"كانت ترى هذا الحب الذي تكنه له كتلك التفاحة التي أخرجت آدم من الجنة.. خطيئة ولكن تستحق!" وكعبارتي المعتادة وسؤالي ذاته في كل رواياتي: هل سيكون الحب كافياً لنسامح؟! أو للنسى؟! شكري وتقديري وامتناني لأقرب صديقات لقلبي: حنين - مها - هدى اللاتي خضن معي تجربة تعب الرواية أول بأول وساعدني كثيراً ❤❤

يُـفـرض عَـلـىٰ زعـيـم قَـبـيـلـة الـزَواجَ مِـنْ ابـنـة زعـيـم قَـبـيـلـة مُـعـادِيـة كَـتَـحـالـف بَـيـنَ الـقَـبـائـل، تَـتـبـعـثـر الأمـورُ حِـيـنَ يَـراهـا فِـي حَـفـلـة زِفـافـهُـمـا مَـع رَجُـل آخـر فَـيـغـرق قَـلـبـهُ بـالـغَـضـب والـكُـرهُ تِـجـاه زوجـتـهِ مِـمـا يَـفـتـح سُـبـل الانـتـقَـام بَـيـنـهُـم.. هُـو يَـرغـب فِـي الـسَـيـطـرة وطَـمـسِ الـمَـشـاعـر، هِـيَ تُـكـافِـحُ مِـنْ أجـلِ بَـقـاء نَـبـضِـهـا الـمُـتـخـافِـتْ. نـوريـل فـروسـكـا. ثـالـور رونـفـار

"هل تريد مني أن اتعري هنا؟" الحماس والرغبة والاشتعال كان متواجدًا في علاقتنا، ولكن هذا لا يحدث الان.

هل تؤمن بوجود حياة أخري ؟ هل تؤمن إنه قد نملك حياة سابقة لا تفقه عنها شيئاً ؟ هل تؤمن بوجود عالم أخر ؟ هل تؤمن بوجود مخلوقات مختلفة عنكم كبشر ؟ اذا كنت تؤمن فأهلا بك بقصتي و قد تعتقد أنني مجرد هجينة كغيري لكنني لست كذلك أنا إبنه الزمن و انا البوابة أنا الحياة السابقة و انا الحالية أنا حارسة العوالم الثمانية و أناَ أيضاً... هَجِينة اَلعَالَم اَلثَامْنَّ روايتي ﴿هَجِينة اَلعَالَم اَلثَامْنَّ﴾ ملكي و اي تشابه لها مع أي رواية فذلك مجرد صدفه ﴿هَجِينة اَلعَالَم اَلثَامْنَّ﴾ جاري التعديل

هي الألوان في حياته ، هو الظلام في حياتها... وعندما تدور القصة حول التضحيات...يكفي خطأ واحد ليكون ثمنه فادحا لمن حوله.. خطأ صغير سيجمع بين التناقضات... ليصنع منها ثنائيا مدهشا يتحدث عنه الجميع... بقلم ليفانو

بــينمـا كــانــت دمــوعهـــا تتســـاقــط علــى وجنتيـــها....توســـلت إليـــه بلهفــة: أرجـــــوك اتـــــركني لا تفعــــــل هـــــذا انـــــه خطـــــأ كبيـــــر . لــم يجيبـــها لانـــه كـــان بصـــراع داخلـــي مـــع نفســـه لكنـــه همـــس فـــي أذنهـــا بصـــــوت خفيــــض و مخيـــــف : اللعنــــة ألــــم أخبــــرك أن كـــــل شــــيء مبـــــاح هنـــــا فــــور دخـــــول الجحيــــــم؟ كــــــل المحـــــرمــات تُنتهــــــك دون رحمـــة..! كـــانت عينــــاها تمــــلآن بالخـــوف والـــرعب....بينـمـــــا كـــانت عينــــاه تلمـعــــان حيــث الشهــــوة الـــرغبــــة.....وكأنهمــــا عينــــان مــــن نــــار وثلــــج....تتصــــارعــان في معــركـــــة خفيـــــة ومميتــــة....ينتهـــــك جســـــدهــا بيــــداه.....يـزيــــدهـا ارتجــــاف و رعبــــاً . اختـــــرق برأســـــه عنـقهـــــا مــــــن الخلــــــف يهمــــس بتــــــاوه رجـــولي ثقيـــــل و أنفــــاســه حـــــارة: آااخ كــــم اعشــــق اللــــون الأبيــــض. عنـــــدمــــا أجـعلـــــه ملطـــــخ بـلــــون الخـطيئـــة الأحمــــــر الـدمــــوي.

و يبقـى شيئ من عَبـق الماضي عالقٌ بنا رُغم الزمـنِ ، شيئ تعجِز يدَ النسيان أن تُطاله . و لم يكن هذا خطئهُ في عدم نسيانه للماضي و لا قراره المَرغوب بل كان القـدر يقسو عليه ليضع بطريقه أناس كان يعتبرهم مُقرّبين ، و خاصّة تلك، و التي كانت سبب دماره فجعلته قاتلا لا يرحم و وحشا لا يخشى . لكنـه الآن عاد من جديد، و عودته لن تكون سلاما على الجميع و خلف أعينه الرصاصية يقبع الإنتقام . عاد من أجل الإنتقام منها . " زواجي بكَ أعتبره كالجحيم لا أكثر ." " أهاا ! إذا تعتبرينه جحيما ؟" أومأت له ليبتسم لها بشرّ مجيبا : " إذا مرحبا بكِ في جحيمي .." ... 🥇: الحركةوالأكشن 🥇: قصص المراهقين © كلّ حقوق روايتي محفوظة ..✔ لا أسمح لأحد بإقتباس أي جزء منها .. ♡

[ مُكـتَمِلـه ] " أنتِ مَـن سَأُحَـارِبُ العَـالمَ لِأجْلِـهَا، يَا مَنّ تَـرّكَـعُ لَكِـي حُـرُوفُ اللُـغَـهِ." ~ أنطونيو لانسيل ~ | _𝐀𝐋𝐋 𝐑𝐈𝐆𝐇𝐓𝐒 𝐑𝐄𝐒𝐄𝐑𝐕𝐄𝐃_•| الغلاف من تصميمي.. | 𝐸𝐿𝐸𝑁𝑂𝑅𝐴 |☯︎ بدأت: 18/4/2022 أنِتٌهّتٌ: 6/5/2022

زواج إجباري بين عدوين. عريسٌ مختلّ يحمل شارة الشرطة... وعروسٌ نرجسية تُجيد إشعال الفوضى. لكن حين تُفتح ملفات القتل،ويبدأ الحب بالتسلل وسط الجنون،تصبح اللعبة أكبر من مجرد زواج... فهل كانت العروس فريسة؟ أم أن الوحش اختار الضحية الخطأ؟ بقلم أَمَل .. 20/12/2024

"لطالما عاش حبه في الظلال خوفاً من الرفض، مشاعره ليست معدودة و محصورة في أيام و ساعات، بالعكس، منذ أن كان في السابعة من عمره و هو أسير حبها، سنوات و أشهر و أيام و ساعات و دقائق و ثواني يعدها شوقاً لذلك اليوم، اليوم الذي سيجتمع فيه مع من خطفت قلبه و عقله .... فهل يمكن أن يبصر حبه لها النور في يوم و يتحول ذلك الظل الذي يعيش تحته إلى ملاذ آمن له و لها؟ و هل يمكن للحب أصلاً أن يزهر في أكثر اللحظات ظلاماً؟" "تحت ظلال حبك، أنا أعيش"