مجموعة من الفتيان يحبون كيلوا زولديك وهم لا يعلمون ان كان كيلوا سوف يقع في حبهم ام لا

Demon slayer لن أكذب... عندما استيقظت ووجدت نفسي في مكانٍ غريب، أول ما خطر في بالي كان: "حسنًا، من سرق حياتي؟!" ظننتُ أنها مزحة كونية، أو اختبار ذكاء من نوع ما. لكن لا، الأمور كانت أسوأ بكثير. أنا فتاة عادية، أقسم! لا أملك قوى خارقة، ولا عقدًا غامضًا مع شيطانٍ وسيم. فقط... انتقلت إلى حيث لا أنتمي. فهل أستطيع الخروج؟ أم أنني أصبحتُ "اللغز" الجديد في رواية لا أفهم سطورها بعد؟

في احد المرات يلتقي غيو و اينوسكي و اوي و مويتشيرو صدفه في الغابه جميعها نظروا الى بعضهم بايون حزينه ووحده فماذا سوف يحدث معهم ادخل واقرا

كان مويتشيرو يعيش حياته المعتاده... لكن في الفترة الاخير.. بدا يشعر وكانه مراقب.. وكان احد معه.. وهذا جعله يرتبك

لم يكن الضباب يعانق أحدًا... لكنه كان يعود دومًا إلى حيث تقف هي - باردة كالجليد، صامتة كالأسرار. كان يحيط بها دون أن يلمس، يتنفس قربها دون أن يتكلم. أما هي، فلم تذب... لكنها كانت ترتجف قليلًا، كلما مرّ بأنفاسه حولها. لم يفهم أحد سرّ ذلك التواطؤ بين الضباب والجليد... كيف لا يذوب أحدهما، ولا يتبدد الآخر؟ وكيف تبدو السماء أكثر غموضًا حين يلتقيان؟ ربما لم يكونا يبحثان عن الدفء، بل عن شخصٍ يستطيع أن يحتمل البرودة... ويشتاق إليها.

"في *ليلة باردة *مثلجة وسط الغابة ...يضيئ القمر المكتمل في الليل... كاشفا بنوره ......جزءً صغيرا من الضباب ...ولكن بعد كل هذا ...لا يزال الضباب يخفي امور لم يتمكن ضوء القمر من اظهارها......"

"لعل هذا غريب، لكن كل ما حدث كان محظ كابوس شنيع!! لا أريد أن يتكرر على الإطلاق!" "توقف عن تكرار هذا... إنه مجرد كابوس، لن يغادر أحدنا" • • • ← رواية قصيرة لطيفة ليوميات التوأمان توكيتو من أجل مخيلتي العزيزة قبل الباكالوريا استمتعوا 3:

فتاة من عائله ملكيه تنتقل إلى عالم بشر.....