ڤيريسا تعود لموطنها بعد غياب دام لأعوام هروبًا من حبها الفاشل لتجد أن كل شيء تغير، حتى الرجل الذي كان يومًا ما صديقها الأقرب أصبح يكره النظر لها، دون أن تعرف أن صديقها الأقرب الفارس زين إيلماري مغرمًا بها لستة أعوام في صمت، وأنه مستعد للبقاء عاشقًا لها في صمت حتى تدرك أن كذبة إبريل تلك ليست سوى الحقيقة التي سخرت منها.. " إن نِصفي يَحتاجُكِ فَتعالي حتى أكتَمِل بكِ.." -زيـن إيلماري.. -كُتبت في الثامِن عشر مِن ديسمبر.. ٢٠١٦م.. -إنتهت في اليوم الخامس عشر من سبتمبر.. ٢٠١٩م.. مُلاحظة: الرواية مُقتبسة مِن عِدة أحداث واقِعية ، حُذفت سابِقاً للتعديل عليها.. لا أسمح بنسب أي جُملة لأياً كان.. •مُـحـتـوى جريء، يخُص الناضِجين فكريًا.. حائزة على: #1 in غربة #1 in romantic #1 in Novel #1 in hate #1 in الم #1 in عاطفي

[الرِواية متوقِّفة، السَبب مَذكور في الحِساب] -مِن أميرة مدَللة وردية تُحنى لَها الرؤوس، أخفاها والِدها خوفًا عَليها -إلى جارية في المَملكة المُعادية لَهم يَتم إلقاء الكَلام اللاذِع والمِهين عَليها مِن اي شخصٍ يَراها، ومُنافِسة للملكة. "إن اتَّحدت جَميع المَمالك ضدي، لَن اتخلَى عَنها، هي تَنتمي لِي" هيلين دي ڤيرو، اميرة في سن المُراهَقة، مدَللة لِوالدها وهي إبنته من عَشيقته المُتوفاة بِسبب منعها مِن الخروج ومِلاقاة اي شَخص من العالَم الخارجي قادَها فُضولها للهروب لَكن لَم تكن تعلَم ان هروبها سيكلفها حرّيتها.