اقراهم حاليل
183 stories
"ابن هولمز... ولا نية لدي للتحقيق"  by Ethy_Holmes
Ethy_Holmes
  • WpView
    Reads 7,244
  • WpVote
    Votes 1,011
  • WpPart
    Parts 10
خطأ في الرواية: ابن هولمز ليس عبقريًا ولا شريرًا التحقيق؟ لا، شكراً كوني ابن شيرلوك هولمز لا يعني أنني عبقري... أو مهتم. نعم، أنا ابن شيرلوك هولمز... ولا، لا أنوي إنقاذ العالم. مرحبًا، اسمي-حسنًا، ليس مهمًا. الأهم أنني ابن شيرلوك هولمز... نعم، ذلك شيرلوك. المحقق الأسطوري، النبيل اللامع، الرجل الذي يستطيع كشف جريمة من طريقة سكبك للشاي. ومع ذلك، نسي شيئًا مهمًا جدًا: أن لديه ابنًا. أنا. أمّي؟ أميرة جميلة هربت بي عندما كنت رضيعًا لأنها "رغبت أن أحظى بحياة طبيعية". والنتيجة؟ نشأت وسط الفوضى، القطط، والكثير من الخبز المحروق. بعد أحد عشر عامًا من الهدوء والراحة، قررت الحياة فجأة أن تنهي إجازتي الطويلة. تمت إعادتي إلى والدي، القصر، النبلاء، والتحقيقات. الان فجاة ، أعود إلى هذا القصر المليء بالخدم، والأسرار، ووالد لا يعرف كيف يقول "أحبك" دون أن يضيف تحليلًا إحصائيًا. وأجمل ما في الموضوع؟ حسب الرواية... أنا الشرير. أنا الشرير؟ يا جماعة، أنا مشغول بأخذ قيلولة. نعم، الشرير. العبقري الغامض الذي سيقلب المملكة رأسًا على عقب. الذي يُفترض أن يدخل في معركة ملحمية مع البطل، ويضحك ضحكة شريرة طويلة. لكن الصراحة؟ أنا لا أملك الطاقة. ولا حتى الضحكة الشريرة جاهزة. خطتي الحقيقية: أستيقظ متأخرًا. آكل كثيرًا. أقرأ
زُجاجَ مُحَطمَ.. by Glori_osa18
Glori_osa18
  • WpView
    Reads 2,260
  • WpVote
    Votes 191
  • WpPart
    Parts 5
أمسكَ يديّ. أخبرني أنكَ بقُربـيَّ. حتى لو كنتَ بعيدًا. لا تسرَ على حطاميُ المهُشمّ. فهو الوحيدُ الذي يعكسُ صورتكَ. لا تكـسرني أكـثر فأنا زجُـاج محطـم. ألم #2 الغلافَ من تصميمي. صنفت للبالغين لاحتوائها على أفكار انتحار و عنف جسدي ، خالية من العلاقات المحرمة كتبت : 2025/8/3 انتهت:
ديفيد by yedr876
yedr876
  • WpView
    Reads 14,132
  • WpVote
    Votes 1,080
  • WpPart
    Parts 20
مراهق نبذ من عائلته وتربي بعيد عنهم ماذا سيكون الحال عندما يعود لهم بعد 16عام من النبذ ليواجههم
غُمور by arso_O
arso_O
  • WpView
    Reads 1,672
  • WpVote
    Votes 169
  • WpPart
    Parts 5
• مُجرد فتى عادي هرب من بطش عائلته ليتم اختطافهُ من قِبل شخص سيقلبُ حياته رأساً على عقب • البداية•2025/9/16 النهاية•-/-/-
Game Of Lmmortality  by hisakawa_6
hisakawa_6
  • WpView
    Reads 626
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 20
عِش ما تريد، وتمنَّ ما تشاء، لكن لا تنسَ أن تضع حدًا لأمنياتك... فقد يأتي يوم تتحقق فيه بطريقة لم تكن تحلم بها، وحينها ستدرك كم كنتَ أحمقًا. كنتُ أحد أولئك القلائل مهووسون بألعاب الفيديو، أعيش بين الشاشات، وأحلم بأن أكون جزءًا من العوالم الرقمية التي كنت أغرق فيها لساعات. لم أكن أريد أن أكون البطل النبيل الذي يبكي كالطفل عند أول خسارة، أو ذاك الذي يحمل شعارات العدالة وهو بالكاد يستطيع حماية نفسه. لا، كنتُ أريد أن أكون الشرير-ذلك الذي يفرض هيبته، تتزلزل الأرض تحت قدميه، ويمتلك قوة تفوق بطل اللعبة ذاته. في يوم مشؤوم ، لم أستيقظ في سريري كالمعتاد، بل داخل إحدى الألعاب التي كنت أعشقها حتى الهوس. كل شيء كان مألوفًا، من المدن الشاهقة إلى الشخصيات التي حفظت حواراتها عن ظهر قلب... لكن هناك مشكلة، مشكلة لم تكن في الحسبان-لم أتجسد في جسد ذلك الشرير الأسطوري الذي كنت أتخيله، بل في جسد أكثر شخصية كرهتها على الإطلاق... بطل اللعبة "كايل استورايت". الآن، وأنا عالق في هذا الدور الذي طالما سخرت منه، محاط بالأعداء الذين لطالما تمنيت أن أكون واحدًا منهم، أدركت حقيقة لم أفكر فيها أبدًا: ربما كان للأبطال سبب يجعلهم يقاتلون، وربما لم يكن الأشرار بتلك العظمة التي تخيلتها... أو ربما، فقط ربما، لم يكن هذا مجرد "لعبة ".
