فتاة مسكينه مغتربه ، تبحث عن عمل وسكن لها ، وعندما وجدت الفرصه المناسبه ، ذهبت سريعا لها ... كذبت دون أن تشعر... كذبة غيرت مجرى حياتها.... عينيه سحبتها إلى دنيا الخيال... أحبته ، أحبها بشده...ولكن! إذا إكتشف كذبها ماذا سيحدث؟؟ وماذا سيحدث لها إن علم الآخر بذلك؟؟!! ............................. بداية النشر 14/11/2019 تم الإنتهاء منها يوم 18/01/2020

هى مغرورة متكبرة تحب اللعب والتسليه ... غايتها الوحيدة هى الوصول لقمة السعادة ولكى تحقق ذلك ستقوم باللعب بمشاعره، حتى تحقق الراحة النفسية لها .. ولكنه سيغير مجرى حياتها دون أن تشعر .. ستحب وتعشق ذلك القروى البسيط الذى هدفه الوحيد هو تحقيق النجاح وصنع مستقبل باهر لنفسه ولوالدته ولأخته الصغرى و الذى كان سببًا رئيسيًا لإغترابه فى مدينة القاهرة.

مراهقة بريئه لا تفهم أى شئ فى هذه الحياة، أراد اللعب بمشاعرها حتى يأخذ ما يريده ولكنه وقع بحبها وصار مجنونًا بها دون أن يشعر ... بالنسبة لها أصبح الشخص الوحيد الذى ستعيش لأجله، وهى صارت شوق العُمَر وايضًا جحيمه .. يُتبع... الشخصيات الأساسية: شوق - عمر - أمير - سيرين ...... الإعلان الثانى لرواية شوق العُمَر: هو شخص جاد فى عمله على الرغم من إنه شخص بسيط جدا فى حياته ويعيش مع والدته الجميلة فى حارة بسيطة، ولكن بفضل من الله وبفضل دعوات والدته المستمرة له وأيضا لمجهوده الشخصى حصل على فرصة عمل بشركة كبيرة .. ماذا سيفعل عندما تأتى هى وتأخذ منه كل أحلامه التى بناها فى مخيلته وصار يعمل عليها لسنوات منذ عمله فى تلك الشركه؟ وخاصة أن دخولها لهذه الشركه كان عن طريق الوساطه.... (أمير - سيرين)

جريمة كاملة الأركان مع سبق الإصرار ، جريمةٌ رضى بها القتيل و لم يرضى القاتل ، دموعٌ ذُرِفَت بدلًا عن الدماء و روحٌ تلاشت ليحل محلها أوامرٌ و نواهي لا حصر لها ، قُيودٌ كبّلت لسانه قبل يديه ؛ لتتنحى شخصيته جانبًا تاركةً للجاني حق التصرف ، عاش يُساق إلى أقداره مرغومًا و بداخله يصرخ مطالبًا بحريته المسلوبة ، طيرٌ أقبل على الحياة ؛ فباغتته بقصقصة أجنحته ليظل مرهونًا بخيطٍ يتوسط أصابعها لتحركه كلما شاءت ، ظل منصاعًا خلف أحكامها الظالمة لتكون نهاية ولائه قتلٌ عن عمدٍ لاستقلاله و حريته .

أردت أن اكون مختلفة في تقديم رواياتي لذلك أقدم لكم هذه اللعنه.... فاحذر أن يقودك فضولك أن تقع في مثل ما وقع فيه هؤلاء🤫💗

أهو ذاك العذر الذي تتشبث به حين تتسرب الى حياة الآخرين ... متشربين كل ذرة من أرواحهم ... معللين الإمتلاك وكأن العذر مبرر أنه بأمر من الحب حين نراهن لتربح قلوبا.... دون أن ننظر إليها ..... دون أن نشعر بما تنبض به اتحتوينا أم خدعنا أنفسنا من البداية فاحتويناها قسرا متذرعين بالعذر الأبدي أنه بأمر الحب

وأقف أمامك بأعين متضرعة الأرنو اليك بنظرة تلتقطها عيناك من فورها توقف فقط توقف وخذ عينيك بعيدا نظراتك تقتلني وأيامي تضنيني والأمل بعيد بعينيك بحر متلاطم الأسرار لا تطلبي على النظر بعيدا احجبي على عينيك .. فلربما استطعنا حينها أن أفضل من الوعد فيهما

ها قد فعلتها مرة اخرى وكنت قد قسمت الا ابيع روحى ثانية تطلعت إلى صورتها في المراة فلم ترى سوى صورة باهتة لجسم بلا روح و عيون هربت منها الحياةفابت ان تذرف دموع لا تستحقها فلقد نضبت من عينيهادموع الشفقة على الذات نظرت إلى صورتها بفستان الزفاف طبعا اليست هي الليلة عروس ارتسمت على شفتيها ابتسامة مريرة قاسية. (عروس .......)

"لا أحد يتغير فجأة ولا أحد ينام ويستيقظ متحولاً من النقيض للنقيض ! كل ما في الأمر ! أننا في لحظة ما ! نغلق عين الحب ونفتح عين الواقع! فنرى بعين الواقع من حقائقهم ما لم نكن نراه بعين الحب! في عين الحب." محمود درويش

تاهت روحه في عالم ما بين العالمين... حيث علقت روح حبيبته تنتظر مجيئه .... تراقبه من بين الحواجز و تهمس إليه سرا ليقوده اليها... حبا جمعه بإبنة القمر ... كتبت له منذ يوم مولدها ليفرق بينهما الكره الأسود ولعنة كتبت من قديم الأزل ... القمر الرابع يأتي مسرعا مهددا بخطف ابنة القمر... أينقذها سرهما أم ينقذها حبا طاف بقلبيهما. حب فاو .... لإبنة القمر...