𝑇ℎ𝑒 𝑏𝑒𝑠𝑡 ✵
14 stories
نور مغمور في الظلام by _Aridjjojowa_
_Aridjjojowa_
  • WpView
    Reads 46,028
  • WpVote
    Votes 3,970
  • WpPart
    Parts 31
ماذا عن طفل لا يعلم ان له عائلة تبحث عنه؟ و قد خُطِفَ منهم منذ 10سنوات؟ و ما ردة فعله عند الإلتقاء؟ وجد "لوسيان" وسط عالم لا يرحم ، و حُرم من النور رغم أن اسمه يحمل معناه عاش في كنف خاطفه حتى بلغ الثانية عشرة، و توفي من كان يعذبه تاركا خلفه صمتا أثقل من ألم عدم الإنتماء و جروح لا تشفى نُزع من دفء عائلة لم يَعِشها، و نُسيَت ملامحه الأصلية تحت رماد العذاب و ذاكرة مندملة . لا ماضٍ يتكئ عليه، و لا مستقبل يعده بشيء، فقط حاضرٌ مليء بطقوس غريبة، و وحدة ثقيلة بدون صوته هو لا يعلم ان له أب و أم و إخوة... فقط يتيم تخلت عنه عائلته و تركت له إسم مكروه بالنسبة له يعذبه كلما تذكره لكن ذاكرة الجسد لا تخون، و تلك الذكريات المؤلمة قد تفتح أبوابًا مغلقة، وتهز جدرانًا حاول أن يقنع نفسه بأنها آمنة. فهل يُمكن لفتى سُميّ بالنور أن يستحقه يومًا؟ أم أن الأسماء ليست سوى سخرية قاسية من الحياة؟ البداية: 11 ماي 2025.... النهاية: ان شاء الله
حين أدركت .. When I realized{ متوقفة مؤقتا } by s3042009
s3042009
  • WpView
    Reads 2,182
  • WpVote
    Votes 383
  • WpPart
    Parts 12
" إن الكم الهائل من الإدراك .. ارهقني وعندها ادركت ان ابوابي هشة .. و رفاقي ليسوا الا غبار ..
تقرير المصير | Self-determination by nourmanih
nourmanih
  • WpView
    Reads 213
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 2
"هيا جميعًا لنصوّت على من سيموت أولًا... فلوسيان ينتظر." في عالم يكتب مصيرك قبل أن تولد، يولد كايل بلعنة لم يخترها. رقم في نظام قاسٍ، وحياة لا تعرف الرحمة. لكن وسط الظلام، يقرر أن يقلب اللعبة... أن يكتب نهايته بيده، حتى لو كان الثمن حياته.
قد اصبحت وريث الكونت المغفل  by DoaaSamir158
DoaaSamir158
  • WpView
    Reads 14,811
  • WpVote
    Votes 1,231
  • WpPart
    Parts 32
بسبب حادثة جعلتني أركد في المستشفى كانت سبب لمعرفتي إحدى الألعاب الرومانسية التي جاءت لي بها اختي الصغيرة، اضيع وقتي بها، ..... مع انهائي الجزأ الأول منها كم أردت الذهاب و قتل صانع هذه التفاهة، ولكن فضولي من جعلني اطلب الجزأ الثاني؛ لأرى أي نهاية سوف أراها في هذه اللعبة المخبولة، وقبل ان اقوم حتى بالإتصال حاط بي شعاع قوي يجذبني للشاشة . فإذا بي استيقظ و اجد نفسي في إحدى شخصيات هذه اللعبة ، محاط بالأبطال الرئيسية الشخصيات و هم ولي العهد: الفريد بلاكويل، دوق الشمال: ألبرت كلارنس، وريث الماركيز: بنجامين غيلبرت . اللورد: توماس مولر، و الايرل: فيكتور فالكون . ولسبب ما انا في دائرة قتال بين الشريرات الأميرة الرابعة للإمبراطورية: انطوانيت بلاكويل. الدوقة الصغيرة للشرق: سيليفيا برانتي . و انسات بيت الماركيز انجيلا و سوزان غيلبرت. وايضا البطلة الرئيسية لهذا العالم و الابنة المدللة لبيت الكونت لايتن: ماري وكما قلت يبدو بأني تجسدت في هذه اللعبة الساقطة، وبالتأكيد لست أحد الشخصيات الرئيسية، ..... 《مرحبا، انا ستيلا كنت مديرة تنفيذية قبل أن أجد نفسي في جسد، شخصية مارة غير داعمة، وهي فريدريك لايتن عاق و قمامة و الأحمق و وريث مقاطعة لايتن، اجل .. لقد تم تجسيدي في جسد شاب اخرق عاق لوالده سيموت في منتصف ال
||حياتي القادمة كابنة مهملة للدوق الأكبر 2|| (الرواية متوقفة) by mimialmnswry4
