عشق على حد السيف للكاتبة زينب مصطفى
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى
لم يكن بزعيم مافيا و لم يكن الدون أو الزعيم على الإجرام...بل كان شيئا مختلفا...هو كان قاضي المافيا...كان الرجل الذي يرأس نظام القضاء الذي يسير القوانين في العالم السفلي... وولف سييرا هو الرجل الذي يلجأ له زعماء المافيا ليحل مشاكل عشائرهم و يسن العقوبات على النبلاء في الجريمة.. عقد القاضي هذا صفقة زواج مع أميرة من روسي...
قصة لمحبي الرومانسية والاثاره والتشويق بعرف انكم اشتقتم اليها عشان هيك رح ارجع نزلها اتمنى تعجبكم
لقد كان قاسياً جدا ، لا يرحم وشرير. من المستحيل الفوز بقلبه. يعلم الجميع أنه لن يتغير أبدا. ولا حتى من أجل رفيقته. كان قاتلا و أفعاله مرعبة للغاية لدرجة أن أي أنثى تمنت ألا تكون رفيقة له . لكنه وجدها أخيرًا ، فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط . فماذا ستفعل عندما تدرك أن عدو عائلتها الأكبر هو رفيقها ؟
الفا مختلف !! وقائد لأقوى القطعان على الارض .. يمتلك كل شئ واي شئ كانت القوة بين يديه والعزيمة في عينيه والبرود جزء منه يتغلغل في كيانه على الرغم من هذا الكمال الا انه كان ينقصه شي واحد والاهم هو " الرفيقة " 🌼. هي ساحرة مبتدئة لطيفة ومرحة شاء القدر ان تخرج من قبيلتها مؤقتا لاكمال دراستها في الجامعة.
الرواية فكرتها وموضعها يتناسب مع البالغين أكثر كما أن الرواية من نسج خيالى ولا أسمح لأحد بنشرها دون السماح منى . هى : كانت ترى عالمها من خلال عينيه , كان روحها وحياتها وكانت لا تعرف سواه من الرجال وكانت تعيش على أمنية واحدة وهى أن ترى نظرة العشق فى عينيه لها حاولت أن تغير نفسها لأجله كما تحملت قسوته معها وعذابه لها ت...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...