It was Edith's third life. First she was a poor hardworking girl lost under the pressure of work in the modern world of airplanes and computers but then she died.... Then she found herself in the novel she used to read. The book was worn out as she had reread it several times and now she is bound to the plot as a character who had to avoid the fate of ending up the villainess's accomplice and save her life. So her choices ultimately almost led to a happy ending where she even fell for one of the second male leads but then...SHE DIED AGAIN. ＞﹏＜ ＞﹏＜ ⏳⏳⏳ Now again she was in the novel world. Was this to avoid death or her lover? She couldn't really say but the only thing was some characters were now different from the initial novel plot especially Derek whom she loved. Now she wasn't even sure if it was really the actual Derek or someone else. So was she brought back again to find the real Derek? (Story is mine. Do not copy.)

[Rebirth + Abuse of Trash + Sweet Love] In her previous life, Su Li was blind and helped her husband to ascend to a high position. When he became successful, she abandoned him. Her grandfather's family and her father, the Shangshu, who had lived a clear and upright life, were decapitated and beheaded. She herself died with two bodies and could not close her eyes. God has eyes and she was reborn. In this life, she protects her relatives and steps on scumbags and bitches. When the scars faded, her appearance was stunning. Her medical skills were superb and amazing. ... A certain prince who was upright and elegant outside was clinging to the beauty in his arms: "This prince feels uncomfortable all over, and I need Li'er to check it out. ================== Note: get access to 300+ Advance Chapters on my patreon.com/flokixy

شعرت شيا يوي أن حياتها كانت دموية مثل الرواية. البيت الذي نشأت فيه لأكثر من عشرين عامًا لم يكن بيتها. لقد كانت ابنة مزيفة. بعد التأكد من أنه ليس في الحقيقة طفلاً من عائلة شيا، اتخذ زمام المبادرة للانتقال من عائلة شيا وإفساح المجال لابنته الحقيقية. ونتيجة لذلك، فقد وعيه بسبب شيء ما في ساحة منزله الجديد وتم ربطه بشبكة. هذا النظام غير أخلاقي ويجبرك فعليًا على الالتزام بمهمة ما. ولكن النظام لم يهتم واستمر في مضايقتها. لقد كانت شيا يوي منزعجة للغاية لدرجة أنها شعرت أن رأسها على وشك الانفجار. لذلك قررت تسليم النظام.

الفصول: 511 فصلاً [حيوان أليف جماعي + تعويذة حظ + بركة] بصفتها محبوبة العالم الروحي، فإن طفلة التنين الصغيرة الجذابة مدللة بشكل لا يُصدق. أبناء عمومتها يعشقونها، ووالداها يحبانها، وحتى منغ شيفانغ الأكثر برودةً تحب أن تحتضن رأسها وتداعبها بقوة. ولحسن الحظ، أُرسلت منغ شيفانغ إلى العالم البشري في مهمة ولم تعد إلى ديارها منذ مئة عام! هذا يُقلق طفلة التنين الصغيرة! حسنًا! إذا لم يعد أخي الأكبر إلى المنزل، فسأغادر المنزل لأبحث عنه! في رحلتها للبحث عن أخيها، تُسحر طفلة التنين الصغيرة كل من تقابله، وتحارب تجار البشر، وتنتهي في مركز الشرطة، وتأسر قلوب عائلة ثرية! لكن هذه العائلة تخفي سرًا قاتلًا. حسناً! دعوني أريكم سحر هذه التعويذة! منذ ذلك الحين، تُهدى إليها باستمرار بالذهب والفضة والمجوهرات؛ الفوز بجميع أنواع السحوبات سهلٌ للغاية؛ حتى أنها انضمت إلى برنامج منوعات للأطفال والآباء وأصبحت نجمةً لامعة! وبينما كانت طفلة التنين الصغيرة تشعر بالرضا عن نفسها، ظهر شقيقها الأكبر البارد وغير المحظوظ! "يا طفلة التنين الصغيرة! هل تذكرين لماذا هربتِ من المنزل؟!"

رواية صينية مترجمة -- النوع: السفر عبر الزمن والولادة الجديدة -- عدد الفصول: الفصل 223 -- الوصف بالفصل 1

