قائمة قراءة HebaMahmoud608808
103 stories
صراع الذئاب (الجزء الأول)«مكتملة»  by WalaaRefat
WalaaRefat
  • WpView
    Reads 3,082,749
  • WpVote
    Votes 60,194
  • WpPart
    Parts 40
الحب والكراهية ... العشق والإنتقام ... الصراع والسلام ... الثراء والفقر... جميعها تناقضات لم تجدها سوي في صراع الذئاب ... رواية درامية رومانسية تناقش العديد من القضايا الإجتماعية وتحاكي الواقع الذي نعيشه في حياتنا اليومية
جوازة بدل  by user21457441
user21457441
  • WpView
    Reads 8,103,321
  • WpVote
    Votes 172,286
  • WpPart
    Parts 74
حين تُجبر فتاه، على تحمُل عواقب خطأ، غيرها فعله، وهو يبحث عن سعادته، ومن أجل سعادته، لا يهمه، أذا دفعت إبنة عمه، ثمن خطأه، لتقع بيد شخصيه حاده جداً، وليس مطلوب منها سوى التحمل أو ربما تضع هى نهايه أخرى ل. جوازة بدل
غَنَاء الروح  by user62506833
user62506833
  • WpView
    Reads 1,585,833
  • WpVote
    Votes 58,994
  • WpPart
    Parts 68
رواية رومانسية اجتماعية نبذة حينما زاحموا قلبي كالطوفان، لم أجد نفسي قديسًا في إنفاذه منهن، استنفدت مشاعري في اللهو بينهن حتى صرتُ قبطانًا ماجنًا في بحر الهوى، وحين وجدتكِ أدركت عندها أني لمستُ غَناء الروح!
غابة الذئاب& غرام الذئاب  «الجزء الثالث و الرابع من سلسلة صراع الذئاب»  by WalaaRefat
WalaaRefat
  • WpView
    Reads 1,883,222
  • WpVote
    Votes 47,376
  • WpPart
    Parts 97
من المُتعارف عليه في قانون الغابة البقاء للأقوي،بينما هنا القوانين تختلف،البقاء للعقل و الذكاء و الحب،و لكل ذئب حكاية منها تعود إلي جذور الماضي و أخري ينتظرها المستقبل، بينما الملك يضع قانونه الخاص! أهلاً بكم في غابة الذئاب- ما بعد العهد «الجزء الثالث» غرام الذئاب- ما بين الحب و الفراق «الجزء الرابع» ولاء رفعت علي
لأجلها by user07883351
user07883351
  • WpView
    Reads 1,943,903
  • WpVote
    Votes 84,693
  • WpPart
    Parts 77
حطام امرأة كرهت الرجال فلم يتبقى لها سوى أمل واحد تتعلق به، تحيا عليه، تفعل المستحيل من أجله فكان للقدر رأي آخر عشق يظهر من العدم من نفس الصنف الذي كرهته يأتي من يفرض عليها الحياة التي نبذتها، يستغل الفرص كي يستحوز عليها بسيطرته، حتى وعلى غير ارادتها. يخلق الحجج من اجل الوصول اليها، يتحدى الاعراف وكل البشر من أجلها #لإجلها
تاج الفهد♕ by HabibaAhmed989
HabibaAhmed989
  • WpView
    Reads 203,485
  • WpVote
    Votes 4,787
  • WpPart
    Parts 22
هي فتاه جميلة ظلمتها الحياه و لم تعد تريد شيء غير الراحه النفسيه و الطمأنينة وقعت ف عشق الفهد لكن هل القدر سوف يبارك عشقهم ام ستقع مرة اخرى في ظلم الحياة تاج الفهد♕
حارس الليل .. by BasmaHausine
BasmaHausine
  • WpView
    Reads 253,668
  • WpVote
    Votes 5,413
  • WpPart
    Parts 50
حارس رجل قاسي الطباع لا تعرف الرحمه طريقاً لقلبه....... . . . أما هي... كما الليل الجميل بسمائها الصافيه المشعه دئماً بنجمومها المضيئه التي تنير ظلام عتمته الكاحل . . . . . فتاته فاتنه وجريئة لاتصمت عن الحق طبيبه جراحه من أكفاء الأطباء.. ستقع بعشق ذالك الحارس من النظرة الأولى ستواجهها صعباً كثيره وهيا برفقته ولكنها لن تصمد طويلا أمام تملكه الشديد وهوسه بهااااا. رجلاً قويا يهابه الجميع عنا مراره الغدر من زوجته السابقه فأصبح قاسي عدم الرحمه والقلب لا يرحم أحداً. يقع لها منذ اللحظه الاول فيصبح بحقها قاسي متملك شديد الهوس بها حتي يصيبها الضرر فهل ستقاوم ما سيجنيه بحقهااااااا...... الروايه رومانسيه و جريئه بها أحداث مثيره.... ممنوع منعاً باتاً الاقتباس أو النشر بدون إذن مسبق والا تعرض للمسأله القانونيه
