حرف العرب ورف الأدب
4 stories
الميت الذي تطارده أمريكا by -JIYAD-
-JIYAD-
  • WpView
    Reads 299
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 7
في قلب قرية نائية، حيث تختفي الحقيقة خلف ستار من الأكاذيب، يكتشف أسامة المراهق سراً يهدد بتغيير مجرى التاريخ، ويجد نفسه متورطاً في أحداث غامضة تتجاوز خياله، حيث تتقاطع خيوط الماضي والحاضر والمستقبل في نسج مؤامرات معقدة تقلب موازين العالم. تبدأ رحلة الشاب في عالم مليء بالأسرار والخطر، حيث يواجه قوى لا يمكن تفسيرها وأشخاصاً لهم أجندات خفية، يسعى جاهداً لفك شفرة اللغز الذي يحيط به، ولكنه يكتشف أن كل إجابة تجلب معها أسئلة جديدة أكثر تعقيداً. هل يستطيع هذا الشاب أن يكشف هذه القوى ويوقف مخططاتها؟ أم أنه سيصبح ضحية لعبة أكبر منه، واضعاً العالم كله في خطر لا رجعة منه..؟ الواجهة الأنيقة ذي الألوان المتألقة من إبداعات صاحب الأيادي البيضاء: @Azmray
رفع الستار عن فقه الكبار by -JIYAD-
-JIYAD-
  • WpView
    Reads 124
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 4
لقد جمعت وقرأت حتى صار بين يديَّ كتاب قد يسر أو يسوء الناظرين، ليس لي فيه إلا الجمع والشق والرقع والرفع والدفع، مع تعليقات بحسب ما يسمح به المقام ويتيحه لي فقهي ويبلغه علمي. هذا الكتاب، قد يعده البعض شجاعة عاقلة، وقد يعده الفريق الآخر حماقة جاهلة، وثالث يعتبره حواشي مائلة أو نفخاً في نار خاملة، ولكن، لا يعنيني ما يُقال، فالأهم عندي هو خلق جنة أتقلب فيها متى شئت، وأدخلها متى أردت، لا يمنعني عنها بواب، ولا يحجبني عنها سور، ولا يسألني عن هويتي حاجب، كيف لا؟ ولم يجعل الله في الدنيا علماً هو أحب إلي ولا أشهى لي من الفقه، حتى صرت أذكره لو تحدث العشاق، وأستحضره إن اجتمع الأحباب. فها أنا ذا أيها الكتاب، إن لم يلتفت لبهائك عابر، ولم ينحني لشم ريحك سائر، فاعلم أني كتبتك لي، وجمعتك لنفسي، حتى يصبح الحبيب على صورة أستطيع تأملها، ويتخذ هيئة يمكنني غمزها وضمها. من استحسن تصميم واجهة الكتاب، أو شده لإلقاء نظرة عليه غلافه الجذاب، فليدعو للأيادي المباركة التي عملت عليه: @Azmray
غريب مجنون الجنوب إلى الحجاز by Husain1990
Husain1990
  • WpView
    Reads 255
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 14
كان كيان رجلًا ذا مهابة.... تنشد القبائل عنه شِعرًا و قصصًا عن جبروته... قلةٌ ترى أنه ليس بانسان.... و قلة تعرف أمره و ما وراءه... غير أن تلك الأشعار و القصص ما منعتني أن أسعى خلف مبتغاي... أنا شهاب.... أول أبناء الأسود الرازي... تسعة آلافٍ سنين بعد هلاك عاد إرم....... بضع و ثمانون عاماً من زوال سبأ و يمنت..... أكثر من ستين سنة مضت منذ موت صاحب الفيل.... عشرون من الأعوام قضت من مولدي..... كنت......و لا أحد مثلي........ أتيتُ من نسلٍ تفاخر بأمجاده منذ آلاف السنين، بنى مصانع و قصوراً نالت من الغيم في السماوات و قهر سكانها أهل الأرض... ذلك ما أنبأني به كيان و أراده لي...بل و أعاد ما فعله الأسود بي و أذاقني من العذاب ما أذاقني... الرجل الذي أتيتُ من صلبه....قد أقسمتُ على أن أنبش قبره... أقسمتُ على نبش قبر أبي.....