هي فتاة ريفيّة بسيطة، نشأت في أزقّة القرية الضيّقة، تحمل في عينيها براءة الطفولة وصفاء النقاء، لا تعرف من الدنيا سوى حقولٍ خضراء وسماءٍ صافية وأحلام صغيرة تكبر معها بهدوء. لم تكن تعلم أنّ قدرها سيقودها يوماً إلى أكثر الرجال هيبةً ونفوذاً، ذاك الذي يُدعى في البلاد كلّها بـ "ميزان العدالة"، أشهر قاضٍ في الدولة، رجلٌ لا يجرؤ أحد على مخالفته، تُحسب كلماته بميزان الذهب، وتُهاب أحكامه كأنها أوامر لا تُرد. وبين بساطتها وتعقيد عالمه، بين قلبها النقي وروحه المثقلة بالقوانين والصرامة، تبدأ الحكاية... حكاية تصطدم فيها البراءة بالهيبة، والضعف بالقوة، والقدر بالاختيار.

> آرليت... فتاة مراهقة طموحة، جاءت إلى كوريا الجنوبية لتحقيق حلمها في الطب، لم تكن تعلم أن انتقالها للعيش مع شقيقتها المتزوجة سيغير حياتها بالكامل. زوج شقيقتها، جيون جونكوك... رجل في الثلاثينات، صارم، متحكم، يخفي خلف هدوئه أسرارًا مظلمة ورغبات عميقة. ما بدأ بنظرات عابرة تطورت إلى انجذاب، ثم إلى علاقة معقدة تتجاوز الخطوط الحمراء. بين خيانة الحب، وصراع العائلة، والذنب، والمشاعر التي لا يمكن السيطرة عليها... هل ستصمد مشاعرهما؟ أم ستدمر حياتهما إلى الأبد؟ "عندما تخونني العيون..." رواية مليئة بالإثارة، الحب المحرم، المشاعر المشوقة والقرارات الصعبة. ⚠️ تحذير: تحتوي على مشاهد عاطفية تجذب القارئ وتثير المشاعر بطريقة رومانسية وآمنة للمراهقين.

« البحث عن عمل في هذا الزمن صعب ، لكن ألا تجده و تأتيك المشاكل من حيث لا تدري أمر أكثر صعوبة ! »

قِطعةُ كبدي هو.. قِطعةُ قَلبِي هي.. الأول ضاع منِي غصبًا.. والثانيةُ نالتْ منِي غصباً.. وكلاهما كسبَ حياتي و روحِي أنا

« أتدري من أنا ؟ ~ أنا الذي يجعلك تجثوا على ركبتيك تقبيلاً لقدماي ~ ، أنا مركزك ! ، أنت تنظر للمرآة بحثاً عن الجمال لكن لن تجده فهو يتواجد بإنعكاسي أنا و فقط ! ، أنا ذاك الرجل المثالي و الذي لن تجد مثله أبداً ! ، سأحطم ذاتك و أجعلها رذاذاً يتطاير أمامي أستنشق عبقها متلذذاً ، و بدل أن أشفق عليك سأطعن ظهرك هامساً بأنني الأقوى ! الأفضل ! المثالي ! » جيون جونغكوك ✓

« جميلة أنتِ عزيزتي ، لكن ما رأيك أن نذهب لِلخيال و نعيش قصة لَطيفة لِننسى الواقع قليلاً ... ؟ ، موافقة ... أنا سعيدة لِموافقتك ... أفرغي عقلك من كل الأفكار السلبية و دعيه يمتلئ بِكلماتي التي سَتراها عيناك و يترجمها عقلك ... ~ في رواية جديدة بِعنوان { أنديلا } و هي بطلتنا هذه المرة ... و الأطروحة هنا ~ ماذا تفعلين حين يقع الأمير بِحبك و لكنك الأصغر بِين أخواتك البنات و الأولوية لهن ... ؟ » جيون جونغكوك بِعمر 25 إبن حاكم قلعة الحصن ~ كيم أنديلا بِعمر 20 من عائلة مرموقة ~ القصة مستوحاة من قصة سندريلا بها إقتباسات و مواقف لِهذا لا تستغربوا ~ و أعيد و أكرر هناك إختلافات لكن متقاربة مع سندريلا ~ نلتقي داخل الرواية أعزائي ~

أرسلها إلى "دار النساء" ليعلموها النضج... لا ليعود بها غريبة عنه. كانت تملأ البيت ضحكًا، فوضى، وطفولة لا تنتهي... وكان، رغم الحب، يضيق صدره بتصرفاتها، يراها لا تشبه "الزوجة التي تليق به". وفي لحظة ضيق، حملها بقراره، وتركها على عتبة الدار التي لا تعود منها النساء كما دخلن.

زواج بلا رغبـة، بلا مشاعـر مُجـرد إتفـاق لثلاثه اشهر،قَلبـهُ كـان مشغـولًا بأمرأه اخـرى لكـن شـيئًا ما فـي تلك الزوجـة المزيفه بدأ يُـوقـظ دَاخله مشـاعر لم يعِشها من قبل رفقة الحبيبـه أ يمكن للحـب أن يولد بعـد الإجبار؟ أ يُشـفى القلب الذي انقـسم بين امرأتيـن؟ جـيون جـونغكـوك، المهنـدس الشـاب في شركـة هيونداي وابن المدير التنفـيذي، يجـد نفـسهُ عالقًا في زواجٍ تقليـدي من رسـامـه لم يَخـترهـا اما عنها فهي قد حصـلت علي زوج تشـاركه بـه امرأه اخـري ومُجبـره علي المـحاربه من اجـل الحصول عليـه ربما كانت مسألـه كبريـاءً في البدايـه الي ان ادركت انها احبتـهُ بالغعل ... يتبع .. جيـون جونغكـوك تشـوي كامـيلا

[ H I S T O R I C A L C O N T E N T ] عندما يتم استدعاء دايو مع العشرات من الفتيات الأخريات ليكن محظية الإمبراطور، فهي لا تعتقد أنه سيتم اختيارها. على الرغم من كونها جميلة ولطيفة، إلا أنها بالكاد مؤهلة لتكون مع الإمبراطور، اسمه ملطخ بالدماء وسمعته أكثر سوادا من الخطيئة، عندما لفتت انتباه الإمبراطور جونغكوك عن طريق الخطأ، فاجأها بتسميتها كجوزته وإمبراطورته المستقبلية، كيف ستهرب دايو اللطيفة من جحر الإمبراطور؟ هل سيصطاد أرنبه الصغير أم ستركض قبل فوات الأوان؟ -جيون جونغكوك. -يين دايو. مستوحاة من Drakkon.

𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 || - و رغـم أننـي سـيء ، ألا أننـي قـد أحـببتکِ و سـأحبـکِ بـطريقة جيـدة. أحمقين في الحب _________________ -جـيون جونغـكوك -مـين مـارلـين التصنيف __________ رومانسي مدرسي تنمر -جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية ولا أحلل النشر بمكان آخر أو الأقتباس.