الشبيه لشبيهه يطمئن♡
6 stories
رمضان كريم  by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 200,968
  • WpVote
    Votes 13,383
  • WpPart
    Parts 9
حلقات خاصة بليالي رمضان بكل تجهيزاته، وكل عام وأنتم بخير
يوم الجمعة (تعافيت بك) by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 2,923,650
  • WpVote
    Votes 134,594
  • WpPart
    Parts 41
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال
جمعية حُب by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 150,711
  • WpVote
    Votes 5,756
  • WpPart
    Parts 8
ربما قد تكون الحياة في نظرك مجرد طُرق للهلاك، و لكن قد يجمعك القدر صُدفة عابرة بأشخاصٍ هم سُبِل النجاة، لطالما كان المرء دومًا في حاجة الأخرين، هل الحاجة قد تجعل من مَر في حياتك صُدفةً، يولدك من جديد كما النضفة ؟ إذا أردت الجواب هيا بنا لنعرف كيف وجد الأخرين النجاة من بعد الهلاك.
غَــوْثِــهِــم "يا صبر أيوب" by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 9,179,780
  • WpVote
    Votes 406,935
  • WpPart
    Parts 86
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
تَعَافَيْتُ بِكَ by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 26,210,919
  • WpVote
    Votes 898,315
  • WpPart
    Parts 155
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 10,779,220
  • WpVote
    Votes 487,915
  • WpPart
    Parts 127
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".