قائمة قراءة nadona
6 stories
بين ثنايا فؤادي. by Rahaf_Alzainy
Rahaf_Alzainy
  • WpView
    Reads 10,058
  • WpVote
    Votes 914
  • WpPart
    Parts 49
أعلم أن حياة كل البشر ليست وردية، وأنها سميت بالحياة "الدنيا" لأنها دار بلاء واختبار، ولأننا لا ننعم فيها بكل شيء نريد! وأنا لا أعترض على قضاء الله -والعياذ بالله- لكن حملي كان ثقيلًا، منذ نعومة أظفاري وقبل أن أتم سن للعاشرة، وجدت نفسي مضطرًا لتحمل المسئولية، لم أعش طفولتي كأي طفل في سني. تيتمت مبكرًا وكان علي رعاية أختي الصغرى، طردت من منزل والدي، نُهب حقي، وانتقلت لبيئة مختلفة تمامًا، غير التي ولدت بها.. كيف لطفل لم يتجاوز العاشرة تحمل هذا دفعة واحدة؟ والكثير من الصعوبات التي مررت بها بعدها ستعرفونها خلال هذه القصة.
ووقعت بين يديه by Wedad_Jalloul
Wedad_Jalloul
  • WpView
    Reads 1,986,144
  • WpVote
    Votes 57,964
  • WpPart
    Parts 67
1# في العاطفية وردتي الذابلة في كل ليلة، وأنا أرتشف من كأس النبيذ، أتسلل إلى عالمٍ من الهرب لعلي أنسى ذلك الجمال الذي أثقل قلبي، وأتخلص من ذكراك التائهة في زوايا ذهني. لكنني في كل مرة، أعود لأصطدم بالحقيقة المرة؛ لا أستطيع الفرار. كل قطرة من النبيذ تصيبني بالخذلان، كأنما تعديني على جرح لم يُشفي حتى اللحظة. أرى نساءً ينظرن إلي، ويحملن في عيونهن من الوهج ما يجذبني، لكنهن يبتعدن، متقاصفات عن أن يقتربن من عذوبة عطرك، من روحك التي سكنتني. إذ كيف يمكن لأحدهن أن تكون جارية تحت قدمي، في حين أنك وحدك من أشعلت النار في شرايين روحي، وملأت جنبات فؤادي بشذاك الفريد. لقد أصبحتُ بلا وجهة، أسعى من مرفأ إلى مرفأ، باحثاً عن بقايا جمالك بين الوجوه العابرة، ومسرحيات الزمن التي لا تجلب لي سوى شظايا ذكرياتنا. لا شيء يستطيع ملء الفراغ الذي تركته، فهو كخيطٍ رفيع يبدو هشاً، لكنه يحجب عني كل ألوان الحياة. ويبقى كأس النبيذ بين يدي، يفيض بالأحاسيس التي تشتعل في صدري، بينما أستسلم لتوهم الفرح في اللحظة، لكن روحي، للأسف تُعاندني، ترفض أيه شمسٍ أو بديل، متمسكةً بك وحدك. ووقعت بين يديه 2018 وداد جلول تنبيه: قد لا تناسب هذه الرواية البعض بسبب المشاهد والأفكار الجريئة.
احببتها في انتقامي  by Alia_Hamdy6
Alia_Hamdy6
  • WpView
    Reads 22,046,118
  • WpVote
    Votes 388,514
  • WpPart
    Parts 50
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟
لتسكنوا إليها. by Rahaf_Alzainy
Rahaf_Alzainy
  • WpView
    Reads 28,239
  • WpVote
    Votes 1,739
  • WpPart
    Parts 51
في إحدى القرى الريفية الهادئة المحيطة بالمنصورة، وفي بيت بسيط، تعانقه الحقول الخضراء، ولدت ندى ورهف في كنف عائلة متواضعة. كانت ندى، مثل زهرة بيضاء وسط الأعشاب، فتاة نقية لم يلوثها العالم الخارجي، نشأت في بيت عابد لله، كانت رقيقة، خجولة، صامتة أغلب الوقت، تفضل الانزواء في عالمها الخاص بدلًا من الغوص في زحام الحياة.. بينما أحمد، لم يكن يشبهها في شيء، كان جريئًا، اجتماعيًا، لا يحب القيود، رأى في خجلها سحرًا خاصًا، لكن وكأن كل منهما يقف على ضفة مختلفة، كيف يصلان إلى بعضهما دون الغوص في البحر؟ أما رهف، فكانت على النقيض تمامًا لشقيقتها، كانت متمردة، لا تعرف السكون، تمضي حيث تشاء، لا تكترث إن كسرت الحدود، عنيدة، كانت شعلة من الحضور، تتكلم، تناقش، تعترض! كانت تلك المراهقة التي أتعبت والديها معها! في هذه القرية الصغيرة، كانت تروى قصة ندى ورهف في حكاية لم تكتب نهايتها بعد.. رواية لتسكنوا إليها. لـ: رهف الزيني. @Rahaf_Alzainy
عشقها المستحيل ❤ للكاتبه الرائعة زينب مصطفى by AHMEDNEGM25
AHMEDNEGM25
  • WpView
    Reads 4,978,555
  • WpVote
    Votes 64,885
  • WpPart
    Parts 30
في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
 في حي الزمالك by HeyThereEmmie
HeyThereEmmie
  • WpView
    Reads 8,564,072
  • WpVote
    Votes 351,254
  • WpPart
    Parts 52
"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥/٨/٢٠٢١ تَارِيخ انْتِهَاء الرِّوَايَةِ: ٢١/٨/٢٠٢٢ الْغِلَافُ: مِنْ صُنْع يدي. كُلَّ الْحُقوقِ عَائِدَةً لِي كَكَاتِبِهِ. 🤍✨ #1 In Funny #1 In هادف #1 In Comedy-Romance #8 In Love #31 In حب #5 In Romance #17 In كوميدي