض ، بين البحر وبين السحاب ، وبين الدمام وديارها .. بين العشق وبين الهوى اللاذع وبين القمر والشمس .. وبين الممكن المستحيل وبين العدم . ، يـاسر ؛ تـرف بتـّار ؛ الجازي رائد ؛ ريناد -الدمام- ، الكـاتبـة : جزلاً بنت عبدالله. -روايتي الرابعة- لا ابيح النقل والاقتباس جميع الحقوق محفوظة *

إني أُخيرك فلا تحتاري إما أن تأتي أنتِ معي وإما أن أتي أنا معك ولا مفر لك مني في كل خياراتي لأني أخيراً وجدتك ! روايتي الثالثه بقلم:أمـالـــي✨.

بين الحب والقدر... من سيكسب المعركة؟ تبدأ الحكاية بنظرة عابرة تشعل شرارة قلبين بلا ترتيبات أو مباركة من الأهل لكن طريق العشق محفوف بالمحبة المزيّفة والحقد العميق بالغيرة القاتلة ولحظات الموت المفاجئة أحداث متسارعة تُبعد الحبيبين في منتصف الطريق وتضع بينهما جدارًا من المسافات والدموع ومع كل عائق يكبر الشوق حتى يأتي اليوم الذي يُكسر فيه الحاجز، ويعود النصيب ليجمع هما تحت سقف واحد... بعد أن كان الزواج حلماً بعيد المنال ....

حتى لو الظروف فارقتني عنك قلبي مستحيل يفارقك لا تقلقي ربما غداً أو بعد غد ، ربما بعد سنين لاتعد ، ربما ذات مساءً نلتقي في طريق عابر من غير قصد و اخبرك اني لازلت احبك .. روايتي الثانيه اتمنى يعجبكم 🤍 م اسمح لأحد ينقلها او يقتبسها و الروايه خياليه ..

حساب الكاتبة انستا iicr8i

تتبع الحقائق في طريق لا نهايه له !