mimialmnswry4
  • WpView
    Reads 144,474
  • WpVote
    Votes 10,331
  • WpPart
    Parts 81
!! القصة الأصلية !! تشاي هي امرأة كورية هربت من آلام الماضي بالانتقال إلى أمريكا تستمتع بحياتها بالعمل الجاد في مقهى، وإذا لم تكن تعمل كانت تقرا الروايات على شبكة الإنترنت بعد يوم طويل من العمل، ردت على مكالمة هاتفية غامضة وبعد لحظات دهستها شاحنة ولدت من جديد كشخصية شريرة في إحدى رواياتها الإلكترونية المفضلة، إيرين جارسيا، التي . تم إعدامها في سن مبكرة الآن، أيرين جارسيا تريد أن تعيش مصيرًا مختلفًا ... وربما نهاية أفضل هل ستغير مصير الشريرة المشئومة ؟ الكاتبة (idek5143 ) الرواية ليست لي وانما قمت بترجمتها
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 88,635
  • WpVote
    Votes 7,477
  • WpPart
    Parts 35
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 250,335
  • WpVote
    Votes 22,890
  • WpPart
    Parts 69
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 350,364
  • WpVote
    Votes 31,202
  • WpPart
    Parts 93
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
خذلان روح by _Aridjjojowa_
_Aridjjojowa_
  • WpView
    Reads 46,484
  • WpVote
    Votes 3,937
  • WpPart
    Parts 30
ظل بطلنا يتأرجح بين مخالب ذكرياتٍ مؤلمة تطحنه كل خطوة تُذكره بجراحٍ نزفتْ ماضياً وحاضراً، ومستقبلٌ يلوح بندوبٍ ستُحفر في روحه و جسده. رغم ذلك، تشبث بإرادةٍ كالصخر، عازما على إكمال مسيرة انتقامٍ أشعلها من رماد خيانةٍ قديمة، يُعيد فتح جروح الماضي بيدٍ ثابتةٍ كالسهم لا ترتعش ...... نشأ البطل في كنف عائلة عريقة اشتهرت بإنجازاتها الباهرة،امتزجت دماؤهم بزيهِم العسكري الأنيق، ومآزر الأطباء البيضاء،وشارات الشرطة اللامعة،عائلة حولت مجدها إلى سجنٍ لقيمها الصارمة. لكن المفاجأة القاسية كانت حين انقلب هذا المجد عليه، فسحقتهُ أقدامُ مَن يفترض أنهم سنده ، طاردين إياه كالغريب حتى يذوب حلمه في غياهب النسيان... لكنهم لم يعلموا أنه كان كالجمر تحت الرماد...طردوه معتقدين انه سيرجع مذلولا لهم...مرت ايام على اعتقادهم الذي يتنافى مع مرور الزمن الى ان صارت عشر سنوات.... عادَ بصورةٍ أشبه بأسطورة... ظلٌّ هائجٌ يحملُ في عينيه بريقَ الثأر، في قبضتهِ رياحَ التغيير العاتية... فهل سينجح في كشف القناع عن وجوه الخيانة الكامنة؟.... هل سيبقى سجينَ شظايا الماضي التي تنزفُ روحه ام سيكون مصيره الغفران الذي يمحو الألم ؟... القصة تكتب الآن بين انفاسه الحارقة، فهل سينتصر الانسان بداخله أم ستنتصر وحشة الألم التي لا تنسى؟
على حافة الصمت by ayaben-01
ayaben-01
  • WpView
    Reads 228,999
  • WpVote
    Votes 15,092
  • WpPart
    Parts 34
لطالما عرفنا أن العائلة مكان أمن، يحمل دفئا في قلوب أفرادها لكن ماذا عن عائلة عكس ذلك؟ عائلة لا تشعر أنك تنتمي إليها خذلانك من أقرب الناس جعلك شخصا بدون ثقة الأم التي قد يحتاجها أي شخص كونها نعمة الحياة، هناك من يعرف من الأمومة سوى إسمها.. أيدن الطفل الذي فقد ثقته بمن حوله أراد الإختفاء عن عالم يظن أنه لاينتمي له، نشأ في ظل إمرأة لم ترحمه، دمرته لترميه لوالده الذي لم يتقبله عندما كان نطفة لكن ماذا عن الأن؟ عندما يأخذه والده.. كيف ستكون حياته مع والده وعائلته؟، أسيحطم مجددا أم أن الحياة ستعفو قليلا عليه؟ ______ قصة خالية من الشذوذ