صغيري خُذْ بِيَدي
الجزء الثّاني من السّلسلة بعدَ «صغيري عُد إليّ»
Completed
هذه الّتي جعلت البيت دافئاً، عندما تغيب، ماذا سيحصل؟ هل سيتحوّل إلى منزلٍ جليديّ؟ وماذا عن روحي، هل تتّخذ اليأس ردائاً؟ وماذا عن قلبي، هل يتحجّر؟ وماذا عن هادي، هل يبتسمُ مجدّدا؟
في كل القصص الخيالية و الروايات التي نقرأها و سمعنا عنها دائما ما ينتصر الخير على الشر ، لأن هذا ما يجب أن يحدث، فالآثام تمحوها الفضائل و الظلام ينجلي بالنور. و لكن ماذا إن كان الخير الذي لطالما آمنا به في كينونته مجرد أمل زائغ زائل زائف ؟ هل سيكون للشر رأي آخر وسط أزقة فرنسا ؟