و كَم اهواكي.
مَاذَا لَوْ كَانَ هُنَاكَ شَخْصٌ حَيَاتِه هَادِي و اِقْتَحَم ذالك الهُدوء شَخْصَيْن سَقَطَا فِي حَبُّهَا و آخَر أَصْبَح مُهَوَّس بِه ? .
مَاذَا لَوْ كَانَ هُنَاكَ شَخْصٌ حَيَاتِه هَادِي و اِقْتَحَم ذالك الهُدوء شَخْصَيْن سَقَطَا فِي حَبُّهَا و آخَر أَصْبَح مُهَوَّس بِه ? .
عندما تتعرض لنوع واحد من المشاعر تنسى الباقية تدريجيا .. الالم الذي عانت منه كان كافيا لجعلها تنسى كل شيء عداه .. ليصبح هدفها الوحيد هو تجنب هذا الشعور ومحاولة ايجاد السلام في احد الكنائس على ضواحي العاصمة المتجمدة موسكو ... لكن للقدر رأي اخر حين تجدها عائلتها المكونة من سبعة اشقاء بشخصيات متنافرة .. بعد جهد وحب اغدق...
استيقظت بعالم آخر لتجد نفسها مضطرة لإثبات برائتها من تهمة محاولة انتحار . في عالم لم يعطها سوا نظرات الكارهية. بين عائلة لم تمنحها سوا الألم. بأي جحيم هذا الذي ستستطيع فيه إثبات أنه تم محاولة اغتيالها ولم تحاول الانتحار . والأهم من سيصدقها ؟ والدها الذي لم يعاملها كابنته يوماً ؟ والدتها التي كانت دائما تفضل أختها وحاو...