الفصول: 462 فصلاً تحول جيانج شين إلى كتاب، وكان من المقرر أن يصبح قربانًا ليحل محل سلالة البطل الأصلي، ومات بعد وقت قصير من ولادته. لقد أخذت البطلة الأصلية مكانها باعتبارها ابنة زعيم طائفة تيانشوي، ونشأت لتصبح "ملك البحر" (لاعب)، وبسبب رغباتها الأنانية، تواطأت مع عالم الشياطين لمهاجمة وتدمير طائفة تيانشوي، وقتلت جميع التلاميذ الآخرين، وحتى اتهمت طائفة تيانشوي بالتآمر مع عالم الشياطين. في مواجهة المصير الوشيك المتمثل في التضحية بالدم، شعر جيانغ شين بعمق أنه ربما كان من الأفضل عدم الولادة في هذه الحياة. ولكن بما أنها هنا بالفعل... نظرت جيانغ شين إلى والدتها البيولوجية، التي وثقت بشدة بعمتها الشريرة. [يا أمي، ختك تغار منك بجنون، والحبة التي أعطتك إياها سامة للغاية!] والدتها، على وشك تناول الحبة، ارتجفت، وحققت على الفور، وفككت وكر عمتها الشريرة. نظرت جيانغ شين إلى والدها البيولوجي، وهي تُكافح للحفاظ على الختم. [تشكيلة بسيطة كهذه، يكفي إضافة بضع ضربات لتثبيتها. ما الذي يشغل بال أبي دون وعي؟] والدها، الذي كادت قوته الروحية أن تُستنفد، وكان على وشك أن تُبتلعه طاقة شيطانية:!!! "يا حبيبتي الغالية، أنقذيني!" [يا أخي الأكبر، لقد ختمتَ الوحش الشرس بالتضحية بجسدك، لكنك مُت لأن البطلة فتحت الختم. مع ذلك، أ

مما قرأتُ غلاف: عادل عبد الكريم.

{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في العاصفة حين يختبئ الآخرون. لماذا لا تختاره البطلة؟ لماذا لا تميل إلى ذلك الذي يضحي ويقف ضد الجميع من اجلها، لا ذلك الذي يخطف الأضواء ويأتي في اللحظة الأخيرة لينقذها؟ ثم، ما ذنب الشرير إن أحبّ؟ لماذا يكون ثمن مشاعره الموت، أو الفقد، أو الألم الصامت؟ أليس من حقه أن يُحب ويُحَب، دون أن يُلقى به خارج الحكاية وكأن حبه خطيئة؟

بينما كنت في طريقي إلى المدرسة، كادت شاحنة تصدمني، لكنني تجنبتها في اللحظة الأخيرة. لسوء الحظ، انزلقت قدمي وسقطت في بركة ماء. عندما استيقظت، وجدت نفسي في جسد فتاة ذات شعر فضي وعيون وردية. ما الذي يحدث؟ هل هذا حلم؟ لا... مستحيل! بعد استيعاب الموقف، أدركت أنني أصبحت "أسيا"، الشريرة في رواية كنت قد قرأتها سابقًا. في القصة الأصلية، كانت أسيا مغرمة بجنون بالإمبراطور "كيان"، الرجل الوسيم ذو الشعر الأشقر والعيون الزرقاء. كانت مهووسة به لدرجة أنها قتلت أي فتاة اقتربت منه، مما أدى في النهاية إلى إعدامها بسبب تمردها ضد الإمبراطورية. لكن الأسوأ من ذلك، أنني تجسدت في هذه الشخصية قبل بدء أحداث القصة! هل يمكنني تغيير قدري وتجنب النهاية المأساوية؟ أم أنني محاصرة في مصير أسيا المحتوم؟

كنت أظن أن رحيلها هو النهاية ... لكنها ، كعادتها ، تركت شيئًا من روحها ورائها رواية قديمة ، بغلافٍ مهترئ ، وصفحاتٍ تفوح منها رائحة الزمان . كانت دائماً تقول لى : "يوجد في الكتب ما لا يمنحه الواقع ، فقط افتحي قلبك ." وحين لامستُ غلاف ذاك الكتاب ، شعرت برجفة غريبة ، كأن الحروف تنبض ، وكأن السطور تهمس لي . وفي لحظة لم أفهمها ... سقطت . سقطت بين السطور ، بين العوالم ، ووجدت نفسي في قصة لم أكتبها ، بشخصية ليست لي ، ومصير لا أريده.. وجدتُ نفسي فجأة ... لستُ أنا . بل تلك الشريرة الثانوية ، المحكوم عليها بالجنون ثم الموت . عالقة في جسد لا يُشبهني ، باسمٍ ليس اسمي ، وفي قصةٍ لا خلاص منها . الجميع ينظر إليّ كأنهم يعرفونني ... وأنا وحدي ، لا أعرف كيف أُنقذ نفسي . لكنني لن أستسلم لهذا الواقع . سأقاتل ... في هذا العالم المليء بالوحوش ، والبشر الأكثر وحشية . لن أقبل أن أُدفن كنهاية عابرة في الهامش . سأحيا لأصنع نهايتي بيدي .. نها"ية سعيدة، لا تليق بشريرة ثانوية ، بل ببطلة أصلية . لكن .. "روزيليا تشايلد! ستتزوجين من ولي العهد داران!" في لحظة واحدة، وبأمر من الإمبراطور ... خيّم الظلام على عالمي . عقلي تجمّد ، ورغبتي في المقاومة خمدت تمامًا. لقد حُكم عليّ بالزواج من الرجل ذاته الذي كان من المفترض أن يكون أداة إعدامي ! ★ - - - -