خُذْلَانُ رُوْﺣْ
كافح بطلنا العالم فأصبح يتقاذف بين ضربات الماضي و يتألم من جروح الحاضر و معرض لتشوه و ندبات المستقبل لكن رغم ذلك ثبت بعزم و اصرار على اكمال ما بدأه من اخذ ثأره و فتح آلام خذلانه من جديد كان يعيش حياة سلمية بين عائلة ممجدة من أعمالها البارزة حيث كل افرادها كانوا عسكريين او أطباء او من الشرطة...