Marcelina  by GoGo407
GoGo407
  • WpView
    Reads 1,393
  • WpVote
    Votes 195
  • WpPart
    Parts 6
مارسيل.......لم يريده والداه والدته .....لعبت الحيل واحضرته إلى هذه الحياة ضنت انه سينتشلها من الحياة التي تعيشها ولكن .....خاب املها عندما أخبرت والده " لا أريده " وهذا ما قاله بعدها مرض مارسيل كثيرا لم يكن جسده قويا منذ ولادته والدته التي أرادت البحث عن زوج غني رأته عثرة في طريق سعادتها جداه .....ابتسامات زائفة ،متكلفة لطف مزيف يزيح شعورهم بالذنب على ما تفعله ابنتهم لم يحبه احد ولم يسئل عنه احد فقط شخص واحد ....خالته التي اعتبرها والدته كانت كالشمس تنير حياته سافر هو وخالته العديد من البلدان عاشو مغامرات كثيرة منذ ترك ذلك المنزل بعمر السادسة الضوء الذي اخترق حياته بات اكثر...ضلال الماضي لم تختفي ولكن الشمس كانت أقوى بعد العديد من السنوات تلك العائلة تريد تجمع افرادها ......ولا اعرف لماذا يريدوني ان اتي انا لست من تلك العائلة .......لو ذهبت سيقفون أمامي ويقولون من انت لا اطيق أحدا منهم...... ولكن انا مجبر خالتي ستتورط وما هذا .....يا إلهي هذه العائلة تشبه المسلسلات الدرامية ابن مفقود تم العثور عليه حديثا الاخر مستبدل مع الاول ....وانا غير شرعي ....ماذا بعد اه ....تذكرت عائلتهم خطيرة ....هم مافيا يا إلهي حسنا ....لا أخاف احد يجب أن أضع حدود بسرعة وأعود إلى أمي لنكمل قائمة الدول التي سنسافر إليها
 Who Made Me a Villain?  ||  من جعلني شريرًا؟  by Ethy_Holmes
Ethy_Holmes
  • WpView
    Reads 6,978
  • WpVote
    Votes 1,009
  • WpPart
    Parts 9
لقد دخلت في جسد الشرير... لكنني لم أولد شريرًا! بعد ليلة طويلة، وبينما كنت غارقًا في قراءة رواية Who Made Me a Princess حتى النهاية-نهاية سعيدة بزواج أثي ولوكاس-أغمضت عيني لبرهة.
قرصان الانترنت(روبن هود) by seseelia
seseelia
  • WpView
    Reads 242,267
  • WpVote
    Votes 11,854
  • WpPart
    Parts 76
شخصية مجهولة يلقب نفسة بروبن هود يخترق حسابات الأغنياء ويوزع ما يسلبه من حساباتهم على الفقراء يحبه الفقراء كثيرا وجعل المراهقون من شخصيته أيقونات لهم على صفحاتهم الإجتماعية يبذل الإنتربول الدولي جهودا حثيثة للقبض عليه حتى أصبح من أول عشرة أشخاص مطلوبا القبض عليه حيا أو ميتا لكن أخطأ البطل بسرقة أحدهم وعبث مع من كان لا يجب عليه أن يقترب منه أبدا
لقد وقعت في اللعبة بمهارة قتل فورية by onitchanyamiti
onitchanyamiti
  • WpView
    Reads 9,695
  • WpVote
    Votes 1,256
  • WpPart
    Parts 41
لقد وقعت فجأة في عالم اللعبة بمهارة قتل فورية. وبعد ذلك بطريقة ما، أصبحت شخصية كبيرة.
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke by Ashveil-tn
Ashveil-tn
  • WpView
    Reads 46,791
  • WpVote
    Votes 3,615
  • WpPart
    Parts 108
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.