إمبراطورية الليث "سندريلا بثينه " كامله  by BothinaSalah
BothinaSalah
  • WpView
    Reads 107,138
  • WpVote
    Votes 3,402
  • WpPart
    Parts 36
جلس ببرود وضع قدمه فوق الآخر ينظر لها بسخرية بينما الآخر كانت تشيط غضبا هتفت بصراخ يكاد يصم الأسمع : انت جايبني هنا ليه ..... عايز مني ايه .... انا بكرهك خرجني من هنا حالا ... هتف ببرود عكس ما بداخله من الم وحسره من معشوقته التي دائما تنعته بالكره والنفور من تقربه: اجلسي صغيرتي اريد أن أحدثك اولا ..... هتفت بغيظ طفولي تمالك منها لجرح أنوثتها : انا مش صغيره حد .... ثم انا كبيره هو انت مش شايف ولا اعمي .... ليبتسم بخبث وينظر لها من أعلاها الي أسفلها بنظرات راغبه عاشقه ليضع يديه داخل جيب بنطلونه : فتنه الرجال ... ماذااا ؟! اردفت بها باستغراب ...ليتهف بلسان ثقل من رغبته بها : فتاتي ...... ليحتقن وجهها بصغبه اليود القاتنه لتهتف بغضب في محاوله اخفاء خجلها : انت انسان وقح وسافل .. ليردف باستمتاع هو يري خجلها فيبدو أن وقاحته اتت بثمارها ..... وذلك الاحمق الصغير بدأ بالانجذاب لهو : صغيرتي فيبدو انك تريدين موادعت لسانك .... بلعت لعابها السائل بخوف من تهديده الصريح لتقلب المكان بأعين مجفله زائغه كيف المفر من ذلك المستنقع يا إلهي كن معي ..... لا تعلم من اين اتت لها تلك القوه لتردف بغضب جامخ ورثته من أخيها تفننت في إحراقه وإشعال فتيل النار داخلة بأنه غير مرغوب في حياتها : الثنائيات "(ليث / ريم )💘 💘💘(أمير /نور ) بقلمي سندريلا بثين
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
SarahAli_1997
  • WpView
    Reads 1,886,572
  • WpVote
    Votes 35,924
  • WpPart
    Parts 78
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
user55700517
  • WpView
    Reads 635,369
  • WpVote
    Votes 6,694
  • WpPart
    Parts 13
جالسٌ في سيارتِه، عيناه لا تكاد تنزاح عن تلك التي تسير أمامُه تعبر الطريق بمُفردها بـ قِدها الأنثوي وخُصلاتها بـ لون حبات القهوة تتمايل يمينًا و يسارًا بعد أن عُقِصت بعُنفٍ على هيئة ذيل حصان، الأدرينالين بجسدُه يرتفع بعُنفٍ مُتأهبًا لمساعدتها .. فـ عيناه راكضة بينها و بين تلك السيارات التي تأتي مهرولةٌ غافلين عن أن محبوبتُه تمُر الطريق قلبُه مُتعلق بـ فِتنة عيناها، أطلق زفيرًا مُرتاحًا عندما مرت و دلفت إلى شركة تعمل بها، غندما إختفت عن أنظاره، أطلق نفسًا عميقاً ثُم عاد برأسه لمقعدُه و أناملة تطرق برتابة فوق مقود سيارته الفخمة، يتخيل إن كان مُديرها يزعجها بـ شيء .. هل يحاول التقرب منها؟ هل عيناه تلتهم جسدها بشهوةٍ بغيضة؟ تُرى على لامست يداها يدُه في سلامٍ من وجهة نظرها بريءٍ؟ هل أُعجب بعيناها البنية و ملامح وجهها التي يذوب بها و إن كان لم يراها من على مقرُبةٍ؟ إبيضت مفاصل كفُه على المقود من شدة قبضته عليه، و سرت قشعريرة في جسدُه من مُجرد التفكير بالأمر، ماذا ينتظر؟ سيذهب و يتقدم لخطبتها لينتهي هذا الأمر و تكُن زوجته و يراها يوميًا يستفيق على وجهها و ينام و هي بين أحضانُه!