"خسرت قوتك حين بدأت تُجامع هذا الاجنبي الملعون ، اين ذهب ذلك الرجل البربري و اكثرنا مهارة في تحطيم جماجم الاعداء ؟ اين ذهبت فحولتك لتذرف دموعك على رجلٌ مثلك ؟" كانت فكرة الإخلاص غريبة حتى أتيت انت و جعلتها منطقية انا ذاته صاحب العقل المهترأ و السلوك الغير متحضر الذي لا نظام له و لا حضارة و الذي لا يراعي حرمة الدين او الأخلاق ..غدوت ناعمًا ..رهيفًا ..رقيقًا حين يصادف حكيمٌ مختص بمعالجة السقيمين رجلًا ينتمي للبرابرة فيتأثر الرجل البربري بأيديه الحنونة الغلاف من صُنع : @vuccil تحتوي على مقاطع للبالغين وجب التنويه 𝐉𝐊 : 𝐭𝐨𝐩

بين ليلةٍ و ضُحاهَا إنقَلبت حيَاة تَايهيونغ للجَحِيم • رواية مُكتملة. • توب؛ جونغكُوك. • تحتوي مقاطع حادة. •الغلاف من صُنعي.

"مُكتَمِلة" ... "لا ، هِوُ عَلَى قَيّدُ الحًيّاة" "وُمِـا الَذٌيّ يّجَعَلَكَ مِـتُأكَدُ؟" "أنٌا،،، لازَالَ أشّـعَرَ بّـدُفُئهِ" тaeĸooĸ jυngĸooĸ, тaeyнυng вy: weddaѕ_28

أيا أبي ، واني محيت ، واني بليت ، واني خرقت واشتكيت ، واني مغرم ، واني هائم ، واني ضائع ، أيا سيدي خذ بيدي وطمئن بؤس قلب يرتجيك... | قصة الروايه قد لا تناسب البعض ! المسيطر جيؤن. إعادة نشر الروايه المحذوفه !!

"هو مجرد طفل لعين صغير توقف عن التحديق به بتلك الطريقة !!" "هل قامت الملائكة بتقبيلك كثيرًا اثناء ولادتك ؟" يتعرض كيم تايهيونق ذو الثامنة عامًا للخطف من عدة رجال مختصين بخطف الأطفال قرب محطات القطار و جعلهم أيدٍ عاملة لديهم ، تتغير حياة الطفل تايهيونق جذريًا و يلتقي بجونغكوك الذي يشعر بأن هذا الطفل هو مسؤوليته ربما بالغ جونغكوك بحمايته حينها لأنه اثناء ذلك خسر شيئًا ثمينًا للغاية ، أمسى مشككًا و قلقًا حول مكانته كرجل " لمَ يفوح منك القلق ؟ لمَ تصر على إن رجولتك أصبحت مخدوشة ؟" 𝐓𝐨𝐩 : 𝐉𝐊 الغلاف من صنع المتألقة : vuccil تحتوي على مقاطع للبالغين ، وجب التنويه {مُكتملة}

زهرة انفاس الطِفل. هي زهرة ترمز للبهجة والسرور، وهي تٌضاف غالباً لتزيين الباقات الخاصة بالمناسبات السعيدة، وترمز ايضاً للحٌب النقي. لطالما أحب جونغكوك هذه الزهرة، ولطالما إمتلكت تساؤلاً لسبب حٌبه لها، ولكن منذ اللحظة التي تناثرت انفاسه الدافئة لتٌحيط بحياتي ادركت سبب تعلقه بها. الرواية مٌترجمة.. كافة الحقوق تعود للكاتبة.

كل تلك السنين كنت أتساءل إذا ما كُنتُ حقاً أُحبك، كانَ غباءً مني أن لا أعي أنّ هذا المرَض مُزمِن. تمّت في ٢٠٢٠/١٠/١٠

هل تؤمن بوجودك؟ بأنك شيءٌ مهم هُنا؟ هل تؤمن بأن الحُزن أمرٌ ضَروري؟ بأن السعادة هي كل ما نبحث عنه؟ هل تؤمن بأنك حينما لا ترى الأشياء ستحدُث؟ أتؤمن بملمس الأشياء أصلاً؟ بأن السماء حقيقة وليست وهماً يغطي قُبحَ المجهول؟ هل تؤمِن؟ أنتَ عالِق في أُحجية نَفسك، تماماً مثلي. 13/8/2021