قائمة قراءة lian-lo-800
140 stories
 ~ روابط القدر ~ by Coldsnow5
Coldsnow5
  • WpView
    Reads 138,131
  • WpVote
    Votes 11,164
  • WpPart
    Parts 35
عندما يجتمع غدر البشر مع خفايا القدر ... لا يبقى للصغير ولا للطيب مكان ... عندها يجب فرض السلاح بكل أنواعه ووسائله ... فتختفي البسمة والطيبة ليحل مكانه بحر من الغدر .. ويصبح العدو صديق وهو عدو .. لا يتغير .. يصبح الأخ غداراً .. يطعن بلا إهتمام ..بحر الدموع .. آلام لا تنتهي ... ماذا بعد ؟ .. ما الذي يبقى؟ ماذا بقي من غدر البشر من أجل أن يتفق مع خفايا القدر
مذكراتي العزيزة by Kai_Aljam
Kai_Aljam
  • WpView
    Reads 6,150
  • WpVote
    Votes 789
  • WpPart
    Parts 42
... أخشى أني في يومٍ ما سألتقي بنفسي التي تعيش في العالم الموزاي، وسيكون علينا أن نتقاتل من أجل أن يعيش أحدنا.
توأمي المفقود  by manoosh6
manoosh6
  • WpView
    Reads 179,243
  • WpVote
    Votes 11,041
  • WpPart
    Parts 22
هو قوي الشخصيه ، هو يتميز بالوقاحه ، هو كثير الإبتسام ، هو متقلب المزاج. وعلى النقيض منه ، هو ضعيف الشخصيه ، هو يتميز بالطيبه ، هو كثير البكاء ، هو حساسٌ للغايه. بعد سنين طويلةٍ من الفراق يقدر لهما اللقاء مجدداً فهل سيتعرفان على بعضهما ؟ وكيف ستكون ردة فعلهما للقاء بعضهما؟ ماالأسرار التي يخبئها ماضيهما؟وما الأحداث التي يخبئها مستقبلهما؟
مشاعر مبعثره *مكتملة * by anubxt
anubxt
  • WpView
    Reads 25,587
  • WpVote
    Votes 1,480
  • WpPart
    Parts 39
بسبب أنانيتنا سيحكم علينا بأبشع عذاب أوجدته البشرية لنفسها، الوحدة تجعلك تنعزل قدر ما تشاء لتصبح أقوى، مهما رأيت من الوحدة جحيماً لا يطاق، هي أفضل بكثير من الأقنعة المتعددة للبشر ،الوحدة تعلّمك أن تكون صلباً وقاسياً، ومنذ أن خرجت إلى هذه الدّنيا وأنا أسير وحيداً كالموت، لا عجب أن تقسى قلوب من تقودهم الوحدة ، أجمل ما قيل عن الوحدة لم أقع في حبك بدافع الملل أو الوحدة أو النزوة ، لكنك بحاجة لمن يقول لك أنها كذلك احتاج الوحدة والسكون لكي أفكر، أفكر في أي شيء بالضبط، أدمنت التفكير في نفسي وكلما فتحت صفحة وجدتها أسوأ من التي تسبقها أحياناً تسعى وراء الإنفراد بنفسك، وتصبح نهماً للوحدة وأحياناً أخرى تصبح الوحدة وحشاً ، زين فتى بارد عاش حياه لم يعشها غيره فقد خطف من عائلته وهو بعمر سنتين فهل سيلتقي بعائلته يوماً ما ؟ الغلاف بتصميم @To_The_SK
مناسبتنا تحلى بلمتنا  by soskam455
soskam455
  • WpView
    Reads 100,796
  • WpVote
    Votes 7,033
  • WpPart
    Parts 8
هنا حيث تجد سعادتك، هنا ستقضي بضع دقائق في دفئ وسعادة ترسم ابتسامة صغيرة أعلى ثغرك هنا ستجد العائلة ودفئها ومرحها وكيف يقضون مناسباتهم بجانب بعضهم البعض في ضحكات ولحظات تجمعهم تظهر ترابطهم وحبهم هذه نوفيلا تجمع جميع الحلقات الخاصة لجميع رواياتي ( لعنة جعلتني احبك التلت اجزاء_ شنطة حبنا_ الوصية الثلاثية) واي رواية جديدة سيتم كتابتها ستنضم لتلك النوفيلا كحلقات خاصة والحلقات الخاصة لا تجمعهم ببعض بل لكل رواية وكل عائلة حلقة منفردة بهم سيتم تنزليها هنا
الرد ع الصراحة ❤️✨ by asmaa487
asmaa487
  • WpView
    Reads 1,355
  • WpVote
    Votes 85
  • WpPart
    Parts 7
❤️✨‏"إنَّ المرءَ منا ليشعر بالألفة ‏حتى مع شجرةٍ جلسَ تحتها ‏أكثر من مرة ‏فكيف ينسى من ألفتهُ الروح!"❤️✨
الحاجز by haiddyEssam
haiddyEssam
  • WpView
    Reads 1,120,666
  • WpVote
    Votes 66,847
  • WpPart
    Parts 35
ستة فتيات يذهبن الى بلده يقال ان كل من سار فى شوارعها ليلاً مات او جُن ......... من المفترض ان يستضيفهم الملك لكنهم يعلموا مصادفة فى طريقهم إليها ان الملك قد يرفض استضافتهم فما الذى سيحدث معهم فى هذه البلده وهل سينجون ؟! بدأت : 22 يوليو 2019 انتهت : 28 يناير 2020
أنتَ لستَ وحيداً  by lellouche_18
lellouche_18
  • WpView
    Reads 3,364
  • WpVote
    Votes 284
  • WpPart
    Parts 4
إلى البعيدين عنا.. القريبين من قلوبنا إلى الذين سلبتهم منا الحياة و ألقت بهم في التراب.. إلى الذين تُركوا منكسرين فوق التراب أؤلئك الذين يبكون أحبتهم.. و يحتضنون سراباً يتلاشى مخلفاً رماداً ..و بعض الأنين هل ستبتسم لكم الحياة دون أن تسخر من أوجاعكم..؟ هنا قصة مختلفة ، حيث اللامكان و اللازمان شخصياتٌ ليست كالبقيّة.. و أحداث اعتيادية أضفت إليها بعض اللمسات حين تكون تائهاً في وسط المسير هل سيظهر لك الضوء من العدم..؟ أم أنها هلوسات عقلك لا غير ؟ سأدعكم تكتشفون ذلك بأنفسكم.. قراءة ممتعة مقدماً .
جوليان ( منظومه الاجرام الفصل الثالث) by Tsoooky
Tsoooky
  • WpView
    Reads 1,838
  • WpVote
    Votes 97
  • WpPart
    Parts 19
وجدته روح تائه طفل باكي شخص يحتاج الحنان من الوهله الاولى ظننته انا نفسي في الماضي كان هذا صغيري جوليان... . . . . . . بقلم /تاسكو يوشيدا