قائمة قراءة Maryem916699
9 stories
الـرياش نَهج مُغاير by Asawr_Hussein22
Asawr_Hussein22
  • WpView
    Reads 47,290,179
  • WpVote
    Votes 2,502,188
  • WpPart
    Parts 57
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم الرُفات وأصبح لي في كُل وقتٍ أُناة جعل العقل والقلب في ثباتهُ سَليب لكن التصدى لهُ والإختلاف أساس التخريب شتانٌ و حواجز بين الإثنين ضدين بينهما رابط عِشق مَتين يسعى الاقربون لتخريبهِ والعيشُ في الآنين لكنهم صمدوا أمامهم أحرارٌ عاشقين فما المصير وما هيَّ نهاية الحكاية ؟ الصمود والإنتصار لهذا العشق الرصين ؟ ام الاستسلام والعيش في قُعر الآنين ؟
الباذخ '' قياصرة بتراء " by Aram_Pro
Aram_Pro
  • WpView
    Reads 2,134,241
  • WpVote
    Votes 143,487
  • WpPart
    Parts 39
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ حولهِ حتى يشاءَ الإلهُ ليجعلهُ فريسةُ نفسهِ . - رواية حقيقية - - باللهجة العِراقية - - كُتِبت بِأنامِل دقيقة - - للتواصل أنستغرام aram_pro1
نوائب شام by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 61,213,482
  • WpVote
    Votes 2,973,943
  • WpPart
    Parts 57
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26
|| ضغن الهرماس || by itsara_kh
itsara_kh
  • WpView
    Reads 23,993,255
  • WpVote
    Votes 1,461,371
  • WpPart
    Parts 61
‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"
أحضان من حجر by Aram_Pro
Aram_Pro
  • WpView
    Reads 2,253,017
  • WpVote
    Votes 143,674
  • WpPart
    Parts 65
أحضان مِن حجر ، الكاتِبة أرام بـرو تصنيف الرواية الحركة و الأكشن إضافةً إلى الغموض و الجريمة لا تحتوي على العاطفة اذ كان هذا النوع قد يناسبك تفضل بالقراءة اِمْرَأَة غَجَرِيَّةٍ مِنْ سُلَالَةِ اَلذَّهَبِ شَاهِقَةً جِدًّا تَزَاحُمَ جِنْسُ أَدُمْ لِلْإِطَاحَةِ بِهَا طَمَعًا بِجَمَالِهَا وَقُوَّتِهَا وَلَمْ يُفْلِحْ أَحَدُهُمْ فَشَنَّتْ حَرْبٌ ل أَجْلِ اَلْحُصُولِ عَلَيْهَا وَلَكِنَّهَا وَضَعَتْ عَلَى حَدِّ اَلسُّيُوفِ سُم لِتَقْتُلَ كُلَّ مَنْ سَعَى إِلَيْهَا لِسَلْبِ قَلْبِهَا اَلَّذِي لَطَالَمَا كَانَ مَلِكُ لِمَحْبُوبِهَا
قيود العوف by rerii0
rerii0
  • WpView
    Reads 11,969,829
  • WpVote
    Votes 675,836
  • WpPart
    Parts 52
رجلٌ شرسٌ شُجاع مُتقلبُ المزاج غريبُ الطورِ عديَمُ المُشاعر حيَادي لا ينحاز سَديدُ الرأي رابطُِ الجأَشِ وثابِتُ القلب حتىٰ.. وقعت تلك الجميلةُ بين قيودهِ لكنها ليست كـ أي قيود.. وهي ليَسّت كـ اي جميلة.. بَل هي كـ اِنقِباضة القَلْب ورَقْصة المَوْت المَشؤومَة كـ حُلْمٌ عَقِيم وواقعٌ لئَيِم غَليَظةُ القلبِ وصَِلبَة الِروح مُتمردَة .. ستطَوفُ فَِي فُؤادِك بِشَكلً مَديِد خَِلاصَكُ مَنِها شَيئُاً بَعيد بينَ الهَمِ والغَمِ بينَ الخُذلانِ والنكرانِ بيَن العَذابِ والوجَعِ وبَينَ المساومةِ بالجسَِد مِن رَحمِ المُعاناة ألىٰ الحيَاة . لكُل قصة تُروىٰ هُناك ما خفِي وكان أعظم . بقلمـَي: ريتـا
أغلال المرجان (غَـربيب) by itsara_kh
itsara_kh
  • WpView
    Reads 15,338,276
  • WpVote
    Votes 1,067,970
  • WpPart
    Parts 55
• حقيقة.!!! يتشاءمون بالغُراب إِذا نعق ويتشاءمون من الغربيب إذا زهقّ بـكّرَ بُـكُورَ الغُـرابِ أذا تَـوهَق ماكـر وحـذر، شـرس، وسـفاحٌ جاء لِيشرق ويغرب في أفق منزل الرماح ذكي مُحتال يوهمهم نَدِيّ جسمهُ ماء بينما كان غربيب لا تُرى عليه أثر الدماء • ماذا لو أوىٰ إليهِ المُـرجان؟! هل سيخرج من الظلمات الى النور؟! أم سيبقى غَربيبٌ تائهٌ مَسعور؟! #أغلال_المرجان_غربيب -الكاتبة: سـارة الحـسن