Liste de Lectures de MissouSima
4 stories
كتاب الا�ميرات لتصميم الاغلفة و الترويج  by lynwia
lynwia
  • WpView
    Reads 1,271
  • WpVote
    Votes 260
  • WpPart
    Parts 24
لو عملت كل الشروط ارسلي خاص😉🤞🏻
ᴍʏ ʜᴀᴘᴘɪɴᴇꜱꜱ || PJM by parksou13
parksou13
  • WpView
    Reads 36,713
  • WpVote
    Votes 2,035
  • WpPart
    Parts 18
-فتاة تنعزل عن الجميع...بعدما كسر قلبها شاب لعوب من اجل شهواته و سئم منها -ليأتي استاذها يحاول انقاذها و اثبات لها ان حبيبها السابق لا يستحق هذا العناء...فهل سينجح في ذلك..؟ "ان تحب شخصا ما لا يدل ذلك على أنك تستطيع انقاذه من مصيره المكتوب له" ✓بارك جيمين ✓كيم لونا جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الاصلية يمنع التقليد أو الاقتباس و الا ستعتبر سرقة بدأت {21/01/2023} انتهت{20/02/2023}
(شـيـﮯزآ و جيـﮯون) Jeon waTch  by Leven_69
Leven_69
  • WpView
    Reads 134,286
  • WpVote
    Votes 3,978
  • WpPart
    Parts 32
"بينما كنتِ تظنين انني فتاة كنت أنا اتخيلك تتآوهين تحتي شيزا" --- تدور الرواية في بلدة هادئة حيث يعيش كل من جونغكوك ابن رجل أعمال ثري و مغرور لا يعرف إلا السيطرة و شيزا ابنة بارك البسيطة فتاة متواضعة و مثقفة كل همّها إسعاد والدها و الاهتمام بتفاصيل الحياة الصغيرة. التقيا و هم أطفال... و هناك حيث أهدى جونغكوك قلادة على شكل ساعة صغيرة لـ شيزا كهدية عابرة من صديقٍ لطفولة لن تكتمل. لكن الزمن فرق بينهما... و تشاء الأقدار أن يجتمعا مجددًا بعدما كبرا لكن دون أن يتعرف أحدهما على الآخر... و يحملان مشاعر كره لبعضهما البعض ما بين شد و جذب ستنشأ مشاعر... لكنها مزيج من التوتر والكراهية. فما الذي سيحدث حين تفتح القلادة القديمة أبواب الماضي؟ وماذا سيحدث حين تبدأ الأسرار بالانكشاف واحدة تلو الأخرى؟ رحلة مشوقة بين الهوية و المصير و المواجهة... ⚠️ الرواية تحتوي على بعض الألفاظ الجريئة لكنها خالية تمامًا من المشاهد الجنسية. ⚠️
الوٓࢪِيث || 𝐌.𝐘 by KIM__HAJAR__17
KIM__HAJAR__17
  • WpView
    Reads 16,422
  • WpVote
    Votes 1,676
  • WpPart
    Parts 19
هَا أَنَا ذِي أقِفُ عَلَى عَتَبَةِ قَدَرٍ مَجهُول، وَأُزَفُّ إلَى رجُلٍ لَا أعرِفُه، لَا أعلَمُ شَيئًا عَن مَلَامِحِه، وَلاَ عَن مَا يُخفِيهِ قَلبُه. تُرَى، هَل سَيَكُونُ مُرعِبًا كَما يُخَيّلُ لِي؟ أم لَعَلَ اللُّطفَ يَنسَابُ مِن عَينَيه؟ أَم هَل سَيَكُونُ جَمُوحًا لَا يَحُدُّه شَيء؟ حِينَ التَقَيتهُ أَخِيراً... بَدا لِي بَعِيدَ المَنَال... بَارِداً حَدَّ التَّجَاهُل، بَل وَمُخِيفًا حَتّى! كانَتِ المَسافَةُ بَينَنَا هُوَّةً لَا تُردَم، وَظَنَنتُ أنّي أمَامَ قَدَرٍ لَم وَلَن يَبتَسِمَ لِي. لَكِن، أكَانَ ظَنِّي فِي مَحَلِّه؟ رُبَّمَا أخطَأتُ التَّقدِير، بَل وَأخطَأتُ إلَى حَدٍّ بَعِيد... فَفي هَذهِ المَسافَةِ الشّاسِعَة، اكتَشَفتُ أنّي، وَدُونَ أن أُدرِكَ كَيفَ أَو مَتى... قَد وَقَعتُ فِي حُبِّه...