علىٰ ضَفافُ دجـلة العَتيقةُ، حَيثُ تتراقص أشعة القمَر علىٰ صَفحَةِ المِياهُ تبدَأ قصَة حُبٍ مُشتعلة بَـين قلبين لا يعِرفانَ إلا العَاطفةُ الصَافية..! ولكنهما مُحاطان بظِلال الحِزنُ وأسرار الماضي، في أزقةٍ المَدينةُ القديمَـة، وبَـين جُـدران البيوت العَتيقةُ، تتشابكُ المَصائر وتتصارَع المَشاعر، فتترائ للعُـيون خِيوط الأمَل والحُزن، والفَرح والألمُ، كَما لو أن كُل نفسٍ يحَمل بَـين طياتهُ سِراً مِن أسرار الحَياة !. هُناك حَيث يهَمس النسِيم بحِكايا العاشقينَ، يسمَعُ القَـلبُ صدىٰ كَلماتٍ لَم تُقال ولَمِستْ القُلوبُ نبضاتٌ لَم تُحسَّ إلا بالحُـب الصَادِقُ . روايَـةً حَـقيقيةً 100٪ . - بقلمَـي أنـا: الكَــاتبـة رَوز . * لا أُحـلل أخِذُ أحَداثَ الروايَـةُ ولا أقتباسَاتُهـا، والسَـارق يَـتحمل كَـافة الأجـراءاتْ القَـانونيـةُ، وقـدْ أقتضي التنويَـه❗.

ظُلم لذا اليَومِ.. وَصفٌ قبلَ رؤيَتهِ!. لا يصدُقُ الوَصفُ حتى يَصدقَ النظرُ تزاحَمَ الجَيشُ.. حتى لم يَجِد سبَباً إلى بِساطكَ لي سَمعٌ وَلا بَصرُ فكنتُ أشهَدَ مُختَصٍّ وَأغيَبَهُ!. مُعَايناً وَعِيَاني كُلهُ خَبَرُ أليَومَ يَرفَعُ مَلكُ الرومِ نَاظرهُ لأن عَفوكَ عَنهُ عندَهُ ظَفر وَإن أجَبتَ بشَيءٍ عَن رَسائِلهِ فَمَا يَزالُ على الأملاكِ يَفتَخِرُ قَدِ استَرَاحَت إلى وَقتٍ رِقابُهمُ منَ السيوفِ وَباقي القَومِ يَنتظِرُ وَقَد تُبَدِلهَا بالقَومِ غَيرَهُمُ لكي تَجِمَ رُؤوسُ القَومِ وَالقَصرُ تَشبيهُ جودِكَ بالأمطارِ غَاديَةً جُودٌ لكَفكَ ثانٍ نَالهُ المطَرُ تكَسَبُ الشمسُ منكَ النورَ طالعَةً كمَا تَكَسبَ منها نورَهُ القَمرُ!.

غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26

‏" ذنب الجميلة أن عيناها في الحزن فاتنة ، لا أحد يصدق خيبتها.