كارل فتى ذكي في الجامعه يعيش براحه وسلام، لكن يضهر له اخطر زعيم مافيا في الشرق الاوسط اسكاي مفريتالي الذي يدعي انه اخاه فكيف ستسير الامور مع طالب جامعه يمكن ان يشن حرب لاجل راحته وزعيم خطير يبحث عن شقيقه لاكثر من13 سنه لنرا وسنعرفف طبعا اعذروني اول روايهه راح احاول اكون عند حسن ضنكم الروايه نضيفه ان شاء لله

وُلد مارك من رماد الألم، وعاش حياته متخبطًا بين قسوة العالم وبرودة الوحدة. لكنه لم يكن يعلم أن الأقدار قد أعدّت له مسارًا أشد ظلمة... حين تتداخل طرقه مع رجل يملك القوة والنفوذ، يحيط نفسه بهالة من الغموض والخطر. زعيم مافيا لا يقبل الرفض، يفرض عليه صفقة لا سبيل للهرب منها. بين الأوامر التي لا تحتمل العصيان، والأسرار التي تنكشف ببطء، يجد مارك نفسه في متاهة من المؤامرات والصراعات التي تتجاوز خياله. فهل هو مجرد دمية في يد سيد الظلال، أم أن للقدر خطة أخرى لم تُكشف بعد؟

فضولي يقتلني اسمعتوا هذي العباره من قبل؟! انا لم اسمعها بالطبقتها وعلى اكمل وجه! الجميع يقول اني مجنون! لكن هل هذا صحيح؟! يسرني ان اجيبك وبكل ثقه: نعم هههه. مابين الخيانه والالم والخذلان والغدر يولد بطل جديد لا يعرف الخوف ولا يخضع الا لمن خلقه. يطر بطلنا الرمادي ان يهرب من بلده لأسباب مجهوله! تاركاً خلفه من يعده جزء من روحه بالروحه باكملها. يقرر انه عليه اكمال مابدئه ولو كلفه الامر حياته...، فيحالو تجنب الانضار. فهل سينجح بذالك؟! ام انه للقدر رأي اخر؟! بقلم: دانتي.

كان يشبههم في أشياء لا تُرى... لكنهم لم يعترفوا به حتى في أبسط الأشياء: الاسم، الدم، والحق في العناق. لم يُنفَ رسميًا، لم يُطرَد... فقط تُرك يعيش كالغريب، كأنه مؤجل للعدم. كذبةٌ قيلت مرة، فصارت هي الحقيقة، وتحليلٌ زُوّر فصارت معه حياته كلها خطأ محسوب. ووسط الزحام، كان وحده... يسمع أنفاس الجميع، ويختنق. لا لشيء، سوى أن الدم تنكّر له.

يسارع الفقر في حياة مليئة بالتحديات مع دراجته النارية. شاب يبلغ 20 عامًا، يدرس في الجامعة، يعيش فقط من أجل أمه. يستغل مظهره الجذاب ليعمل في ملهى ليلي يقدم فيه المشروبات، حيث يغري النساء للحصول على أموالهن. كان يظن أن الحياة لا تحمل له أكثر من ذلك... حتى اكتشف أنه ابن صاحب أكبر شركة في البلاد... ولديه أخ بارد غير شقيق أيضًا.