يقول غابرييل غارسيا ماركيز: انها دراما الخائب الذي ألقى بنفسه إلى الشارع من الطابق العاشر، وأثناء سقوطه، رأى عبر النوافذ حيوات جيرانه الخاصة، المآسي المنزلية الصغيرة، علاقات الحب السرية، لحظات السعادة الخاطفة التي لم تصل أخبارها أبدًا إلى الدرجات المشتركة. حيث أنه في اللحظة التي تهشم فيها رأسه على رصيف الشارع، كان قد غير نظرته للعالم كليًّا، واقتنع بأن تلك الحياة التي هجرها إلى الأبد عن طريق الباب الخاطئ، كانت تستحق أن تُعاش. "كمن يستمِر بالهروب، رغم أنه لا يعلم ما يحاول الوصول إليه، لكنه يوقِن بعد آلاف الأميال، أنه لم يكن يبحث عن شيء أكثر من فكرة الرحيل نفسه، فيحمل غاية ترك كلّ الأشلاء خلفه، بندامة مُميتة". الرواية تتناول موضوعات حساسة: انتح/ار، بعث روحي فضلًا ضع نفسك أولوية ان كانت قراءتها مهددة لك بشكل نفسي! 12/07/2019

شبِيهةُ البدرِ مُذْ بانت مَحاسنُها ‏تبدّد الوصفُ فيما قلتُ مِن غزلِ ‏يغارُ مِن ثغرها الريحانُ إن ضحكت ‏فيَرسُم الورد بين الثَّغْرِ و المُقَلِ ‏عِقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتون يَحرُسُه ‏ثغرٌ مِن الشَّهدِ والنّعناع والعسلِ ‏أناظرُ الوقت كي أحظى بطَلّتِها ‏فيقتل الصمتُ منها رقّةَ الجُمَلِ نُقلت بتاريخ : ١٤٤٥/٢/١٢

This is a shirbert story. This is an alternate universe of "Anne with an E." Anne has been living with the Cuthberts for a few months. In the household, there is Anne, Marilla, Matthew, and Matthew and Marilla's cousin, Emily. Anne has been living with the Cuthberts for about 4 months and Gilbert hasn't returned yet. After his father's death, he stayed overseas longer. What will happen when they start catching feelings for each other? Will Anne listen to Ruby or will she disobey? All rights reserved

| اقتباسات|

إن كـانَّ الموُتُ حليفيِ وانَا جِوارُكَّ لإخترتُه عن العيشُ دوُنكَّ إنَّ التحرُر بسبيـِلُ النـفس واجـِب وحَبسُ النفسُ عن الهـوىَ مُحرّم والـهوُىَ بسبيـِلُ القلب مُستحَب والقلبُ بـِكَّ لواقِع والوُقوُع لكَّ مُباح وإن مـال وقوُعـيِ لغيرُ عيناكَّ لكفر لأُحسِدنَّ عِلُكُـكِ الدائِمُ بفمُكِ،تُعليِكـيِنهُ ويتلطخُ مقوُلُكِ بزُهيـِرُ وردياً قانـيِ لوعـَة:غثيان إضمَار:إخفاء الهـيَام:العِشق (جميع الحقوُق محفوُظه ليِ لايوجد شيئاً لغيريِ هُنَا لِذَا لا اُبيح السرِقـة.) رجاءً لَا احد يترُك صلاتُه ويقرأ الفصوُل الحمدُلله و استغفرلله قبلَ كُل شيـئ. - 2021 1443 -

وهُنـا بَينمـا أسيـرُ وطريقِـي إلى الكلِمـة، انهـدمَ سقـفُ المَعنـى علَـى رأسِـي، مرارًا و تكرارًا مع كلّ كلمـةٍ ومعنَـى ، وكـل رسالـةٍ ساميـةٍ حملـت معهـا الكثِيـر. وحكمةٍ كانت مرهمًا لقُلوبنِا ، و شخصيـةٍ بثّـت فينا دِفء مـن نـوعٍ آخـرَ لم نشعُر بـِه مـن قَبل ، وفِـي كُـل مرَّة عندمَا أُنهِي قراءَة فَصـل كنتُ أقولُ فـي نَفسي "هَـل يوجدُ متحـفٌ يستحقُ أن يُعرَضَ فِيه هذا الفَصـل؟". - هُو أجملُ بكثِير مِن تحفةٍ أثَرية - حتَّى أتَى الرد على سُؤالي عندَما قرَّرنا نحن قرّاء أتَاراكسيَا بِناء متحَف لهذِه "التحفَة" فها هو ذا بين أيديكم فلتنعموا به

يا سائلي عن أرضِ بابلَ والعُلا، وعنْ مهدِ حضاراتٍ بها المجدُ انجلى، أرضٌ بها شادَ الأوائلُ صرحَهمْ، وبها علتْ راياتُ عزٍّ في الفلا، منْ سومرٍ لبابلَ، لبغدادَ العُلى، آثارُها تحكي لنا ما قدْ خلا، هنا خطَّ القلمُ أوَّلَ سطرٍ، هنا أنجبتْ أرضُنا قادةً ذوي حِجى، هنا المعرفةُ أشرقتْ نورًا ساطعًا، هنا العلماءُ كانوا أهلاً للعُلى، فكيفَ ننسى ماضينا التليدَ، وكيفَ نغفلُ عنْ مجدٍ قدْ علا؟ تاريخُنا هوَ هُويَّتُنا، هوَ فخرُنا، هوَ عزُّنا في كلِّ مَلا، فلا تلمْنا على حبِّ الأوطانِ، ولا تعجبْ منْ فخرِ العاشقينَ الأُولا، سنبقى نُردِّدُ اسمَ العراقِ، ونروي حكاياهُ مدى الدُّجى .

لم تكن الأبتسامة تكفي ، أليس كذلك يا عزيزي؟.

وَ لَقَدْ أَصْبَحْنَا نَتَنَهَّدُ أَكْثَرَ مِمَّا نَتَنَفَّس .. ( #1 في "البوح". ) (#1 feelings.) (#1 thoughts )(#1 في "خواطر". ) - ممنوع الاقتباس أو رجاءًا اذكُر المصدر ! -