قالوا أنني امرأة، والرجالُ قوّامون على النساء. - الجزء الثاني من رواية (مذكرات مراهقة). - عن قصة حقيقية رُويَتْ من أفواه أبطالها. الجانب الدرامي المُناضل مني: {ندى الشحات}. الغلاف من تصميمي. ما بالرواية من أحداث نقلتُها بعد أخذ الإذن المُثبت من أصحابها، وأتحمّل كامل المسؤولية عن نقلها، ولكن لا أسمح بالاقتباس أو التداول في روايات أخرى دون الرجوع لي. - بدأت في الخامس عشر من يونيو عام ٢٠٢١. - انتهت في الحادي عشر من مايو عام ٢٠٢٢. -------- 100,000 reads on 17, July 2023. 150,000 reads on 5, August 2024.

روايه تحكي عن معاناه كل فتاه يظن اهلها انها مجرد شئ خلق بالخطاء و يجب حرقها لكن هذه تعلمك كيف تكوني قويه تكوني انتي العون والسند لنفسك

ملاحظة : الواتباد خربطلي ترتيب الفصول لسبب لا اعرفه، فرجاءا اتبعوا ترتيب الأرقام، و شكرا 💗

في أحدي الاحياء المصرية العريقة. وتحديداً في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل. كان جميع من بالحي نيام إلا بعض الأشخاص. وهم كانوا أبطال الثانوية العامة. يدرسون ويدرسون حتي ترهق أرواحهم قبل أجسادهم. والآن هيا بنا نعيش قصة أحدي فتيات الثانوي العام.

مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆

ظننت أن قلبي هذا لم يخلق لهُ الحب ، ونسيت أن بعض الظن أثم