" كل الطرق التي سلكتها لأهرب منك... قادتني إليك في النهاية." كل شيء في حياتي كان مفروضًا عليّ... الدم الذي أحمله، العائلة التي تبنّتني، العقد الذي وقّعته في الثامنة عشرة، وحتى الزواج الذي رُبطتُ به قبل أن أعرف حتى معنى الحُب أو العائلة. كبرتُ وأنا أركض من ماضٍ ملوّث بالدم، ومن رجلٍ يحمل اسمه حقي في الحياة والموت... بين أوكسفورد والمستشفيات والغرف المعقمة، صنعتُ لنفسي لقبًا بات يعرفه الجميع "أصغر جرّاحة في أوروبا." لكن خلف قفازاتي البيضاء، كانت هناك يدٌ ترتجف خوفا لأجل طفلة لا يعرف أحد مَن والدها. عشر سنوات من الركض والهرب ولم استفد شيء فها قد ظهر الظل الذي كنت أهرب منه. لقد تعبت من الهرب منك... هذا يكفي، لن أهرب بعد الآن. سيد إيل مينارد... ربما لم أعرفك شخصيًا... لكني تعلمت أن أكره لقبك طوال عشرة سنوات... لذلك أعدك أني سأحول حياتك الى جحيم... سأجعلك تندم على هذا الزواج... اعدك. ↫↫↫↫↫↫↫↫↫↫↫ #1 الكذب #1 الفخامة #1 خنجر #1 اروروبا #1 قمار ⚘ تصنيف الرواية حرق بطيئ ⸙ البداية : 30/02/2024 ⸙ النهاية : ؟

"تُعلن المحكمةُ إدانةَ المتّهمةِ شاهيراز رودريغيز بما نُسِب إليها، وتَحكمُ عليها بالسَّجنِ المُؤبَّد..."⠀ لقد انتهى أمر حفيدةِ رودريغيز... هذا ما اعتقدوه جميعًا... "ستُرحَّلينَ اليومَ إلى سجنِ ألتيبلانو." ⠀ هي عقربُ سيلايا... ذلك المكان لم يكن سجنًا لها بل غابة. وكان عرشُها فيها لا يُنازع... لكن سجنها الجديد لا يُشبه سيلايا. "السجن لن يزيد الحراسةَ لأجلك... أنا وحدي كافٍ لاحتوائك." هنا... الموتُ ليس لحظة بل حالةٌ مستمرةٌ عليكِ الاعتيادُ عليها. الموتُ هنا يُمارَس بالتقسيط... إنه ليس سجنًا بل مقبرةٌ للأحياء... "لا تنسي أنّكِ السجينةُ وأنا السجّانُ هنا... هل هذا مفهوم... يا سجينتي المجنونة؟"⠀ كانوا يتوقعون موتها في ذلك السجن لكن للقدر رأيٌ آخر... "لن أسمحَ لكِ بالموتِ في ذلك السجن." في ليلةٍ واحدةٍ انقلب كل شيء رأسًا على عقب... "العميل رودريغيز إنه إنذار أحمر." ما كنا نخشاه حصل... هرب حفيدُ إسكوبار الأصغر من السجن، وإن خرج من الحدود المكسيكية فسيكون الجميع في ورطةٍ حقيقية... "لا يمكنك أن تضعها وأمن بلادك على نفس الكفّة، فهذا جنون." بدأت كلّ النقابة المكسيكية والكولومبية بالتحرّك بالفعل... "دعينا نعقد اتفاقًا... حريتكِ مقابل رؤوس أحفاد إسكوبار." #1السجينة 1#المكسيك 1#السجن 1#404 1#فالفيردي البداية : يوم 12- 05/2025

«الفَردُ لِلفامِيلْيا... والفامِيلْيا لِلفَردِ» قَسَمٌ يُتلى فِي الأُذنِ ما إِنْ يَفتَحُ الطِّفلُ عَينَيه في دَربِ اللوكَرا. وَلاءٌ يُرفَعُ لِلزَّعيمِ قَبلَ السَّماءِ، ودَمٌ يُسفَكُ لِلعائِلَةِ قَبلَ التُّرابِ، ورُوحٌ تُوهَبُ لِلدَّساتيرِ الثَّلاثِ قَبلَ المَوْبِ. مقتطف: "إِفْتَحِي عَيْنَيْكِ، ٱنظُرِي إِلَيَّ... أَنَا لَنْ أُؤْذِيكِ بَعْدَ ٱلآن... سَتَشْفِينِي، وَسَأَشْفِيكِ... أَعِدُكِ." "كُونِي نَجَاتِي أَوْ جَنَازَتِي..." "كَانَ عَلَيَّ قَتْلُهُ... وَدَفْنُ نَفْسِي مَكَانَهُ." «دَمًا بِدَمٍ، غَدْرًا بِغَدْرٍ، خِنْجَرًا بِخِنْجَرٍ... وَالبَادِئْ أَظْلَمْ» 1# الشبح 1#رصاصة 1# غراب 1# اسبانيا 1# سفاح 1# سباقات © جميع الحقوق لـ 𝐁𝐄𝐘𝐀 | اَلْبَيَّةُ