رفعت نظرها إليه بحده قائله: لا تفكر انني سأقوم بأي واجبات زوجيه !! ابتسم بسخريه و اجاب: و لا أتمنى منك ان تطالبي بأي حقوق ايضا ليديا: هذا افضل بالنسبه لي إتكأ على الكرسي و قرب وجهه من وجهها وهو يقول ببرود: لا تنسي أنك في النهايه سلعه قمت بشرائها لا تستحق اية حقوق ضاقت عينيها و همس: وغد ! °•••••••••••••° ليديا مارتن .. طالبه كلية الطب بالصف الاول .. ذا عمر 19 عاما .. طيبه و لكنها ذا شخصيه قويه ويليام هيل .. من أكبر رجال الاعمال المعروفين .. فهو شاب في 25 عاما .. لا يزال صغيرا ولكنه معروف في نصف دول العالم كأصغر تاجر .. هذا ظاهريا طبعا .. لكنه ايضا معروف كأقسى رجال المافيا و أخطرهم °••••••••° كان هذا هو القدر الذي يقلب حياة ليديا رأسا على عقب .. جعلها تدخل في متاهات منظمات سريه و عصابات .. أمور لم تكن تعتقد أنها تحدث و لكنها حدثت ! ظلم .. قتل .. خطف .. شر .. جروح .. موت ... و الكثير ....!

جينرال اسبانيا الصارم " إليخاندرو ثيوبالد " ماذا لو وقع بحب فتاة في الثانوية .. مقتطف :- أشعل سيجارته لتسحبها من يده بغضب و قالت بنبره حاده " متعمد ان تتلف روحك بهذه اللعنه " ف قبّلها حتى هدأت. ‏- لا أقتبس ، و أي تشابه محض صدفة ولا أسمح بالإقتباس لما كُتب هنا وإنتساب احرفي لأخر - إليخاندرو ثيوبالد - انجيلا فيرث بدأت 25/3/2023 انتهيت 31/10/2023

{سكشوال} عندما يصيب الهوس برجل اربعيني لفتاة شابة في بداية عمرها؛فيصبح لها مثل ظلها؛الادميرال الذي يهابه الجميع خضعت رجولته لفتاة شابة؛فتكون بالنسبة له ملاذه الامن، تصيبه بالجنون ويقوم بحمايتها من الجميع؛ دعني اكون المبحر وانت البحر خاصتي؛لقدسحرني لقائك؛ انتَ اجمل شيء في حياتي ادميرال جيون.... الادميرال|| THE ADMIRAL.

[الرواية تحمل طابع ساخر من المافيا ] [الرواية تحتوي فقط على قُبلات ولا توجد مشاهد إباحية ] [قد تتواجد بعد الألفاظ وليس مشاهد بل ألفاظ جريئة في القليل من الفصول] ألكسيوس ديجـور ..كان محض رجل مافيا مجنون أعزب ..لكن هذا قبل أن تقوم مارليـن دينيرو بإرسال رسائل الحب إليه عن طريق الخطأ إلى رقمه تظنه شخص آخر ولا تعلم خطأها في إبدال رقمين من رقم الرجل المعجبة به إلى رقم ألكسيوس رجل العصابات الأرعـن .. كارلوس ديجـور ..مديـر ذلك التطبيق البرتقالي الشهير الذي يعـرف بالواتباد ..وكان نبيلاً ولبقاً وخصوصاً مع الجنس الأنثوي لكن في يومٍ مـا عَلِمَ بوجود رواية في تطبيقه هو البطل بهـا ..ومن تكتبها هي البطلة بها ..فأخذ يقرأها من باب الفضول لكن وجد نفسه بعد ذلك يصارع في الحفاظ على لباقته ..كونه غرق في اللحظات الوهمية التي كتبتها ڤيونـا بينهما ووجد نفسه يفكـر بشكل لم يعهده ..وأنه يريد تحقيق هذه اللحظات الجريئة برفقتها أما أليخاندرو مينيا ...هذا بذاته قصـة أُخرى ..!