قائمة قراءة LARA_DEVANY
2 stories
𝑳𝑶𝑽𝑬 𝑭𝑹𝑬𝑨𝑲  by LARA_DEVANY
LARA_DEVANY
  • WpView
    Reads 1,574
  • WpVote
    Votes 71
  • WpPart
    Parts 11
✨ [ رواية نظيفة لا تحتوي على مقاطع خادشة، لكنها تحمل فصولاً رومانسية مشبعة بالجرأة العاطفية وجرعات من التوتر المثير ✨ ] [ غلاف احمر لكن بدون مشاهد جنـ.ـسية] « أوقفتني بين جدران صمتكِ، وقيّدتني ببراءة عينيكِ، فوجدتُ نفسي أسيراً لامرأةٍ لا تعرف سوى لغة الكبرياء... » « كنتِ تخشين نظراتي في البدايات، وها أنتِ اليوم تخافين غيابها » « لا بأس أن أنهكني الصراع بين قلبي وعقلي، فأنا أريدكِ أن تبقي سلاحي وضعفي في آن واحد » هو رجلٌ تعوّد أن يقود الجميع، وهي فتاةٌ تجرأت أن تقود قلبه. « أيها القدر... لم أعد أطلب منكَ شيئاً سوى أن تتركني أُهزم بين يديها » « علّمتني كيف أخاف عليها أكثر مما أخاف على نفسي » « أردتُ أن أسمع منها كلمة نجاة... فإذا بها تمنحني عذابي الأجمل » ✨ رواية حيث الحب يتحول إلى ميدان حرب، والكبرياء يصير السلاح الأشد فتكاً. ✨
 𝑀𝐴𝐹𝐼𝐴 𝐺𝐴𝑀𝐸 by LARA_DEVANY
LARA_DEVANY
  • WpView
    Reads 36,927
  • WpVote
    Votes 1,523
  • WpPart
    Parts 95
في زواياَ العالَمِ المُظلِمَةِ، حيثُ تتقاطعُ الخَطايا بالمصالِحِ، وتُولَدُ الخيانةُ على أرصفةِ الذَّهَبِ المُلوَّثِ بالدَّمِ، كانتِ الأقدارُ تكتُبُ - على مهلٍ - سُطورَ حكايةٍ لا تُشبِهُ سِواها. لم يكنْ لِيليانا وَجوزيفُ، ولا كاتِرينُ وَويلامُ، ولا حتّى أَدولفُ وَإيلانورُ، يَدرُونَ أنّ طُرُقَهُمُ المُبعثَرةَ - كأوراقِ خَريفٍ في مُدُنٍ لا تَرحَمُ - سَتجتَمِعُ تحتَ سَقفٍ واحدٍ: سَقفِ المافيا. كُلُّ واحدٍ منهم يَحمِلُ جِراحَهُ الخاصّةَ، وماضيَهُ الذي لا يُروى إلّا بِحريقٍ. لِيليانا، عَيناها تَعرِفانِ كيفَ تُخفيانِ الألمَ خَلفَ بَريقِ التَّحدِّي. وَجوزيفُ، رجلٌ لا يَبتَسِمُ إلّا حينَ يُحكِمُ قَبضَتَهُ على مَفاتيحِ الأسرارِ. وَكاتِرينُ، رَقيقةُ المَظهَرِ، لَكنَّ بداخلِها إعصارًا لا يَهدَأُ. وَويلامُ، قلبُهُ مُوصَدٌ بألفِ قُفلٍ لا يَفتحُهُ إلّا طَعمُ الانتقامِ. وَأَدولفُ، ظِلٌّ يَسيرُ بينَ الصَّمتِ والرَّصاصِ، لا يَتركُ خلفَهُ إلّا أسئلةً لا تُجابُ. أمّا إيلانورُ، فكانت نَغمةً حزينةً في سيمفونيَّةِ الجُنونِ، تحملُ ماضِيًا في عالَمِ المافيا - ماضِيًا لا تَعرِفُهُ، ولا تَذكُرُ ملامِحَهُ - كأنّ الزمنَ أخفاهُ عنها عمداً، أو كأنَّ ذاكِرتها أَغلقَت أبوابَها لِتَحميَها من حقيقةٍ ل