بحق الحُب لا تترك يدي حتى وإن ملت إلى الطريق الخطأ أنقذني أبتدئت : 17/5/2019 انتهت:5/6/2019

سَأجْعْل كُل لَمَسَاتِي كُل كَلِمَاتِي كُل غَزلِي و كُل قُبُلاتِي خَاصَتْكَ فَحَسْبْ Min yongi Lie rojin بَدَأتْ يوْم :2023/07/14

من الصعب عيش الحياه مثل ما تريد انت سوف يحدث ما انت لا تريده دوماً سوف تتعقد الامور سوف تسوء سوف تقع و تتخبط كما لو انك حشره دخيله على مشروب احدهم في حانه متسخه، يُقال ان الرياح تسري بما لا تشتهي السفن و ها أنا اساير الرياح كما تفعل تلك السفن التائهة متناسياً انَني املك عقل انسان! مجرد طفله اتت للحايه بفعل فاعل شنيع لا ذنب لها في ما يحدث لم تطلب ان تأتي للحياه يوماً.....

عقدة في قدري لا يسهل حلها، طموحي ماتت و تدمر مستقبلي و حاضري ضاع عمري و انا اراك دون غيرك تحتل قلبي شاء القدير فـ شاء القدر و انا الغير مقتدر على عقلي و قلبي أصبحت جزء من يومي لا يكمل دونك فما افعل بذاتي و قد تشبثت بربك اجيني ما هذا الجمال الذي سكن عينيك لتسحرني به انا الضاله على اهواء الحب ! مين يونجي...M.Y.G R.K مجهوله الهويه !

"كيف هذا؟" "قبليني". -min yoongi -unknown - oneshot جميع الحقوق محفوظه لي ككاتبة اصلية ولا اسمح بالاقتباس منها. هذه القصة هي الأولى من نوعها اي تشابه بينها وبين قصة أخرى ماهو الا تقليد وسرقة للقصة .

|مكتملة| لا يُوجَدُ شخَصٌ بِالحياةَ لا يَهابُ شَيء، وِكُل خَوفٍ لَهُ سَببٌ وَحتى وإِن كانَ لا يُفَسَر، لَكِنْ أن يَهابُ الإِنسانَ شَيئًا لَيسَ لَهُ أيَ سببٍ او تَفسير هُوَ الأمْرُ الذي لا يَفهَمَهُ العَقل ولا يُصَدِقَهُ... ________________ Min Yoongii Han Sun Ray " Sunny" الرواية نظيفة 🚫 غير مسموح بالنقل او الاقتباس بدون اذني © #art 🥇 5/9/2024

أيادِ ذات ثقوب غارمين بالنشوة، وبصدور غارقة بالدخان، ثقب وراء ثقب، وسحبة دخان وراءها سحبة أخرى، تجعلك مُحلقًا وملك زمانك، تتطاير بك الأفكار وتُغريك جمالًا، ولكن احظر الفقدان. رواية قصيرة، نظيفة، لا تحتوي على أية علاقات شاذة أو محرمة. الرواية من سن الـ16 وما فوق. الرواية الأولى من سلسلة التعاطي، المكونه من روايتين.

- و لِمَ تُبعدني عنكَ!. - كِي لا يُغرقكِ ظَلامُ قَدرِي. كانَ كـ البِيَانو فِي بلدٍ ، كُلّ أهلهُ مُقطوعِي الأيِدي ‏غاَرِقٌ فِي الظَلام و الوِحدَة ، مُتّخذٌ السَواد رفِيقًا. - مين يونقي رِيون - [ فَصول قَصِيرة ].

هَا أَنَا ذِي أقِفُ عَلَى عَتَبَةِ قَدَرٍ مَجهُول، وَأُزَفُّ إلَى رجُلٍ لَا أعرِفُه، لَا أعلَمُ شَيئًا عَن مَلَامِحِه، وَلاَ عَن مَا يُخفِيهِ قَلبُه. تُرَى، هَل سَيَكُونُ مُرعِبًا كَما يُخَيّلُ لِي؟ أم لَعَلَ اللُّطفَ يَنسَابُ مِن عَينَيه؟ أَم هَل سَيَكُونُ جَمُوحًا لَا يَحُدُّه شَيء؟ حِينَ التَقَيتهُ أَخِيراً... بَدا لِي بَعِيدَ المَنَال... بَارِداً حَدَّ التَّجَاهُل، بَل وَمُخِيفًا حَتّى! كانَتِ المَسافَةُ بَينَنَا هُوَّةً لَا تُردَم، وَظَنَنتُ أنّي أمَامَ قَدَرٍ لَم وَلَن يَبتَسِمَ لِي. لَكِن، أكَانَ ظَنِّي فِي مَحَلِّه؟ رُبَّمَا أخطَأتُ التَّقدِير، بَل وَأخطَأتُ إلَى حَدٍّ بَعِيد... فَفي هَذهِ المَسافَةِ الشّاسِعَة، اكتَشَفتُ أنّي، وَدُونَ أن أُدرِكَ كَيفَ أَو مَتى... قَد وَقَعتُ فِي حُبِّه...