Notes from Underground, also translated as Notes from the Underground or Letters from the Underworld, is an 1864 novella by Fyodor Dostoyevsky. Notes is considered by many to be one of the first existentialist novels. It presents itself as an excerpt from the rambling memoirs of a bitter, isolated, unnamed narrator (generally referred to by critics as the Underground Man) who is a retired civil servant living in St. Petersburg. The first part of the story is told in monologue form, or the underground man's diary, and attacks emerging Western philosophy, especially Nikolay Chernyshevsky's What Is to Be Done? The second part of the book is called "Apropos of the Wet Snow" and describes certain events that appear to be destroying and sometimes renewing the underground man, who acts as a first person, unreliable narrator and anti-hero

"المفتاح نحو الماضي" في مدينة بيترهول، تلك البلدة الصغيرة التي أكلت منها الحكومة والجشع ما تبقى من الروح، كان كل شيء يوحي بالانهيار. الشوارع مليئة بالبؤس، البيوت تئن تحت ثقل الزمن، والأصوات الخافتة للناس المظلومين باتت أقرب إلى الصراخ المكتوم. في هذه البلدة، لم يكن الفساد استثناءً، بل القاعدة التي يعيش الناس تحت وطأتها. هناك، كانت الحقوق تُنتزع من الناس كما يُنتزع الهواء من صدور الغارقين. الظلم كان متفشياً لدرجة أن الجميع اعتاد عليه، وكأن العدمية باتت السبيل الوحيد للنجاة. الحكومة لم تكن تحكم بقدر ما كانت تتغذى على ضعف الناس، تحاصرهم بالقوانين التي تهدم كل ما بنوه بعرقهم ودمائهم. لم يكن هناك عدل ولا مساواة؛ كان كل شيء يقاس بمدى قربك من السلطة أو بمدى قدرتك على الرضوخ. كانت بيترهول تمشي بخطى ثابتة نحو نهايتها، وكأنها مفتاح نحو ماضٍ متحلل، لا سبيل إلى استعادته إلا عبر الدمار. الجميع كانوا يعرفون، في أعماقهم، أن البلدة محكوم عليها بالفناء، ولكنهم واصلوا، لأن الفناء قد يكون خلاصهم الوحيد. تحت هذا القهر، بدأت بذور الثورة تنمو في القلوب. لم تكن ثورة منظمة ولا مدروسة، بل انفجاراً عشوائياً للعواطف المتراكمة. وسط هذه الفوضى، ظهر أشخاص مجهولون ، لا يعرف أحد من أين جاؤوا أو ما الذي يريدونه حقاً. ك

Raskolnikov, a destitute and desperate former student, wanders through the slums of St Petersburg and commits a random murder without remorse or regret. He imagines himself to be a great man, a Napoleon: acting for a higher purpose beyond conventional moral law. But as he embarks on a dangerous game of cat and mouse with a suspicious police investigator, Raskolnikov is pursued by the growing voice of his conscience and finds the noose of his own guilt tightening around his neck. Only Sonya, a downtrodden sex worker, can offer the chance of redemption.

في مدينة كاجورا القديمة.حيث ازدهرت عدم المساواة قصة عائلة عريقة تكشف مدعوين بالماينر، معروفًين على نطاق واسع.في عالم مقسم بالدم والعرق، مصاصوالدماء يبحثون عن أنقى عروقهم، ولماذا أشعلت دماءهم الحروب والفتنة؟ و لماذا يجلبون الفوضى إلى حياة لا تعد ولاتحصى؟في السادسة عشرة، رأيت مصيري يتكشف، مدركًا العبء الذي حمله دمي، المصيبة التي كانت تلاحقني في كل خطوة سر محبوس داخل خلاياي. دماء ال ماينر ، هدف للجشع ،للمخلوقات التي اشتهت بذورها المقدسة، والحسد والرغبة أشعلتا رغبتهم للمطالبة بالقوة التي اكتسبناها. ولكن لماذا يجب أن تشعل دماءنا مثل هذه الحروب؟ ما هي اللعنة التي حملتها، ما هي التقاليد القديمة؟ في زمن الظلام والخوف واليأس. وقف ال ماينر مكتوفي الايدي، وعبءهم غير عادل. ومع ذلك، وسط الفوضى والألم، لقد سعيت إلى التحرر من هذه السلسلة الملطخة بالدماء، لأرتفع فوق القيود التي كانت تقيدني بقوة، لأعيد كتابة قصتي، في أحلك الليل. لأني أرفض أن يتم تعريفي بدمي، لأدع تراثي يملي قيمتي،سأحتضن القوة التي تكمن بداخلي،وشق طريقًا يمكن أن تبدأ فيه المساواة. في مدينة كاجورا القديمة.حيث تشابكت سلالات الدم ونمت السلطة.

