"مريض نفسي" تأليف: إسماعيل أحمد تصنيف: رعب - دراما - تشويق - نفسية - +18 في قرية "نبودة"، حيث البساطة تخفي الكثير من الأسرار، يعمل الدكتور كين، طبيب نفسي يبلغ من العمر 33 عامًا، في مستشفى الأمراض العقلية. رجل عميق التفكير، يائس من الروتين، لكنه يملك شغفاً دفيناً لفهم أعماق النفس البشرية. يُكلف بعلاج فتاة تُدعى إيلي، تبلغ من العمر 19 عامًا، لا تعرف المشاعر ولا الرحمة... فتاة تحمل هوسًا بالقتل، لا بسبب الانتقام، بل بدافع فراغ داخلي مظلم لا يُروى. لا تبتسم، لا تحزن، لا تخاف. لكن دكتور كين يرى فيها شيئًا مختلفًا. لا يريد فقط أن يعالجها... بل أن يعيد لها إنسانيتها. ومع تعمقه في عقلها المضطرب، يبدأ هو الآخر بالتورط في متاهة لا مخرج منها، متسائلًا: هل يعالجها... أم ينجر معها إلى الجنون والتخلف العقلي ؟

عشتُ حربً ما بيها رصاص... بس بيها نظرات تقتل، وكلام يخنق، وحياة تحاول تطفيني يوم بعد يوم هاي مو نهايتي. هاي بدايتي."**

يكتُم الإنسان غضبهُ في قلبهِ ويضن انهُ اختفى فيضهر فجأه في الوقت الخطأ وللأسباب الخطأ والناس الخطأ انها ضريبه عدم خوض المعارك فـــي وقتـــــها!.

' في هذا الجزء من ملحمة الطين والنار تتصاعد الأحداث بشكل غير متوقع.... بسبب محاولة ' عاصف' الوصول إلى هدفه المستحيل أن يفعل آخر شيء كان يعتقد أنه سيفعله يومًا.... ' ------------------ رواية ' السّجيل ' الجزء الرابع. ------------------ للكتاب ' أحمد آل حمدان '.

' بعد تولي عاصف الحكم مع زوجته يواجه عدو خفي يعلم كل خطواته، فهل سيستطيع هزيمة هذا العدو أم أن طيشه سيقوده لحتفه؟ ' ------------------ رواية ' الجَساسة ' الجزء الثاني. ------------------ للكتاب ' أحمد آل حمدان '.

" تتحدث الرواية عن سيرة " جومانا " الجنية بنت ملك الجن وما هي الأحداث التي واجهتها.... " ------------------ رواية " جومانَا " الجزء الثالث. ------------------ للكتاب " أحمد آل حمدان ".

صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات

في الزمان والمكان حيث لا يعود الإنسان كما كان تبدأ القصة. ظل غريب يتبعك في كل خطوة، وصوت يهمس في أذنك من العدم. لا تعرف إن كان حقيقيًا أم مجرد خيال، لكنك تعرف شيئًا واحدًا: لا مفر. ستكتشف الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان.

قصه حقيقه من داخل بيوت احدى المراجع الشيعيه في النجف لنتعرف على حقيقه الدين ونتعمق ونغوص داخل بيت السيد والمرجع الديني ساده العراق المعروفين لي انا غسق ادريس