شـاجـور
في عُتمه الحَـياه وَفي عُمق الغُربه والحَنيـن . توجَد غزاله مُشرده تلتجأ الى أحضانِ شاجورٍ يَحرق غَيرهـاا ليُطفئهـا فَـ تصبحُ الرجفهة ليـديهِ الصَلبتين وضعف لقَلبهِ ألذي أصبحَ حجراً « لِيلعب القدر في قدرهما » [ شاجور ] - بقَلمي ** الڪاتبه أبرار المحسن ♥**