تحكي الروايه او تبدا في عام 1938 في بدايه الحرب العالميه الثانيه انتقل جوزيف من مدينته الام هربا من والده و بدون علمه ضننا منه بتخلصه من والده سوف تنتهي مشاكله و اضطرابته لكن الامر الذي لم يكن يعرفه جوزيف ان الحرب تخبى له الكثير و الكثير و ان الحرب لا ترحم حتى الاطفال .. من هو مارفاتشوفلين..امجرد طفل عادي؟ ام هو شخص يخبى الكثير خلفه ..

تنهد أوماكي، ووزن ثقيل في صدره. ولا تزال ذكريات الليلة التي أجبرتهم على الفرار من وطنهم تطارده. العنف والخوف وإراقة الدماء... كانت كلها حاضرة في ذهنه. لم يستطع أوماكي إلا أن يشعر وكأنه غريب. غريب في أرض غريبة. لكنه سمعها بعد ذلك، نغمات خافتة للحن مألوف نغمات لشخص مالوف في ذكرياته ولكن يحدث أن هناك صبيًا كان يعيش أيضًا في مدينته السابقة يسمى هانامورا. مراهق يجيد العزف على الجيتار والغناء وله معجبين كثر في مدرسته، ليكتشف اوماكي فيما بعد سره الغامض

إيفان لا يتذكره. لكنه لم ينسَ إيفان يومًا. في لندن الفيكتورية، حيث الضباب يبتلع الوجوه والقصور تخفي أسرارًا أقدم من سُكانها، يتلقى شاب انطوائي عرض عمل غريب من رجل لا يعرفه... أو هكذا يظن. لكن تلك الرسالة كانت أول خيط في شبكة عنكبوت بدأت تُنسج حوله منذ الطفولة كل لقاء بينهما يشبه رقصة على شفا هاوية - بين النفور والانجذاب، بين قسوة الواقع وحرارة الشعور المكبوت. لكن إيفان لا يعرف الحقيقة بعد: أن هذا الحب ليس حبًا... بل وعدًا نُقش في الطفولة، وكُتبت نهايته بالدم

يوجد في طوكيو مدرسة مهجورة لم يدخلها احد منذ ثلاثين عامًا .. عرف عن هذه المدرسة بأنها مسكونة بالأشباح وقد انتشرت مقوله عنها بأنه " كل من يدخل مدرسة نازان لا يعود أبدا" فقررت مجموعة من الأصدقاء تحدي هذه المقولة والدخول الى مدرسة نازان والخروج منها سالمين جميعاً

«الشر بذرة تبذر في النفوس منذ البدء، وتبقى كامنة حتى تسقى بماء الكره والحقد ، لتنمو شجرة قبيحة ثمارها مرة وأشواكها أذى لكل من يحاول الاقتراب . .» « إذا كنت ترى القبح في كل شيء فأنت ترى نفسك . . » ما نحن يا أمي .. ؟ غرانيق ؟ سايرينات ؟ أم ماذا ..؟

تدور القصة حول فتاة صغيرة تفقد عائلتها ... ولا يستطيع تربيتها أحد ، مما يؤدي لأرسالها إلى ميتم لآكن الميتم يكون مرعباً ،، تعتني بأطفاله امرأة عجوز عجوز مشعوذة مرعبة ... لآكن يكون في الميتم طفل غريب تصرفاته غريبة ومرعبة .. يتفوه بالتفاهات .. لآكنه يكون سبب في انقاذ طفلتنا فلنرى ماذا سيحصل مع #ساندرا مهما كان العالم قاسياً .. فلا بد من وجود أشخاص يعلق الضعفاء آمالهم عليهم أشخاص وضعوا الرأفة والحنان والعطف نصب أعينهم ليكون اسعاد الآخربن ومساعدتهم لهم هدف ..... ❤❤❤