لا أعلم أحفيدتها انا أم عدوها بمجرد التفكير بكل شيء فعلتهُ بي اتمنى الموت فحسب ولكن هناك احد أعيشُ من أجله ، فقط من أجله..."

روايـــة // سلاسـل الـدم ‏ ‏بـقلم // رُقيان و ديڤا ‏ ‏

عندما تَجتمعُ الكراهية والحُب يَخلُق القدر حكايةٌ غريبه! يَكون لها نصيبُ في هذهِ الحياة، 🤍.

-من انت؟ . -ناقص عقل . -كيف؟ . -هذا ما يعتقدونة . -لماذا انتَ هنا؟ . -من أجلها . -من هي؟ . -سلطانة زمانها . -لماذا هي هنا؟ . -لقبض الارواح . -فقط؟ . -واخذ الاثار، وأشعار النيران في بيوتهم، وبث الرعب في قلوبهم . -انها مُخيفة . -بل رقيقة . -اتحبها؟ . -لا عقل لي فكيف سأعشق؟ . -انتَ مُخادع . هدوءً وصمت، خفايا عديدة، ابوابٍ مغلقة، ثأر قديم، وانتقامٍ شديد، اكاذيبٍ وخداع، وظلم وافتراء، ماضٍ متعب ومستقبلٍ مجهول .. فكيف ستكون محكمة الحق؟ وكيف سيكون غضب المظلوم؟ . ابتدأ معكم من جديد في: " حَبِيس الـهِجْرَع " .. عزيزي القارئ لا تحكم على رواية من غلافها ولا من نبذتها ولا من مشاهدها، فـ ما خفي كان اعظم والقادم افخم .. اتمنى ان تنال اعجابكم ♥ .. انطلق اليوم في 2025/1/30 لـاعطائكم المُقبلات .. انتظرو الوليمة في فارغ الصبر ..

" عَـزيز مُستحيل يعوف شهل لوحدهة " -أنهى كلامه بهل الجملة وطلع برا الغرفة تاركني خلفه أندب حظي وألملم شتاتي أغلقت الباب وگعدت خلفه ساندة راسي علي ورافعته للسقف أناجي ربي ومسلمته أمري ما ردت بهل اللحضة شي غير بس الصبر والقوة الي اگدر بيهن أواجه مصيري وأواجه عزاز گلبي من بعد كل الي سمعته عنهم . صعبة علية حيل صعبة لا بيا أواجه ولا بيا أضم بگلبي " أموت ما أتحمل " مر وقت طويل ما يُقارب النصف ساعة واني گاعدة بمكاني ما تحركت ولا خطوة للأمام، عاجزة أمام واقعي وأمام المواجهة، بالنهاية حسَمت أمري وگمت على حيلي أسند نفسي بنفسي، طلعت برا الغرفة وتوجهت للجنت أسميهة أمان گلبي وأنيسة روحي الما ألي غيرهة واليوم طلعت مخدوعة بيهة! وصلت لوين ماهيَ گاعدة وويا ما شافتني نهضت من فراشهة مركزة وياي بكل حيلهة رغم مرضهة الي أضن حتى هوَ كذبة مو حقيقة، گعدت گبالهة ودموعي محبوسة بمحجر عيني عضيت شفتي العُليا كاتمة غضبي وقبضت ايدي اليمين بقوة بينما أيدي اليسار مثبتتهة عل الأرض أستند عليهة، تحركت شفايفي بلعت الغصة الي ببلعومي وبصعوبة گدرت أنطق شَهل: يمة صارلي عمر وياج وضامة علية وتالي أعرف الضامته من عزيز! يمة يمة من عزيز الما صارله غير يومين من عرفته! ليش هيج يمة ليش؟

لا احد سوف يقف امام احلامي !.

عالمٌ يَسودهُ الطُغيان حَياةً أعِيشُها يُحيطُ بِها الغموض مُحاطَ بِعَلامات الإستفهام؟ يَدور في رَأسي ألفَ سؤال أيآدي تَمُد لِلوصول إلي لقَتلي نَضراتٌ تُحاوطني أتَجنبُها بِعناء حقدٌ وثارات وَقعتُ في وَسطها مِن دون ذَنبٍ حاوَطني الأيانُ بَينَ ذراعَيه حَاميني مِن بَينِ الوحوشِ مانِعاً إيذائِهم لي مُتَحملاً صعوبة الامر الذي أوقعَ نفسهُ فيه لَم يستَسلم ولَم يَترُك يَدي وَيلقي بي بالنار أحَبني بِصدق من دون مُقابل أسرَ عَيناي وأرجع لي الأملُ بالحياة رأيتُ بعَينَيهِ الحُب والحَياة رَمم ذآلكَ القلبُ المُهدم وبَناهُ حَتى جَعلهُ يَنبض فقط لأجلهُ ورَمم تلك الروحِ المُهدمة فَـ جَعلها لآمعةً كـ الألماس عِشقٌ ليسَ لَهُ حدود يُحاول الجَميع هَدمهُ وَلكن لا يوجَد أمامُ سطورِ الحُب حدود فَـ ما مَصير هذا العشق؟ وما مَصير هذهِ الحكاية؟ ماذا سَيحصل بِهذا العشق الصمود وَالمضي معاً؟ ام ترك الأيآدي في وَسطُ الطَريق؟

كل يوم سر، وكل ليلة خبر، وكل دگـة ايان عُمر... وهاي الأيّام ما تنتهي بحچاية وگص الرگـب.

في روايتي الأولى ثـار الغبار يوجد ذالك الفتى القوي المغوار يندفع ويثأر بثأرهُ ڪ الغبارُ يقوم بالانتقام منهم ڪ الجزارُ يقتل ، يخطف ، ليحرق اليابس والأخضرُ.. يظهرون أعدائهُ على شكل وجوه مزيفة تتخفى وراء الأقنعة نفوس ضعيفة وعارمة أراء متضاربة منافقة ألسنـة لاذعة كلمات مسمومـة.. بين ظلمً وظالمُ تحاول تلك الضعيفةُ النجاة بروحها المُتعبة والناعمةُ المترفة.. يتصادم كل منهما تحت نـار الأنتقام .. فـماذا ستكون نهاية هذا التصادمُ ؟ وهل بحبّه سوف تُردمُ ؟ أنظروا بأنفسكم إلى نهايةُ هذهِ القضية، عندما تسقطُ الأقنعة وتنكشف الحقيقة. الوصف: بقلمي انا الكاتبة فاطمة الثقيفي الغلاف: من تصميمي