بقلم/ رغد خليل تحت مسمى الشرف ( الجزء الاول ) نحن مَن ارض العِراق ، انخلقنا بين طيات الظُلمِ نحن في عائلة تتبع العاداتِ والتقاليدُ ، نعيش تحت الاعِراف ليُحكم على كل شيء جميلةً بالقتل ، بحكماً عشائرياً ، اجتمعنا اربعة .. ولكُل إثنين منا معاناة مَع هذا العائلة فهل سنتغلب عليها ؟

قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة

عَلى حُدُود السـبْعَة عُقُود.. هَيَجَان وَرُكُود وَروح أوْشَكت عَلى الْخُلُود.. لَكِنْ.. نَشِئ حُبّ غَيْر مَعهُود نَثَر عَلَى الجدْرَان ظَلام ليس لهُ حُدود نَهْج عَلَيْها بِلَوْن دشر الْقَرَامِيس لِيَبْدَأَ صِرَاع بَدء بِـوعود.. ثُمّ عَصْف الْكَوْكَب بِـغَيْوم سَوداء وَكَبّلت الْإِرجَاء بِـأَصْفاد الْعَزَاء.. أَمطَرَت بـهْتَان مُحَال لِـتحَول الرّمَاد السودَاء إلى وَهُوب الْعَطَاء -رونان

كبرت في كنف أخوها، مدلّلة، محبوبة، مختلفة عن باقي بنات العائلة. ما كانت تخاف من التقاليد، ولا تمشي على السطر اللي رسموه غيرها. بمزاجها تعيش، وبقلبها تختار... حتى لو كان الاختيار ممنوع. في عائلة تُقدّس الممنوع، وتحكم على القلب وكأنه خطيئة، قررت هي تكتب حكايتها. حكاية ود... ما كان من حقها تعيشه. ود ما أُعلن يومًا، لكنه ما انمحى. "ود محضور" هي قصة فتاة ما رضت تكون نسخة من غيرها، ولا مشيت إلا على نغمة قلبها. قصة عن التمرد، والحرية، والحب اللي ما لازم يصير... بس صار.

لا أحد يقرأ المُقدمات ، ولم أحظَ بمقدمة لكل ما حصل في الرواية ، لأن كُل شي يأتي دون علم مسبق أو أنذار ، حتى خاتمة لا أثق بأنها ستكون لائقة بها ... ـ زينة أحمد تم تغير الغلاف 📍 # رهينة يناير

فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنسانيتهم عن رجـال قاموا بقطف الأزهـار البيضاء وقرروا تلطيخهن بـنقاط د.م! سيترتب مستقبلهن عليها فيما بعـد وماذا لو احبت بائـ.ـعة الهـوى احد زبائنهـا؟ وماذا لو أنتهـ.كت حرمة الطفولة؟ وماذا لو وجـدت عصـ / ابـة طفلة رضيعـة مرمية في النفا..يـات؟ ومـاذا لو تمـردت احداهـن وقررت ان لا تصبح كـ باقي فتيات هذا الـسكن؟ ومـاذا لو تركك حبيب عمـرك في منتصـف الطريـق ؟ ومـاذا لو لم أشرب من ذلك الكـأس! هـل سيشتـري احـد قلبهـن ام يشترون فقـط اجساد.هـن! سنـرقص على جراحنـا ونخفي الآمنا ودموعنـا سنحـرص على رشاقـة اجسـ.امنـا واظهـار مفاتننا وجمالنـا ! وسنحـاول قمع مشاعرنا سنحـرص ان لا نقع في الحب

بين ليلة و ضحاها..فقدت كل شيء أصبحت فتاة منسية ،لا أحد يعرفني و لا أعرف أحد قسوة عالمي هي التي أوصلتني لهذه الحال.. لا أعرف أين اروح و أين اذهب كل حياتي تعلقت بذلك المنزل المهجور و بطيف أبي الغائب الذي لم يعود لم أعرف ماذا كان يحمل القدر لي من مفاجئات و لم أعرف بأني قد أكون يوماً ما "أمانة روح أحدهم" لم أكن أعلم أني قد أصبح يوماً ما شخصاً عضيماً و بمساعدة شخصٍ أخفته عني الأيام لفترة طويله ولكنني وجدته،أخيراً..الشخص،ألذي كنت أمانة روحه العذبــة.

العادات هي سلاسل قيدت العديد منا.. أما القدر فلة كلمة لاتتجزأ.. رواية جميلة تستحق القراءة متنوعة فلا تتوقف في بداية سطورها.. تعالو معي لنرى كيف تسير الاحداث ومن منهم ينتصر ؏ الاخر.. بقلمي:كفايه 2023/8/23