أن تجد نفسك فجأة في عالم غير عالمك، وأمامك أشخاص لا تعرفهم... وفي النهاية تكتشف أنك في عالم أنمي.. وليس أي أنمي بل عالم جريمة... وأنك شخصية مستهدفة وحياتك في خطر. حينها كيف ستتصرف؟ كانت هذه بطلتنا التي وجدت نفسها في أنمي المحقق كونان... و أنها مجرد شخصية جانبية لم يتم ذكرها وفوق ذلك هي مستهدفة وحياتها على المحك. تبداء بطلتنا رحلتها وتكتشف أسرار غير متوقعة.. وتواجهها العديد من المتاعب... وتقابل العديد من الأشخاص...وعندما ظنت ان كل شيئ انتهى وانها سترتاح...وجدت نفسها تغرق أكثر وتتعمق بحيث لا يوجد مخرج...وامامها خيارين...أما الموت...او... فدعونا نذهب معها في رحلة مشوقة مملؤة بالحماس والأكشن....والكوميديا...والغموض... التصنيف:خيال*غموض*أكشن*جريمة*حب* رومانسي... بقلمي:العين القرمزية.

لا لحظه هل سأموت ماذا فعلت لاموت هكذا ... العائلة . الصداقة . الحب . السعادة لم امتلك ايا منهم . اين انا؟ ومن هؤلاء؟ وما هذه الغرفة؟ انها جميلة ولكن تراثها قديم! لحظة لما ينادوني ريليانا ؟ اسمي هو كيرا ! بطلتنا انتقلت لعالم اخر يا ترى ما هو هذا العالم ؟ وما المغامرات التي ستقابلها ؟ كل هذا سنتعرف عليه في قصتنا . ارجوا ان تستمتعوا بالقرائة 😊 البداية : 16 / 3 / 2025 😁 النهاية : ؟

بعد أن فقدت عائلتي غدرًا، لم يكن أمامي سوى الانتقام. دماؤهم كانت نارًا تشعل قلبي حتى اقتصصت من كل من تجرأ على أذيتي... لكن الثمن كان حياتي. لم أندم لحظة، حتى حين أُسدل الستار على قصتي. لكن القدر لم يتركني للعدم... استيقظت فجأة في جسد قطة صغيرة، داخل عالم غامض لم أتوقعه.

في عالم الجريمة حيث تنكشف الأسرار . عالم المحقق كونان ذلك الأنمي المشهور . ومن متابعين هذا الأنمي بطلتنا ليشيا التي تعيش في أميريكا تنتحر في يوم وتجد نفسها دخلت لعالم كونان كفتاة كانت تعيش في أميريكا وانتقلت لليابان حديثا .فماذا سيحدث مع بطلتنا ؟ وهل ستغير الأحداث ؟ تابعوني إن أردتم ان تعلموا .😊 البداية : 24 / 5 / 2025 . النهاية : ؟؟

إستيقظت لأجد نفسي في عالم غير عالمي عالم الأنمي !!! بعد وفاتي إثر مرض مزمن عانيت منه منذ نعومة أظافري ها أنا أجازى بدخولي لعالم اعشقه انه عالم أنمي .. ملحوظة : التناسخ والتجسد ليسوا من معتقداتي وانما مجرد خيال لا اؤمن بهذه الأمور !!

" المافيـا لعـنـة تورَّث بالـدم " " عَانِقِينِـي وَنَتَجَاوَزُ كِلَا الْعَالَمَيْنِ مَعًا " " ولكنـى أجده غريـباً . فهو تاره يضع السيجارة بين شفتيه ثم يجد المتعة في قتل كل شخص أمامـه بـ عدوانية . وتارة أخرى، يضع ذراعه خلف عنقه ويكتفى بالتحديق في عيناى بحزن كأنـه يخبرنى إنـه اكتفى من المافيا ويحتاج إلى كى اخرجه منها ." " لطالما أخبرها الجميع بأنها شبيهة أمها بذلك الوجه الجميل وعيناها الزرقاء وما تحتويهم من دموع جارفة ـــــــ وحدها كانت تعلم إنها لم تكن سوى إبنـه أبيهـا .. التى ولدت من صلب رجل مافيا ، وحدها عرفت قلبها المتحجر ،الشعور بتلك اللذة المفرطة عند قتل أحدهم والرغبة بالقوة المطلقة " "كنت مرفوض من هذا العالم دوماً ولكن لم أشعر بذلك إلا عندما اخبرتنى إنى لم أعد الأمان بالنسبة لها ،لم تعانقنى تلك المرة وتحتمى خلفى ، خسرتها ، خسرت كُلى " " لم يأتى الا ليعلن نهايتها فمالها تشير له عند تلك النهايه فيركض خلفها "

اكتشاف فتاة أن عائلتها ليست عائلتها الحقيقية وأن لديها عائلة أخرى كبيرة كيف ستتعامل أوليفيا مع ماضيها المؤلم، وكيف ستتأقلم مع عائلتها الجديدة، وما إذا كانوا سيتقبلونها بدأت الرواية 2025/9/22 انتهت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هي ابنه غير شرعية لأحد اكبر مافيا في أطاليا لديها ماضا لا يعرفه احد غير والدتها ولديها اسرار حتى امها لا تعرف بها هل سرها سوف يجعل اكبر زعيم مافيا ومدير اكبر شركات صناعة سيارات يعتبرها ابنته

لقد تركته ليسَ مجرد وداع بل اقتلاع لجذور روحه ​ظننتِ أنكِ حررتي نفسكِ لكنكِ لم تعلمين أنكِ أطلقتي وحشاً فالرجل الذي كان يحبكِ بصدق لم يعد موجوداً وبدلاً منه اصبح كيان أسود يسعى لشيء واحد أن يجعلكِ تدفعين ثمن تركه ​حبّه لم يكن ضعيفاً ليتلاشى بل كان ناراً تحولت إلى جحيم متوهج كل خطوة يخطوها الآن ليست للمضي قدماً بل لتضييق الخناق حول عالمكِ الجديد هو لا يريد استعادتكِ فحسب بل يريد أن يشعركِ بطعم الفقد الذي ذاقه ​ الآن هو ليسَ مُحباً بل شَبح يَهيمُ في ليلِ عينيكِ ​ ماذا لو كانتْ شجاعتكِ في النهاية هي نهايته؟ ​بينَ شغفٍ مُهلكٍ ورعب فاتن فهل يُشرقُ النور على الظلِ أم يبتلعُ الظلُ النورَ للأبد؟ ​الآن... تبدأُ المُطاردة ༘˚⋆غارق بكِ˚༘ رواية من تأليفي للقارئه و شخصية مهووسة 𐙚 ألاحداث في عام 1980 ☡تحذير☡ الروايه تحتوي على هوس غير صحي دماء عنف و مواضيع حساسة و شتائم ☠︎ استمتعوا و تجاهلو اخطائي الإملائية و أتقبل الانتقاد لكن بأحترام𓏸𓈒𓂃

في عالم يعبق بالخطر...يدعى عالم المافيا...يحمل العديد من الأسرار بين طياته...أين يتم العثور على رجل مافيا...لا يهتم لما حوله...يسير كما يحلو له...يكتب قصته بنفسه تحت عنوان " الخطر " لم يكن يدري أنه من الممكن في يوم من الأيام أن يقع أسير لعنة أصابته دون أن يدري...أو دون حتى أن يشعر...وجد نفسه أسيرا للعنة تسمى " لعنة الحب "