رواية تتكلم عن بنت لزبيان حبت بنت بمدرستنا وتحاول تصير حبيبتها ..

الروايه تتكلم عن هناي الي توفى أبوها. وهي عمرها: ١٠ وأصارت لها مشاكل مع زوجات اعمامها وبناتهم ويوم من الايام في المدرسه بنت عمها تخطط تحرق فصلها وتموت بس يجي الي ينقذها ويكون ولد....

تدور أحداث القصه بين ملاك وحارسها يلي أنجبرت عليه بأنه يراقبها وكان ألزام من أبوها بعد تعرضها لحادثه مرعبه ...

مُمكن ان تعيش العديد من المواقف الصعبه وقد تكون كبيرة عليك بسبب صغر سنك ولكنك تتحمل من اجل ان لاتكون ضعيف امام الناس و عندما ينفذ صبرك وتخور قوتك وتسقط على الارض باكيًا قد تعتقد بأن لا احد ان يريد التحدث معك! او يكون بجانبك! او حتى ان يصبح لك سندا وكتفا لك ولكن يخونك اعتقادك وتلتقي بالشخص الذي يمد يديه لمساعدتك على الوقوف ! يا ترى هل سوف يكون الشخص الذي يُخلصك من المتاعب! ام يكون عدوا لك ويغمره الحقد والخبث وتسقط بين شباكه السوداء؟. بداية جديده اتمنى ان تنال اعجابكم🤍» ١٤٤٣/٩/٧هـ' ٢٠٢٢/٤/٨م - #وغرست_الغيناء_اغصانها_في_قلبه. م اسمح الي ياخذ اسم وفكره الروايه او الابطال!!

ما بينـنا لا يُنسى ولا يُستعاد ما بينـنا يُبكي فقط . . . ~ هيان فيصل ~ ~ الملازم الوليد ~

دائِمًا حبّات الرُمّان تكون حالية عند أكلها ولكن بنهايتها يكون فيها بعض من المرارة البسيط ، وأنا أُشبه الحـب بحلاوة و مرارة الرُمّان بِكل مره تشتدّ فيه الحلاوة فالمرارة تزداد بالنهاية و تتشوق لأكل المزيد و المزيد حتى على معرفتك أنّ المرارة تتواجد بالنهاية إلا إنه لا يُعيق لِذّة البداية ! ، أنا و أنتم و أبطالنا رح نتذوق حلاوة و مرارة الرُمّان هـُنا • تمّت بتاريخ: الجـمعة ٢٧/٥/١٤٤٦ | ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٤ 💎