لِنلتَقِي.
مجدّدًا، ربما غدا أو بعد عشرِ سنينَ فلنلتقِي! على شكل غبارٍ منثورٍ فوقَ مكتبةٍ، أو على شكل نملاتٍ، أو حتّى على حافة العُمرِ! قصّة قصيرة. لا تقتبس إلا إذا احترمت الأمانة الأدبيّة ونسبتَها لِي بكتابة حروف اسمي تحت الاقتباس.
مجدّدًا، ربما غدا أو بعد عشرِ سنينَ فلنلتقِي! على شكل غبارٍ منثورٍ فوقَ مكتبةٍ، أو على شكل نملاتٍ، أو حتّى على حافة العُمرِ! قصّة قصيرة. لا تقتبس إلا إذا احترمت الأمانة الأدبيّة ونسبتَها لِي بكتابة حروف اسمي تحت الاقتباس.
ما وراء الابواب يا ترى ؟! خلف كُل بابّ حكايةّ لا يعلمَ بها أحد غيرهم ولكن حان الوقت لنكشفُ ما وراء الابواب ...
رحلة جزائري إلى الأندلس، انطلاقا من مدينة وهران مرورا بملقة، رندة، غرناطة وغيرها من المدن الأندلسية التي يتتبعها سفيان مقنين في رحلته نحو الفردوس الموجود.
موسى مداغ، شاب جزائري كان يبيع في الدلالة، درس الفندقة لكنه كغالبية الشباب الجزائري لم يجد فرصته عمل مستقر، كانت أحلامه تكبر بالهجرة إلى ما وراء المتوسط، لكن في لحظة من اللحظات تغيرت وجته تماما إلى الخليج العربي وبالضبط إلى دبي بعد كلمة قالها له والده المغترب بفرنسا. في دبي موسى "يطيح وينوض" لكنه في الأخير يستقر على أ...
ربما السعادة ليست للجميع... ضاع عمري في أشياء إنتضرتها دون ان تأتي... وصبرت على أشياء طول عمرها لن تتغير.. وحلمت أحلاما لن تتحقق....