الالم والامل، الشجاعة والخوف، التماسك والانهيار،الظلام والنور، متضادات متعاكسة لا يجمعها شيء لكن قد اجتمعت هذه المشاعر في روايتي قد تبدو لك عادية، لكني وضفت فيها كل ما يحدث في حياتنا، رواية نظيفة لا يغركم الغلاف او العنوان او حتى بعض الالفاظ فيها. عالجت فيها مشاكل المجتمع الدي نعيش فيه تحذير صغير قبل البدء اذا كنت حساسا، متعاطفا، وتتعلق بسرعة بشخصياتي فانا لن اضمن لك سلامتك لذا جهز نفسك نفسيا قبل البدء حساب الانستا https://www.instagram.com/xx_shir_ayoki_xx?igsh=MTc4bHNleGR3azdwdg==

ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنهم الأُسود ملوك الغابة..يقينهم ذاك يتعرض لزعزعة حين يتعرضوا لهجمات من عدو مجهول لم يستطيعوا الوقوف ضده متفرقين..وهذا ما دفع زعمائهم لمصافحة بعض في صلح غير متوقع بدل جعلها تمطر رصاصا على العالم... إيرا فاديتا وأندريه كابوني...حكام العالم السفلي ...أعداء بالفطرة...أصدقاء بالخيار و ربما علاقة أخرى بالقدر ...فهو كان الرجل الهادئ الذي يملك خطة لكل شيء في حياته..وهي المرأة المختلة التي أتته بأعينها الماكرة تمزق خططه و تحتل أشياء أكثر بكثير من مجرد عرش مافيا ألماني.. مقتطف : _" هل تعلم لو لم تكن أندريه كابوني كنت قد تزوجتك؟..." _" أخبريني فقط و سأغير لقبي من أجلك.." . رواية صراع المافيا

في عام 1940 ، إختفى الإبن الأكبر للعائلة العسكرية هوانغ في ظروف غامضة ، و لتوتر الأوضاع في أثناء الإستعمار الياباني قررت الآنسة الوحيدة للعائلة دخول أكاديمية الترسانة العسكرية منتحلة هوية شقيقها حفاظا على نفوذ و مكانة والدها الجنرال ، و أثناء هذا يتقاطع خطاها مع كل من المارشال المستقبلي و الأدميرال المستقبلي الذي يكون خطيبها .

القصه تتحدث عن فتى عادي مثل كل الفتيان في يوم يكتشف انه تحول الى مصاص دماء وعليه محاربه مصاصي دماء من نوع اخر والقضاء عليهم بمساعدة اصدقائه من مصاصي الدماء الطيبين لكي ينقض البشريه منهم

فتاتان و فتى اوتاكو و كانو اخوة و يعيشون معا و كانو اغنياء لذا كان لديهم قصر يعيشون و ذات يوم دخلو الى القبو فوجدو مفاجئة لكل منهم تنتضرهم حلم كل اوتاكو قد تحقق

تكمله لقصة ابنة عائلة الزولديك