حب فصلية
فتاة لم تتخيل ان تكون فصلية يوما ما بسبب اخيها الوحيد لاكن ((عسى ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو خيرا لكم ))
فتاة لم تتخيل ان تكون فصلية يوما ما بسبب اخيها الوحيد لاكن ((عسى ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو خيرا لكم ))
كل البنات طلبو من عندي قصة( حب ) طبعا راح انزللكم قصة حب غير شكل عن باقي القصص قصة قديمة من 1950 وحقيقة مية بالمية وصاحبة القصة هسه مرة چبيرة وعدهه احفااد التقيت بيهه من خلال احد المناسبات وحچتلي قصتهه وطلبت منهه انشرهه وهية وافقت بس بدون ذكر الاسماء الحقيقة القصة بعنوان (جمعنا القدر) اروع قصه قديمة راح تقروهه
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
القصة حقيقية .. فتاة تقع في يد رجل ذو شخصية قوية وشجاعة، حيث أنه لا يهاب شيئًا سوى الله سبحانه وتعالى، فإذا أراد أن يحقق حلمًا يبذل ما بوسعه حتى يحققه، فالإستسلام لا يعرف له معنى .
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد من...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..
قصة حقيقية ٫ تدور أحداث القصة حول ضابطين في الجيش العراقي يواجهان عدة مشاكل وعقبات في الحياة، أولها مشاكل الحب من طرف واحد #للكاتبة رواء هادي
احَبّت احدهُم وآخر يُحبها غالَبت التّقاليد والأعرافَ من أجله ظَنًّا مِنها أنّها ستكُون مِن نَصيبَه ليَحاربهُم الجميع على ذلك الحُب المَمنوع هيَ حَاربت من اجِل مَن تُحب بَينما مَن أحَبها حَاربَ حُبها أسيكُون لهَا نَصيبٌ مَع مَن هَوى قَلبُها أم للقدَرِ خَبايا تُعارض مَا تُريد؟