"لوسيا، أنا لا أعرف كم أنا محظوظ بوجودك." أقوى عائلة سحرية في الإمبراطورية "رودبيل". وعار العائلة المخفي تحت هذا الاسم المجيد، رودبيل نصف الدم. "أنا سعيد للغاية لأنك ابنتي." لقد تحملت كل أنواع الاحتقار وعملت بجد فقط لأسمع هذه الكلمات. بالنسبة لي، أنا التي كنت أتوق إلى المودة طوال حياتي، ابتسم والدي لأول مرة وقال: "بجسدك المتواضع، سوف يتمتع رودبيل بعصر ذهبي لمائة عام قادمة. كوني فخورة." حفرة لا قعر لها حيث يُحبس فيها إله شرير، الأبيسوس. من أجل الحفاظ على قوتهم، يجب أن يضحوا بسلالة رودبيل هناك مرة كل مائة عام. "لا يمكنني الموت هكذا." لا يمكنني أن أدع حتى موتي يُستغل ويُهجر من أجلهم. مستغلة إهمال الجميع، حاولت الهرب في تلك اللحظة. "وداعًا. لوسيا المثيرة للشفقة والحمقاء". لقد سقطت في الجحيم بابتسامة نقية كالملائكة وحقد أكثر شراسة من أي شيء آخر. [سقط شيء مثير للاهتمام]. في الظلام اللامتناهي. اقترب صوت منخفض مليء بالضحك مثل الخلاص. "سأساعدك". باقتراح لطيف لا يمكن رفضه. "ما رأيك أن تسقطيهم في الهاوية هذه المرة؟" عدت إلى الماضي. كنت على وشك المغادرة الآن بعد أن حققت كل ما أردته. "سأعطيك رودبيل. سأعطيك أي شيء تريدينه" لماذا أنت أكثر من كرهني "لذا لا ترحلي يا لوسيا" لماذا تتشبث بي؟

إليانورا إيزابيلا بيانكي فتاة تبلغ من العمر ١٦ عامًا لم تغادر "منزلها" منذ ٥ سنوات. انفصل والداها عندما كانت في الخامسة من عمرها، ومنذ ذلك الحين تعيش مع والدتها. تزوجت والدتها مرة أخرى عندما كانت في التاسعة من عمرها، ثم انتقل زوج والدتها للعيش معهما في أحد الأيام، تعرض "والداها" لحادث أدى إلى مقتل والدتها وإرسال زوج والدتها إلى المستشفى في حالة حرجة. عندها وافق شقيقها الأكبر على تولي وصايتها وانتقلت للعيش معهما. لديها ما مجموعه ٦ إخوة، لكن لا أحد منهم مثلها. لقد أمرت بأن "تبتعد عن طريقهم"، وهذا ما تفعله، مما يعني أنها لا تراهم حتى لأيام على الرغم من عيشهما في نفس المنزل هل سيتحسن وضع إخوتها البغيضين؟ ماذا سيحدث عندما يُجبرون على العيش في كوخ صغير ضيق؟ انتظر، هل أخبرتك أن إخوتها أعضاء في المافيا الإيطالية؟ # أنا فقط أقوم بترجمه الرواية♥️

في الفصل 0~

في وقت من الليل، كل شيء صامت. حضنت فتاة صغيرة بإحكام والده. تغطي صورة ظلية كليهما وفي غمضة عين يتم اختطاف الفتاة الصغيرة ليس فقط من والدها ولكن من عائلتها بأكملها. هل ستتمكن من العودة إليهم؟ أليسا سميث أو يجب أن أقول أليسا رومانو. إنها فتاة لطيفة وخجولة وانطوائية. إنها لا تتحدث كثيرا لأنه ليس لديها من يستمع إليها. إنها تتوق إلى الحب، حب العائلة. بييرو رومانو، رجل المافيا الخطير. لديه كل ما يريده باستثناء ابنته، ستيلا. لكن يبدو أن انتظاره سينتهي قريبا؛ ليس فقط انتظاره هو ولكن أبنائه الستة ينتظرون أيضا. دعونا ننضم إلى أليسا في رحلتها..

بعد أن عاشت كمدونة فيديو كورية شهيرة، ماتت نيوما موتًا (مخزيًا) وعادت إلى حياتها الأولى المأساوية - الحياة التي كان عليها أن تعيش فيها كأميرة مخفية مع أب مستبد وشقيق توأم يانديري. لقد ماتت على يد شقيقها النفسي في حياتها الأولى. ولكن لحسن الحظ، سحرت "شقيقها الأكبر" هذه المرة. لكن والدها لا يزال محتالًا. لكن نعمة مقنعة حدثت عندما مرض شقيقها التوأم. وبسبب ذلك، كان عليها أن تتظاهر بأنها "ولي العهد"، مما أجبر والدها على معاملتها بشكل جيد. لقد اعتقدت أنها كانت أخيرًا على الطريق لتصبح سيدة ترفيهية. ولكن على الرغم من كسلها، إلا أنها ما زالت تنتهي إلى إكمال الواجبات الملكية التي تجعلها أقرب إلى العرش من شقيقها التوأم المريض. الشيء التالي الذي عرفته، أنهم تنبأوا بالفعل بأنها ستكون الإمبراطورة الأولى لإمبراطوريتهم الأبوية للغاية. الآن تجد نيوما نفسها في وسط حرب الخلافة التي لم تكن ترغب أبدًا في الانخراط فيها!