الأفضل من الأفضل «لأنني وحش♡!»
3 stories
لوكسوريا  by ADAMASnovels
ADAMASnovels
  • WpView
    Reads 304,441
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 2
الأوڤيديوس مخلوقات جهنمية، ساخنة وخبيثة تنتمي لسواد قعر العالم السفلي حيث النار قد فقدت لونها الطبيعي من كثرة تآكلها؛ تظن جميع المخلوقات أن هؤلاء الصنف يكرسون وقتهم من أجل إفساد غيرهم فقط وهم كائنات تسير على خطى دستور المستشار الأعلى المختفي منذ دهرٍ، ولكن لا أحد يعلم ما يجري بينهم، القوانين التي تكسر والخيانات العظمى المدفونة وسط فتن العائلات الملكية المدسوسة بين هسهساتهم الخبيثة. كان الأوڤيديوس يقاتلون من أجل القوى العظيمة حيث لا احترام ولا آداب مزعومة؛ فقط الخطايا السبع والذنوب من تسيرهم في فوضى. ثم هناك لوكسوريا، في المملكة السابعة، الجيل السابع، الخطيئة السابعة. حفيدة ملكية يجدر بها أن تكون جزءً من أحفاد أوڤي الذين نصبوا أعينهم جميعا على كرسي العرش عن طريق الفوز باختبار واحد؛ إلا أن حربها الأزلية كانت ضد كشف سِر واحد دمر حياتها... لماذا هي ذو دماء ملكية، لكن دون قوى كبقية؟ كأنها مجرد بشرية. «لأنني وحش.» -لوكسوريا. سلسلة هيبتا؛ الرواية الثانية. منتهية في: 2019/07/10.
قاضية اللايكن  by ADAMASnovels
ADAMASnovels
  • WpView
    Reads 387,004
  • WpVote
    Votes 11,561
  • WpPart
    Parts 12
«عندما تولدين كابنة للحب والحرب، أي جانب قد تختارينه لتصنعي تاريخكِ؟ سُمعَة الغاوية أم سُمعَة المجرم؟» أدريستّيا، التي ولدت بملعقة من الفضة في فمها، لم تكن كغيرها من أباطرة السماء الذهبيين. لم يكن إرثها تاجًا، بل سيفًا ودرعًا، لأنهم اختاروا لها أن تكون ميزان ثأرهم ومقصلة آثامهم. لكن خطيئة واحدة، كانت كفيلة بالإطاحة بها، لتنتقل من مرتبة السيف المفضل للسماء إلى دمية الخيوط، الوحيدةً والمعاقبة والمضغوطة، في مهمة ضد أقوى ممالك المخلوقات الخارقة. لأن اللايكن، لم يكونوا مجرد مستذئبين يحتاجون إلى الترويض، بل كانوا مفضلي المجلس الأعلى حتى قرروا تهديد اتفاقيات السلام الأرضية؛ وفي قفص الوحوش الضارية، كان عليها أن تصبح وحشًا لتُكفر عن ذنبها، وتنقذ أغلى ما عندها. بينما تتوغل في معركتها، بدأت تكتشف ببطء أن لكل خطيئة بداية، ولم تكن البداية عندها أو عند الجيل السابع من اللايكن... بل هم جميعا مجرد حلقة ضمن سلسلة طويلة خفية من بحر الخطايا المطموس خلف مجلس الطغاة الذي كرست حياتها من أجله. فما الذي ستفعله امرأة مُقيدة كانت يومًا الطفلة المعجزة التي اكتشفت أعظم خيانة عرفتها السماء؟ «لأنني وحش.» - أدريستيا. سلسلة هيبتا؛ الرواية الأولى. منتهية في: 2019/07/02.
ڤولبي  by ADAMASnovels
ADAMASnovels
  • WpView
    Reads 178,210
  • WpVote
    Votes 67
  • WpPart
    Parts 3
يُقال أن البشر هم لا شيء ضمن هرم المخلوقات الخارقة؛ ولطالما شعرت ڤولبي بلايز بأنها اللاشيء وسط بني جنسها وليس بالمقارنة مع أي صنف ثانٍ. لُقبت في طفولتها ومراهقتها بالنار الحارقة لذلك حاولت في شبابها تزييف شخصيتها قدر الإمكان من أجل إرضاء المجتمع الذي آمن وقتها بأنها الكاتبة المثالية؛ إلا أنه وبالخطأ في إحدى ليالي الصيف الثملة استسلمت لمشاكل غضبها مرة أخرى وتدمرت تلك السمعة الهشة مرة واحدة وللأبد. حريق؟ فضيحة؟ اعتقال؟ ذلك لم يكن كل شيء؛ لأنه ومن العدم ضربت عاصفةً ثلجية مدوية صيف البشر الدافئ لتبدأ بعدها النساء في التحول إلى مخلوقات غير بشرية وكانت ڤولبي المنبوذة واحدة منهن، هي قد وجدت نفسها فجأة وسط صراع للنجاة داخل مملكة الثعالب المتحولة، تحت إشراف الملك الظلامي ڤيلكان توكالا والذي وعد الفائزة منهم بشيء واحد تتمناه الكثيرات في تلك الحالة الحرجة. فهل وجدت ڤولبي المنزل والمأوى الجديد أخيرا بعيدا عن البشر؟ أم أنها مجرد بشرية غير محظوظة سوف تكون في عداد الموتى؟ «لأنني وحش.» -ڤولبي. سلسلة هيبتا، الرواية الثالثة. منتهية في: 2020/05/16.