WHY NOT
تِلك الطالِبة الأَمريِكية، وَ جَارُها رَجل الأعْمالِ الكُورِي. دائِماً مَا تجرِي الرِّياح عكسَ مَا تشْتهِيه السُّفن، لِأنَّ القَدر لَهُ رأَيٌ آخر ،أحدَاث ستأْخُذ منحَى آخَر، لم تكُن فِي الحُسبَان، فَيَا تُرى كَيف ستتغَير مُجريَاتِ الأَحداث بيْنَ ليْلَةٍ و ضُحاهَا؟ -وهَل فِعلا الحُبُّ يُفقد الإنسَان صَوابه حَد الجُنونْ...