جوانا كلايف صحفية متخفية تفضح الرئيس رجل الأعمال المشهور والذي يتضح فيما بعد أن أعماله الكبيرة هي ستار خفي للعمليات الغير مشروعة.. 𝒄𝒐𝒎𝒑𝒍𝒆𝒕𝒆𝒅 𝒔𝒕𝒐𝒓𝒚 _ قصة مكتمله 𝒄𝒐𝒗𝒆𝒓 𝒃𝒚 𝒎𝒆 🖤الغلاف من صنعي رئَيِس - Master _بدأت 28 ديسمبر 2019 _انتهت 10 فبراير 2020 _ الرواية تخص البالغين ⚠️ Dark Romance Mafia _جميع الحقوق محفوظة لي ولا اسمح بالنقل أو الاقتباس أو الترجمة ✅ Ranks : 🥇 1 in zayn 🥇 1 in Master 🥇 1 in Zaddy 🥇 1 in news 🥇 1 in newspapers 🥇 1 in kidnapped 🥇 1 in Action 🥇 1 in business 🥇 1 in Fanfiction 🥇 1 in drugs 🥇 1 in forbidden 🥇 1 in businessman 🥇 1 in journalist 🥇 1 in forced love 🥇 1 in Mafia 🥇 1 in articles 🥇 1 In zayn malik 🥇 1 in lily collins 🥇 1 in directions 🥇 1 in gun 🥇 1 in Halsey 🏆الرواية تم تصنيفها من أعلى فئات الروايات المثيرة للجدل وهذه الفئة أعلى فئة بعد الروايات المدفوعة 🏅

لا أحد يعرف الحقيقة كاملة... حتى من عاشوا داخل الحكاية، لم يلمسوا منها سوى ظلّها. في موسكو الباردة، وُلدت فيرا أليكسييفا داخل عائلة لا تعترف بالضعف. ابنة زعيم المافيا الروسية الذي سقط ميتًا ذات مساء. قيل إنها نوبة، وقيل إنه اغتيال... لكن الحقيقة؟ ما زالت ضائعة. بعد موته، تغيّر كل شيء. شقيقتها لوليا بيعت لرجلٍ إيطالي كأنها سلعة، فقررت فيرا أن تهرب، تصطحب أخواتها، وتبدأ طريقًا جديدًا... في إيطاليا. وفي الجانب الآخر من الخريطة، كان سافيريو إلياز دي فالكوني يعيش بقناعٍ أنيق. رجل أعمال ومهندس ناجح، يملك كل شيء... إلا الهدوء. زعيم المافيا الإيطالية، الذي لم يعد يؤمن بشيء، سوى أن عمّه يجب أن يموت... وبأي ثمن. ∘₊✧──────✧₊∘ Some excerpts : ⸙ قَـدَرٌ كُـتِبَ بِـالحِـبْرِ الأسْـوَدِ : قالت بصوتٍ خافت تنظر للأرض كأنها تخشى أن ترفع رأسها وتنكسر: "أخشى أن أرتاح إليك... ونحن لم ننتهِ بعد، لا زال بيننا مَن يجب أن يدفع الثمن" اقترب منها قليلًا، ثم قال بهدوء: "لن أسمح لشيء أن يُبعدني... ما دمنا نريد الشيء ذاته، فلن ينكسر أحدنا دون الآخر." ∘₊✧──────✧₊∘ ⚠️ تنبيه: لا أحلل سرقة، اقتباس، أو نقل أي جزء مِن هَذه الرواية بأي شكل مِنْ الأشكال

كانت اميليا جالسه في غرفه فارغه على الارض تحدق بالفراغ وملابسها ملطخه بالدماء كاد عقلها ان ينفجر كيف استطاع فعل هذا بها وضعت يدها على قلبها بألم ارادت الصراخ لكن صوتها اختفى حتى عيناها رفضتا البكاء لقد قتل الجميع هذا ماكان يتردد في عقلها مرارا وتكرارا حينها فتح الباب ودخل شخص ما نضرت اميليا للوحش الذي دمر حياتها بعينان تشتعلان كراهيه بينما ابتسم ماكس ببرود .ماكس:اذا هل عرفتي حقيقتي الان .اميليا:قاتل عديم الرحمه ابتسم كيف استطعت قتل اخيك قتلت ابي الجميع وجاهدت لكي تخفي ألمها مسح ماكس الدماء الدماء التي كانت تغطي يديه ماكس:الجواب سهل اردت ان اكون ملكا نحن مصاصو دماء اميليا لاقلوب لنا لذا تجاوزي صدمتكي وانسي نهضت اميليا واسرعت مهاجمه اياه مسكها بقوه واضعا يداها خلف ضهرها عيناها كانتا تحترقان غضبا ابتسم ماكس مقربا شفتاه من شفتيها انتي تحبينني .اميليا:نعم وبجنون لاكن بقدر ماكنت احبك انا الان اكرهك اميليا القديمه ماتت ساعيش الان للانتقام منك فقط ابتسم ماكس مقبلااياها بعمق حاولت الافلات لاكن بلافائده لم يبتعد الابعدما ادمى شفتيها ماكس:لطالما اردت فعل هذا .اميليا :انت تقززني .ماكس:انتي ملكي

(رواية مونلايت|moonlight سابقا) "ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة." أجابها وهو يدفعها بقوة نحو الجدار، قرب وجهه من رقبتها وقبلها بشغف، صرخت الفتاة المسكينة، الغافلة عن عالمه، طالبة من يساعدها. لكنها لم تكن تدرك أن لا أحد سيأتي لإنقاذها ويواجه غضب الألفا الذي يعلقها على الحائط. أعتقد أنه كان من الخطأ الانتقال إلى بلدة حيث الأسرار أكثر سوادا من الليل ولكن لم يكن لديها خيار ، أليس كذلك؟ ____________________ بدأت : 20/03/2021 انتهت : 20/07/2021

علّمني كيف أقتل... ثم سألني.. هل أنتِ شريرة؟ كل رصاصة أطلقتها كانت تسلبني جزءًا من قلبي، ومع كل مرة كنت أرتجف، كان يهمس.. "لا... لستِ شريرة." لكنني تمنّيت أن يقول "نعم"... لأصدق أنني لم أعد ضحية، بل أصبحتُ قاتلة باختياري.

تزوجت بعمر صغير لااعرف فيه سوى اللعب والنوم .. كيف سأواجهَ هذا العالم السيء و أناِ مازلتِ طفلة تختبئ و تبكي كلما صرخَ أحدٌ بوجهها..? قصه تتحدث عن زواج القاصر ومعاناتها .. للكاتبة شمس ..

في هـذا الكتـاب لن تجد الكاتـب المُحترف الذي سـوف يجعلك تتحسـن من خلال نصائحـه ، بل ستجـد شخصـاً يجمع المعلومات من كل مكان لأنقـل لكم خبـرات الكثيريـن، انا فقط أُمثل حلقة الوصل بينكـم. هيــا لنجعـل لكتاباتـك مـذاق من نوعٍ آخـر...

فتاة الارواح الثلاثة الاسطورية .........ضد العالم