هذه الليالي باردة للغاية، مدفأتي مشتعلة وكتبي تتوسط الأرض، أفكاري تتأرجح بين الشيء واللاشيء، أغراضك لا تزال في مكانها، مشاعري لك لم أخطط قط لنكرانها. لكن لساني يدعوا أن لا تعود. علك لا تتذكر يوما..طريقنا المغطى بالثلج و الدماء.

-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING

الجزء الثاني من «بيت جدي حمد» بعد الغياب... صار الرجوع مو للأماكن لكن للقلوب اللي احتوتنا قبل كل شيء.

همسَ في ليل وحدتي كأنّه قدر فأسر قلبي عاشق من عالمٍ آخر.

التقينا... لا على مَوعِدٍ ولا على ودّ، بل على صَخبٍ يُشبه أرواحنا، هو عنادٌ يقابل عناداً، ولسانٌ يشتبك بلسان، حتى ظنّ العالم أن بيننا حربًا لا تنطفئ. روايه قي ولد و ولد

لم اكن انوي الحب ولكنه اتاني من النافذة الذي فتحتها لتنفس روايه مثليه عاميه

لا تتذكر من أين جاءت، ولا من أخذها... فقط صوت باب يُغلق وقلادة تتدلّى من عنقها الصغير، تُطاردانها في الأحلام. كبرت ايزابيلا في منزل قديم، وسط حيّ لا يُشبهها، وربّتها امرأة طيبة... بصمت مريب. في النهار، موظفة عادية. في الليل، شبح لا يُرى... سارقة محترفة تُطاردها الدول ولا تترك أثرًا. لكن في ليلة واحدة، أثناء سرقتها لجوهرة نادرة في عرض فاخر، تعترض طريقها نظرات قاتلة من رجل يعرف اسمها... ويعرف عينيها. لم تكن تعلم أن القدر سيلتقي بها في تلك اللحظة. ولا أن ضحيّتها التالية... هو من يُخفي الحقيقة التي كانت تبحث عنها عمرًا كاملًا.

حـــيـــنَ يـــخـــطـــئُ الانـــتـــقـــامُ الهـــدف... يُـــصـــبـــحُ الـــحـــبُّ خـــطـــيـــئـــة. فــتــاةٌ مــغــربــيــةٌ بــســيــطــةٌ مــن حــيٍّ شــعــبــيٍّ... لــم تــكــن تــدري أن فــي يــومٍ مــا ســتُــقــلَــب حــيــاتُــهــا رأســًــا عــلــى عــقــب، وأنّــهــا ســتــصــبــحُ ضــحــيّــةً لــجــلّــادٍ لا يــعــرفُ مــعــنــى الــرحــمــة. خُــطــفــت ظُــلــمــًــا عــلــى يــدِ زعــيــمِ مــافــيــا روســي، ظــنّــًــا مــنــه أنــهــا الــســبــب فــي اغــتــيــالِ عــائــلــتــه. فــعــذّبــهــا... كــرهــهــا... ثــم... أحــبّــهــا. وبــيــن أنــقــاضِ الــألــم، وركــامِ الــصــمــت، ونــدوبٍ لا تــبــرأ... نــبــت شــيءٌ اســمــهُ: مــشــاعــر. ولــكــن... حــيــن عــادت إلــى وطــنــهــا، لــم تــعــد كــمــا كــانــت. شــيءٌ فــي داخــلــهــا تــغــيّــر... روايــةٌ مــشــحــونــةٌ بــالــهــوس، بــالــحــبّ الــمــمــنــوع، بــالــصــراعــاتِ الــنــفــســيــة، وبــخــيــوطِ مــاضٍ لا يُــمــحــى. فــهــل يــمــكــنُ لــقــلــبٍ تــعــرّض لــلــخــذلان أن يُــحــبّ جــلّادَه؟ وهــل الــهــروب مــن الــحــقــيــ

"هيَ عارضة أزياء مشهورة، تعود إلى مسقط رأسها لتجد نفسها مجبرة على الزواج من رجل بارد، متزوج ولديه أطفال. ما السر الذي دفعها لقبول هذا الزواج؟ وما الأسرار التي يخفيها هذا الرجل الغامض. وما الاقنعة التي تضعها هيَ؟" "لا أريدك زوجة بورقة فقط. بل بالروح قبل الجسد.. حين تقبلين، تكونين لي كامرأة على اسمي. اسمي وحده من سيكون بعد اسمك، كما جسدك قبل جسدي." "لكي تكوني ما تريدين أقتلي ُكل من يمنعكِ وأشربي دمائه" جميع الحقوق تعود لي ولا اسمح بترويج اي رواية على منصتي... _اي فكرة متشابها ليست لي علاقة وهيا محظ تشابه لا أكثر _ ⚠️تحذير: يحتوي المحتوى على كلام غير لائق وعنف، إذا كنت لا تفضل ذلك فلا تتابع.