هُوَ ذالك النمـورد الطاغي الفاتـك صَاحب القلبُ "المُتحجر" اعجوبهَ العالـم الطاغيهَ الكُبرئ لخَنَّـاس الـمكَار مُتعطش متناغّم فوق جراح الاخرين يتنسائ جبورت العالـم بصرخات الارواح الهزيلهَ هيَّ حفيدهَ النـمرود، تـحمل نفَس النسل لتـكون مِن يقف فوق طُغيانهُ لـتدمَر نـَمرودهُ العاتيهَ ذاتُ العينَين الناريتان، الجثاثهَ لتغوض غُمار الحياهَ جرحيهً مُتماسكهَ ليأتي المَوت مُعجبًا مُترقصاً مُتناغماً فوق أضلاعهَا الهزيلهَ مُغرماً بنغمات انين أضلاعهَا الحافلهَ بنغمات الحنين المُهجهَ بجمال ايامهَا المحروقهَ بين ثانيهَ روحهَا الرعبوبهَ الخلابهَ ذات الحظ العاثر هيَّ السُم المُميت ذات الوحف لأسود المُتتطاير فوق اجنتحهَا الخلابهَ هيَّ قَتام الليالي العاتيهَ المُغبرهَ بنيران ظغنهَا المُنتشرهَ بيِن أودرتهَا تضُخ وتيرهَ لانتقام بيِن دمائهَا الحاميهَ لتـكون حفيدهَ النمرود الطاغيهَ الكُبرئ لتـكون مِن نفس الدماء، نفس الطُغيان لتـكون النُسخهَ الساحقهَ منهُ لتكـون المَوت المُحلق لهُ هيًّ حفيدهَ النمرود هيَّ الرعبوبهَ الفاتنهَ هيَّ القَتام لليالي القاتنهَ هيَّ لاسئ المُحاط بلارواح هيَّ ذَهن الحكمهَ الذكيهَ هيَّ مِن؟ "أنـابيل.لاخَّنس لأعظم"

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام

#خيالية الـريــڤانـا عُذراً فـ أنا لستُ أنا أنا تلـک الفتاة التي حصدت ما زرعو اهلها أنا تلـک الفتاة التي واجهت خطأ ارتكبهُ غيرها تجردت من اسمهُا واعطو لها لقب يجر فيه اذلال الخيبه وأنتهكو حقوقها عُذراً فـ أنا لستُ أنا أنا تلـک الصامده المُغامره في هبوات الرياح الذي تلقتها من أمان وأمال روحها عُذراً فـ أنا لستُ أنا فـ أنا ثَمرة حُب وضحية نـزوه لـِ غـلطة مُراهقة . هذه هيَ أنا الـريڤانـا " جائعه في أرض الخيرات وياله قساوة هذهِ العبارات " #دجن_الضليع #بقلمي_رهف_علي

عَالم مظلم مغمور بالغموض < وقَار الغريب > حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد الحياة طريقها للتجديد والتغير ؟ أم ستبقى هَناك صورة مألوفه للألم والوحدة .. بقلم _ حوراء السعيدي لا احلل نقلها في اي برنامج ..

بقلم/ رغد خليل تحت مسمى الشرف ( الجزء الاول ) نحن مَن ارض العِراق ، انخلقنا بين طيات الظُلمِ نحن في عائلة تتبع العاداتِ والتقاليدُ ، نعيش تحت الاعِراف ليُحكم على كل شيء جميلةً بالقتل ، بحكماً عشائرياً ، اجتمعنا اربعة .. ولكُل إثنين منا معاناة مَع هذا العائلة فهل سنتغلب عليها ؟

"يا‌‎ سَاكِنًا فِي فُؤَادِي وَهُوَ يُحرِقني وَلَيْسَ قَلْبِي بِراضٍ غَيرِهُ سَكَنا يَا قَاتِلي عامِدًا لَوْ قِيلَ هَلْ أَحَدٌ يُحِبُّ قَاتِلَهُ عَمداً لَقُلتُ أَنَا"